٢٤٦١ - حَدَّثَنَا، مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى، نا، يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْعَطَّارُ، عَنْ، أَرْطَأَةَ بْنِ الْمُنْذِرِ، عَنْ، ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنْ، سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ السَّكُونِيِّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ قَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ أُتِيتَ طَعَامًا مِنَ السَّمَاءِ؟ قَالَ: «نَعَمْ» قَالَ: وَمَاذَا؟ قَالَ: سَخِنَةٌ " قَالَ: وَهَلْ كَانَ فِيهَا فَضْلٌ عَنْكَ؟ قَالَ: «نَعَمْ» قَالَ: فَمَا فَعَلْتَ بِهِ؟ قَالَ: «رُفِعَ» قَالَ: " وَهُوَ يُوحِي إِلَيَّ أَنِّي مَكْفُوتٌ غَيْرُ لَابِثٍ وَلَسْتُمْ لَابِثِينَ بَعْدِي إِلَّا قَلِيلًا بَلْ تَلْبَثُونَ ثُمَّ تَلْبَثُونَ حَتَّى تَقُولُونَ: مَتَى؟ وَسَتَأْتُونَ أَفْنَادًا يُفْنِي بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَبَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ مَوَتَانٌ شَدِيدٌ بَعْدَهُ سَنَوَاتُ الزَّلَازِلِ "
٢٤٦٢ ⦗٤١٣⦘ حَدَّثَنَا، مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ، نا، أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ، نا، أَرْطَأَةُ، عَنْ، ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنْ، سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ سَأَلَهُ رَجُلٌ فَذَكَرَهُ نَحْوَهُ.
٢٤٦٣ - حَدَّثَنَا، عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، نا، بَقِيَّةُ، نا، أَرْطَاةُ، عَنْ، ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنْ، سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ.
٢٤٦٤ - حَدَّثَنَا، الْحَوْطِيُّ، نا، الْمُغِيرَةُ، عَنْ، أَرْطَاةَ، عَنْ، ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنْ، سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَحْوَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute