٢٤٩٠ - حَدَّثَنَا، ابْنُ أَبِي عُمَرَ، نا، سُفْيَانُ، عَنْ، إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ، قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مُثِّلَتْ إِلَيَّ الْحِيرَةُ كَأَنْيَابِ الْكِلَابِ وَإِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَها» فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَبْ لِي بِنْتَ بُقَيْلَةَ فَقَالَ: هِيَ لَكَ فَأَعْطُوهُ إِيَّاهَا فَجَاءَ أَبُوهَا فَقَالَ: تَبِيعُهَا؟ قَالَ: نَعَمْ قَالَ: بِكَمْ؟ قَالَ: احْكُمْ مَا شِئْتَ قَالَ: أَلْفُ دِرْهَمٍ قَالَ: قَدْ أَخَذْتُهَا بِهِ فَقَالُوا لَهُ: لَوْ قُلْتَ ثَلَاثِينَ أَلْفًا قَالَ: هَلْ عَدَّدَ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفٍ؟ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute