للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الكثير ة الأغصان وفي كتاب العين الحرجة

الغيضة، وصمدت أي قصدت، (وقوله) : أطت قدمه، متعناه أطارت قدمه، والمرضخة الحجر الذي يكسر به النوى، وطاحت معناه ذهبت، (وقوله) : وأجهضني القتال، معناه غلبني واشتد علي، وأسحبهما أيب أجرها، والمأدبة الطعام يصنعه الرجل يدعو إليه الناس، ويقال مأدبة ومأدبة بضم الداتل وفتحها، وجحش معناه خدش، وفي الحديث فجحش شقه، الأيمن وقوله: وقد كان ضبث بي قال ابن هشام ضبث بي قبض علي وال الشاعر:

فأصبحتُ ممَّا كان بيني وبينكُم ... من الودِّ مثلَ الضابث الماء باليد

(وقوله) : أعمد من رجلٍ قتلتموه، قال ابن سراج، (قوله) أعمد، يريد أكبر من رجل قتلتموه على سبيل التحقير، منه لفعلهم به. قال الحافظ أبو ذر: وعميد القوم سيدهم، وحدث معناه عدلت، ولجذل اصل الشجرة، (وقول) طليحة في شعره: فإن تك أذوادٌ أصبن ونسوة، والأذواد جمع ذود وهو ما بين الثلاث إلى العشر من الإبل، والفرغ المأخوذ باطلاً بغير حق، والحمالة اسم فرس طليحة، والكماة الشجعان واحدهم كمي، نزال بمعنى

<<  <   >  >>