إذا تكروه ولم ينصروه. والعائل الفقير. (وقوله) : آسيناك. أي أعطيناك حتى جعلناك كأحدنا. واللعاعة بقلة خضراء ناعمة شبه بها زهرة الدنيا ونعيمها، والشعب الطريق بين جبلين. (وقوله) : حتى أخضلوا لحاهم. أي بلوها بالدموع، والغصن الخضل هو الذي بله المطر.
[تفسير غريب أبيات كعب بن زهير]
(قوله) : فإن أنت لم تفعل فلست بآسف. أي بنادم. (وقوله) : لعاً لك. لعاً كلمة تقال للعائر ومعناها قم وانتعش، والنهل الشرب الأول. والعلل الشرب الثاني. والخيف أسفل الجبل. (وقوله) : ويب غيرك. وهو بمعنى ويح غيرك.
[تفسير غريب أبيات بجير بن زهير]
(قوله) : فدين زهير وهو لا شيء دينه. يعني أباه. (وقوله) : ودين أبي سلمى يعني جده.
[تفسير غريب قصيدة كعب بن زهير]
وهي القصيدة اللامية الطويلة. قال الخشني رحمه الله: ليس في المغازي أشهر من هذه القصيدة. (قوله) : بانت سعاد