٣١ - حَدَّثَنَا مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ، نا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ،. . . ⦗١٤٢⦘ عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: تُؤْتَى رِجْلَا الْعَبْدِ فِي قَبْرِهِ، فَتَقُولَانِ: لَا سَبِيلَ لَكُمَا عَلَيْنَا، قَدْ كَانَ يَقُومُ فَيَقْرَأُ عَلَيْنَا سُورَةَ الْمُلْكِ، فَيُؤْتَى بَطْنُهُ، فَيَقُولُ: لَا سَبِيلَ لَكُمْ عَلَيَّ، قَدْ كَانَ أَوْعَى فِيَّ سُورَةَ الْمُلْكِ، فَيُؤْتَى رَأْسُهُ، فَيَقُولُ لِسَانُهُ وَرَأْسُهُ: لَا سَبِيلَ لَكُمْ عَلَيَّ، قَدْ كَانَ يَقْرَأُ بِي سُورَةَ الْمُلْكِ، وَهِيَ الْمَانِعَةُ، تَمْنَعُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَهِيَ الْمَكْتُوبَةُ فِي التَّوْرَاةِ، هَذِهِ سُورَةُ الْمُلْكِ مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةٍ فَقَدْ أَكْثَرَ وَأَطْيَبَ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute