ح وَأَخْبَرَنَا بِهِ عَالِيًا، عَنِ الرِّوَايَةِ الْأُولَى بِدَرَجَتَيْنِ، وَعَنِ الثَّانِيَةِ بِدَرَجَةٍ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْأَنْصَارِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ خَلِيلٍ أَخْبَرَهُ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ، أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الثَّانِي، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحِ بْنِ صَفْوَانَ السَّهْمِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، مِثْلَهُ سَوَاءٌ.
تَرْجَمَةُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَقْدِسِيِّ.
شَيْخُنَا هَذَا يُلَقَّبُ عِمَادَ الدِّينِ هُوَ وَأَبُوهُ وَجَدُّهُ، وَهُوَ وَالِدُ الْحَافِظِ شَمْسِ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي وُلِدَ سَنَة٦٧١، وَسَمِعَ مِنْ أَبِي عُمَرَ، وَالْفَخْرِ عَلِيٍّ، وَابْنِ شَيْبَانَ، وَغَيْرِهِمْ، وَحَدَّثَ، وَكَانَ مُقْرِئًا زَاهِدًا عَاقِلًا، مَاتَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute