(٢) عمه: هو الأصمعي عبد الملك بن قُريب، لذا فإن زيادة (عن) بين (عمه) و (الأصمعي) وهم من الناسخ. (٣) في إسناده أبو الحسن الموصلي كذّبه ابن المظفر وأبو نعيم، ومحمد بن الحسن لم أميّزه. (٤) عمرو بن فائد: بالفاء الأسواري أبو علي، وقال يحي بن سعيد: ليس بشيء. وقال ابن المديني: كان يضع الحديث. وقال النسائي: ليس بثقة، لا يكتب حديثه..قال العقيلي: كان يذهب إلى القدر والاعتزال ولا يقيم الحديث. وقال الدارقطني: متروك. الضعفاء الكبير: ٣/٢٩٠، الجرح والتعديل: ٦/٢٥٣، الكشف الحثيث: ٠/٢٠٣. (٥) أبو صالح: هو ذكوان السمان الزيات. (٦) في إسناده أبو الحسن الموصلي كذّبه ابن المظفر وأبو نعيم، والحسن بن زكريا لم أميّزه، وعمرو بن فائد متروك. أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد: ٩/٢٧٦، عن محمد بنأحمد بن رزق، عن أبي الحسن علي بن محمد بن أحمد المصري، عن عبد الرحمن بن حاتم المرادي، عن سعيد بن عفير قال: كان شبيب بن شيبة يقول: ((اطلبوا العلم بالأدب فإنه فذكره ... )) دون قوله ((ومال عند القلة)) . وفي إسناده شيخ الخطيب ذكره في تاريخه: ١/٣٠٢، دون جرح ولا تعديل. وعبد الرحمن بن حاتم المرادي، لم أقف له على ترجمة. وسعيد بن كثير بن عفير صدوق كما في التقريب: ١/٢٤٠، وشبيب بن شيبة صدوق يهم كما في التقريب أيضا: ١/٢٦٣، وأبو الحسن علي بن محمد بن أحمد المصري وثقه الخطيب في تاريخ بغداد: ١٢/٧٥.