(٢) هو الجمحي مولاهم، أبو الحارث المدني. (٣) كذا في المخطوط بإثبات النون. (٤) الآية (٣٥) من سورة ص. (٥) أخرجه البخاري (٣/١٢٦٠ح٣٤٢٣) كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى {وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} إلخ، ومسلم (١/٣٨٤ح٥٤١) كتاب المساجد، باب جواز لعن الشيطان في أثناء الصلاة والتعوذ منه، وجواز العمل القليل في الصلاة. وأخرجه البخاري (١/١٧٦ح٤٦١) كتاب الصلاة، باب الأسير أو الغريم يربط في المسجد، و (٤/١٨٠٩ح٤٨٠٨) كتاب التفسير، باب قوله {هَبْ لِيْ مُلْكًا لَا يَنْبَغِيْ لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} من طريق محمد بن جعفر غندر به. وأخرجه مسلم في الموضع السابق من طريق شعبة به. (٦) هو عبد الله بن عبد الحميد الْحَنَفِيُّ، أبو علي البصري، قال الحافظ ابن حجر: "صدوق لم يثبت أن يحيى بن معين ضعَّفه، من التاسعة، مات سنة تسع ومائتين"، ورمز له بـ (ع) . التقريب (٣٧٣/ت٤٣١٧) .