(٢) هو ابن أبي وقاص. (٣) إٍسناده ضعيف جدًّا، من أجل أبي شيبة، وهو متروك، والكهيلي لم أجد له ترجمة. أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٥/١٢٩/ح٤٨٦٢) ، وفي "خصائص علي" (٢/٩٣ – المطبوع مستقلاً عن السنن الكبرى -) من طريق عبد الله بن رقيم عن سعد، وفيه ((إلا أنا أو رجل مني)) . وله طريق آخر عن سعد، أخرجه ابن أبي عاصم في "السنة" (٢/٨٠٠/ح١٢٢٣ ـ الجوابرة ـ) من طريق محمد
ابن خالد بن عثمة، عن موسى بن يعقوب، عن المهاجر بن مِسمار، عن عائشة بنت سعد، عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم يقول يوم الجحفة ـ وأخذ بيد علي، فخطب، وحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ((أيها الناس، إني وليكم)) ، قالوا: صدقت يا رسول الله، وأخذ بيد علي رضي الله عنه، فرفعها فقال: ((هذا وليّي، والمؤدّي عني)) . وإسناده ضعيف، محمد بن إسحاق بن عثمة قال عنه الحافظ: "صدوق يخطئ". التقريب (٤٧٦/ت٥٨٤٧) . وقال في موسى بن يعقوب: "صدوق سيئ الحفظ". التقريب (٥٥٤/ت٧٠٢٦) . وله شاهد من حديث حُبْشي بن جُنادة الذي سيأتي في الرواية التالية، وسيورده المصنف في (ل١٧٩/أ) بهذا الإسناد. (٤) الأمر بالصلاة إنما خاص بالني صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لا تجوز تعديته إلى غيره. (٥) هو الكهيلي. (٦) هو ابن أبي شيبة. (٧) هو ابن عبد الحميد الحماني، كما صُرِّح به عند الطبراني.