لقد أفحمت حتى لست تدرى … أسعد لله أكثر أم جذام الميدانى ١٤٧:٢ وثمار القلوب ٢١. وأنشد فى ثمار القلوب للصاحب إسماعيل بن عباد: كتبت وقد سبت عقلى المدام … وساعدنى على الشرب الندام وأسرفنا فما ندرى لسكر … أسعد الله أكثر أم جذام (١) البيت للنابغة الذبيانى، من قصيدته التى مطلعها: من آل مية رائح أو مغتدى … عجلان ذا زاد وغير مزود والرواية المشهورة: «إن كان تفريق الأحبة». (٢) المنصل، بضم الميم مع ضم الصاد وفتحها: السيف. (٣) الاستجازة: أن يعد الأمر جائزا مقبولا. وفى الأصل: «استخرت» تحريف. والصريمة: القطيعة. (٤) الخبر بالضم: الاختبار والعلم بالشئ، وضم الباء للشعر. والبيت فى محاضرات الراغب ١٣٥:١. ومع هو قصة فيه ٨٩:٢.
[*] (تعليق الشاملة): انظر لهذا البيت نهاية الأرب ٢٧١:٤. [أفاده في المستدرك]