(١) سورة النحل، الآية: ٤٣. (٢) أما ذكر الله سبحانه، فقد فسّره المؤلف في كتابه الطارق والبارق في تذكرة بعنوان (ذكر الرب) صرّح بأنها (من كتاب المفردات) ونصّها: "١ - نذكر بكونه موجوداً حاضراً قريباً. ٢ - ونحِنّ إلى قربه بأن يرضى ويحبَّنا، ولا يجدنا مخالفين لرضاه فاعلين ما يكرهه. ٣ - ونذكره بأن لا نغفل عنه. ٤ - ونذكره بصفات الكمال من الجلال والجمال". (٣) تفسير سورة القيامة: ١٩، الفصل التاسع عشر. والمطبوعة: ٤٢. (٤) سورة القيامة، الآية: ٢٩. وفي المطبوعة: "المعنى أن" الخ. (٥) في المطبوعة: مات الإنسان. (٦) البيتان من قصيدة له يرثي بها أخاه عبد الله في الأصمعيات: ١٠٨، وجمهرة الأشعار: ٦٠١ - ٦٠٢، والاختيارين: ٤١١ - ٤١٢، واليزيدي: ٣٥ - ٣٨، ومقطوعة منها في الحماسة. انظر شرح المرزوقي: ٨١٨ والتبريزي ٢: ١٥٨، والبيت الأول وحده في =