(٢) سبق تخريجه. (٣) إسناده ضعيف – أخرجه الدارقطني من طريق فضيل بن سليمان وفضيل قال عنه ابن حجر: صدوق له خطأ كثير، ولكنه لم ينفرد به بل تابعه: حاتم بن إسماعيل عند البيهقي في "معرفة السنن والآثار" كلاهما: فضيل وحاتم عن , محمد بن أبي يحيى الأسلمي , عن أمه , قالت: سمعت سهل بن سعد , يقول: «شرب رسول الله صلى الله عليه وسلم من بئر بضاعة» وأم محمد لم أجد من عدّلها ولم يرو عنها إلا ابنها، وقال عنها ابن حجر: "مقبولة"، يعني عند المتابعة وإلا فلينة، وهي علة هذا الإسناد. (٤) ولفظ كلام الشافعي: "وما قلت: من أنه إذا تغير طعم الماء وريحه، ولونه كان نجسا، يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم، من وجه لا يثبت أهل الحديث إسناده، وهو قول العامة، لا أعلم بينهم فيه خلافا". (٥) سبق تخريجه.