للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سبعون ألف عذراء ".

قالوا: فمن السالم يا رسول الله؟ قال: " من لزم بيته، وتعوذ بالسجود، وجهر بالتكبير ".

قال: " ويتبعه صوت آخر، فالصوت الأول صوت جبريل، والصوت الثاني صوت الشيطان، فالصوت في رمضان والمعمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، ويغار على الحاج في ذي الحجة والمحرم.

وأما المحرم أوله بلاءٌ، وآخره فرج على أمتي.

راحلة في ذلك الزمان ينجو عليها المؤمن خير من دسكرة تغل مائة ألف ".

أخرجه الإمام أبو عمر وعثمان بن سعيد المقري في سننه هكذا.

وأخرجه الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر ابن المنادي، من حديث ابن الديلمي، وزاد فيه بعد قوله: يصعق له سبعون ألفاً، قال: ويعمي سبعون ألفاً، ويتيه سبعون ألفاً، ثم ذكر الباقي بمعناه.

وعن شهر بن حوشب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " في

<<  <   >  >>