وذكر المنذري في "الترغيب والترهيب" ٤/ ٤٨٣ هذه الرواية وقال: "رواه البخاري واللفظ له، ومسلم، وغيرهما. ثم أورد رواية أحمد ٢/ ٣٣٤ وقال: "رواه أحمد واللفظ له، ومسلم، ولفظه ... ، والترمذي ولفظه ...... وفي رواية للترمذي ... وقال في هذه: حديث حسن غريب صحيح، ورواه ابن حبان في صحيحه، ولفظه ...... وهو رواية لأحمد بإسناد جيد قال: ... ". وانظر جامع الأصول ١٠/ ٥٤١. وانظر البخاري في الرقاق (٦٥٥١)، ومسلم في صفة الجنة (٢٨٥٢) باب: النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء، والبيهقي في "البعث والنشور" ص (٣١٣) برقم (٥٦٤). بلفظ: "ما بين منكبي الكافر مسيرة ثلاثة أيام للراكب المسرع". وفتح الباري ١١/ ٤٢٣. (١) انظر مستدرك الحاكم. وقال البيهقي في "البعث والنشور" ص (٣١٤): "قال أحمد: أراد به- والله أعلم- التعظيم والتهويل إضافته إلى الجبار، أو أراد جباراً من الجبابرة المخلوقة". وانظر تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص (٢١٤). (٢) إسناده حسن من أجل محمد بن عجلان، وهو في الإحسان ٩/ ٢٧٩ برقم (٧٤٢٩) .. =