وما جاء عن ابن عون، وأيوب، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة. وأين مثل أبي هريرة في حفظه وسعة علمه؟!! ". وفي (س): "ألا يجزى" بدل "أما يجزىء". (١) تقدم التعريف به عند الحديث المتقدم برقم (١٤٤). (٢) في الأصلين "بن" وهو تحريف. (٣) إسناده جيد، عمرو بن عاصم هو ابن عبيد الله الكلابي. والحديث في الإِحسان ٤/ ٨٣ برقم (٢٤٦٣)، وفيه" فليصليهما". وأخرجه الترمذي في الصلاة (٤٢٣) باب: ما جاء في إعادتهما بعد طلوع الشمس، من طريق عقبة بن مكرم، وأخرجه ابن خزيمة ٢/ ١٦٥ برقم (١١١٧) من طريق علي بن نصر بن علي الجهضمي، وعبد القدوس بن محمد بن شعيب بن الحبحاب. وأخرجه الدارقطني ١/ ٣٨٢ - ٣٨٣، والحاكم ١/ ٢٧٤، والبيهقي في الصلاة ٢/ ٤٨٤ باب: من أجاز قضاءهما بعد طلوع الشمس إلى أن تقام الظهر، من طريق أبي بدر الغبري عباد بن الوليد. وأخرجه البيهقي ٢/ ٤٨٤ من طريق أحمد بن يوسف السلمي، جميعهم حدثنا عمرو بن عاصم، به. وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وقد روي عن ابن عمر أنه =