١: ٢٩١، ٢: ٢٨٢ كيف أصبحت كيف أمسيت مما يزرع الود في فؤاد الكريم
٣: ٢٩٣ وإذا ألم خيالها طرفت عيني فماء شئونها سجم
٣: ٢٩٣ ساعة أكبر النهار كما شـ ـد مخبل لبونة إعناما
٣: ٢٩٣ ذكر الرباب وذكرها سقم فصبا وليس لمن صبا حلم
١: ٢٩٧ فمدافع الريان عرى رسمها خلقا كما ضمن الوحي سلامها
١: ٢٩٧ رزقت مرابيع النجوم وصابها ودق الرواعد جودها فرهامها
١: ٢٩٧ لمعقر قهد تنازع شلوه غبش كواسب ما يمن طعامها
١: ٢٩٧ إذا هبطا الأرض المخوف بها الردى يخفض من جأشيهما منصلاهما
١: ٢٩٧ لم يشج قلبي ملحوادث إلـ لا صاحبي المتروك في تغلم
١: ٢٩٨ في باذخات من عماية أو فعه دون السماء خيم
١: ٣٠٣ أين الغزالي المستعير من النقا كفلا ومن نور الأفاحي مبسما
١: ٣٠٦، ٢: ٣٣٢ فقمت للطيف مرتاعا وأرقني فقلت أهي سرت أم عادني حلم
٢: ٣١٤ بطل كأن ثيابه في سرحة يحذى نعال السبت ليس ينؤم
٣: ٣١٨ لئن فتنتني لهي بالأمس أفتنت سعيدا فأضحى قد قلى كل مسلم
١: ٣١٩ ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر تنبو الحوادث عنه وهو ملموم
٣: ٣٢٧، ٣٢٨ ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ولو رام أسباب السماء بسلم
١: ٣٣١، ٢: ٢٩٥ فأصبحت بعد خط بهجتها كأن فقرا رسومها قلما
١: ٣٣٣ وما كنت أخشى الدهر إحلامن مسلم من الناس ذنبا جاءه وهو مسلما
٢: ٣٣٨ أسلمتموها فباتت غير طاهرة منى الرجال على الفخذين كالموم
١: ٣٤٥ نعمة الله فيك لا أسأل اللـ ـه إليها نعمي سوى أن تدوما
٢: ٣٧٢ لو قلت ما في قومها لم تبثم يفضلها في حسب وميسم
٢: ٣٨٨ ألا يا نخلة من ذات عرق عليك ورحمة الله السلام
٢: ٤٠١ وكنت أرى زيدا كانا سدا إذا أنه عبد القفا واللهازم