٢ "مقل" في أ. ٣ في أبإسقاط "له". ٤ هو الوليد بن عقبة بن أبي معيط. وكان عاملا لعثمان رضي الله عنه على الكوفة، فاتهم بشرب الخمر فأمر الخليفة بشخوصه إلى المدينة، وخرج في ركب، فنزل الوليد يسوق بهم، فقال: قلت لها قفي فقالت قاف ... لا تحسبينا قد نسبنا الإيجاف والنشوات من معتق صاف ... وعزف قينات علينا عزاف وانظر شواهد الشافية ٢٧١ والأغاني ١٣١/ ٥ وترى في الشطر الشاهد بعض المخالفة وقوله: قالت قاف, أي إني واقفة أو وقفت، فاستغنى بالحرف عن الجملة. ٥ "يحمل" في أ. ٦ انظر الكتاب ص٦٢ ج٢ والنص فيه: "وسمعت من العب من يقول: ألا تا، بلى فا, فإنما أرادوا: ألا تفعل، وبلى فافعل. ولكنه قطع، وفي الكامل ١٢٧/ ٤ عن الأصمعي: "كان أخوان متجاوران لا يكلم كل واحد منهما صاحبه سائر سنته حتى يأتي وقت الرعي؛ فيقول أحدهما لصاحبه: ألاتا، فيقول الآخر: بلى فا. يريد ألا تنهض، فيقول الآخر: بلى فانهض، وانظر نوادر أبي زيد ١٢٧ وشرح الشافية ٣٦٦.