للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٦١ عجل لنا هذا وألحقنا بذا الـ ـشحم إنا قد مللناه بجل

٤٦٢ يا خليلي اربعا واستخبرا الـ ـمنزل الدارس عن حي حلال

٤٦٢ مثل سحق البرد عفى بعدك القطر مغناه وتأويب الشمال

٤٨٣ فيا رب هل إلا بك النصر يرتجى عليهم وهل إلا عليك المعول؟

٤٨٣ خالي لأنت ومن جرير خاله نيل العلا ويكرم الأخوالا

٤٨٦ يذيب الرعب منه كل عضب فلولا الغمد يمسكه لسالا

٤٩٤ سلي إن جهلت الناس عنا وعنهم فليس سواء عالم وجهول

٥٠١ أنت تكون ماجد نبيل إذا تهب شمأل بليل

٥٠٢ لا يأمن الدهر ذو بغي ولو ملكا جنوده ضاق عنها السهل والجبل

٥٠٩ وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم إذ أشجع القوم أعجل

٥١٣ إن المرء ميتا بانقضاء حياته ولكن بأن يُبغى عليه فيخذلا

٥٣٩ في فتية كسيوف الهند قد علموا أن هالك كل من يخفى وينتعل

٥٤٠ علموا أن يؤملون فجادوا قبل أن يسألوا بأعظم سؤل

٥٥١ ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد إذ لاقى الذي لاقاه أمثالي

٥٦٥ أراهم رفقتي حتى إذا ما تجافى الليل انخزل انخزالا

٦٢٩ عهدت مغيثا مغنيا من أجرته فلم أتخذ إلا فناءك موئلا

٦٣٢ ولو أن ما أسعى لأدنى معيشة كفاني ولم أطلب قليل من المال

٦٣٩ جفوني ولم أجف الأخلاء إنني لغير جميل من خليلي مهمل

٦٦٣ لا يحسبنك أثوابي فقد جمعت هذا ردائي مطويا وسربالا

<<  <  ج: ص:  >  >>