للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله
الكنية: أبو إسحاق
النسب: القرشى، التيمي، المدني، وقيل: الكوفي
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: عريف بني تميم ورأسها، واستعمله ابن الزبير على خراج الكوفة، أمه خولة بنت منظور بن زبان، أخوه لأمه حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب، ابناه: عمران، ويعقوب، ابن أخيه لأمه عبد الله بن حسن بن حسن، عمه عمران بن طلحة، ابن عمه طلحة بن يحيى بن طلحة
تاريخ الميلاد: 36 هـ
تاريخ الوفاة: 110هـ، أو 116هـ، أو 120هـ
بلد الوفاة: المدينة، وقيل: بمنى
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: ثقة صالح

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وذكره ابن حبان في الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
وذكره أبو حاتم بن حبان في " جملة الثقات " [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
ابن حجر
سعيد بن زيد، ولم يذكر سماعا [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 114)]
قلت: وذكر هشام بن الكلبي أن أمه خولة بنت منظور بن زبان تزوجها أبوه، وقتل يوم الجمل، وهي حامل بإبراهيم هذا فيكون مولده سنة (36) ، وتكون روايته عن عمر مرسلة بلا شك، ووهم ابن حبان في صحيحه في ذلك وهما فاحشا [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
الذهبى
ثقة صالح [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 69)]
العجلي
قال العجلي ويعقوب بن شيبة: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
قال أحمد بن عبد الله العجلي، ويعقوب بن شيبة السدوسي: ثقة. زاد العجلي: رجل صالح [تهذيب الكمال (2/ 172)]
زاد العجلي: رجل صالح [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
النسائي
وقال النسائي: كان أحد النبلاء [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
يعقوب بن شيبة
قال العجلي ويعقوب بن شيبة: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
قال أحمد بن عبد الله العجلي، ويعقوب بن شيبة السدوسي: ثقة. زاد العجلي: رجل صالح [تهذيب الكمال (2/ 172)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان شريفا صارما له عارضة وإقدام، وكان قليل الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 81)]
قال ابن سعد: كان شريفا صارما، وكانت له عارضة ونفس شريفة، وإقدام بكلام الحق عند الخلفاء والأمراء وكان قليل الحديث [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
اللالكائي
وفي قول المزي: روى عن عمر ولم يدركه. نظر، لأنه لم ينص عليه إمام من أئمة الحديث، ولا مولده معروف فيستبعد سماعه منه، وقد ذكر ابن أبي حاتم في كتاب " الجرح والتعديل " أنه روى عنه: " لأمنعن فروج ذوات الأنساب إلا من الأكفاء ". ولم يعترض على هذه الرواية، ولا ذكره في كتاب " المراسيل "، ولا " العلل " ولا " التاريخ "، فسكوته عنه في هذه المواضع إشعار منه بألا نظر فيه، إذ لو كان فيه نظر لما أهمله كجاري عادته، وإن كنا لا نرى سكوته كافيا لعدم التزامه ذلك، ولكنا لم نر أحدا نص عليه فتأنسنا بسكوته. ويزيد ذلك وضوحا قول الزبير: بقي حتى أدرك هشاما، فهذا فيه بيان واضح أنه عمر عمرا طويلا فلا مانع على هذا إدراكه لعمر والله تعالى أعلم. وأظن والله أعلم سلفه في ذلك صاحب " الكمال "، وصاحب " الكمال " سلفه فيه فيما أظن اللالكائي، فإنه قال: سمع عائشة وابن عمر وأبا أسيد، وروى عن عمر وأبي هريرة. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
المزي
قال المزي في " التهذيب ": إنه روى عن عمر، ولم يدركه، كذا قال، وما أدري ما مستنده في ذلك، فقد ذكر ابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " أنه روى عنه، ولم ينبه على أنه مرسل، ولم يذكر هذا في " المراسيل " ولا رأيته في كلام غيره، ولم أقف على ذكر مولد إبراهيم هذا ولا مبلغ سنه، فمن أي يعرف ذلك ؟ وكأنه أخذ ذلك من كونه توفي سنة عشر ومائة ؛ فاستبعد أن يكون بلغ هذا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 12)]
وفي قول المزي: روى عن عمر ولم يدركه. نظر، لأنه لم ينص عليه إمام من أئمة الحديث، ولا مولده معروف فيستبعد سماعه منه، وقد ذكر ابن أبي حاتم في كتاب " الجرح والتعديل " أنه روى عنه: " لأمنعن فروج ذوات الأنساب إلا من الأكفاء ". ولم يعترض على هذه الرواية، ولا ذكره في كتاب " المراسيل "، ولا " العلل " ولا " التاريخ "، فسكوته عنه في هذه المواضع إشعار منه بألا نظر فيه، إذ لو كان فيه نظر لما أهمله كجاري عادته، وإن كنا لا نرى سكوته كافيا لعدم التزامه ذلك، ولكنا لم نر أحدا نص عليه فتأنسنا بسكوته. ويزيد ذلك وضوحا قول الزبير: بقي حتى أدرك هشاما، فهذا فيه بيان واضح أنه عمر عمرا طويلا فلا مانع على هذا إدراكه لعمر والله تعالى أعلم. وأظن والله أعلم سلفه في ذلك صاحب " الكمال "، وصاحب " الكمال " سلفه فيه فيما أظن اللالكائي، فإنه قال: سمع عائشة وابن عمر وأبا أسيد، وروى عن عمر وأبي هريرة. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
وعمر بن الخطاب، ولم يدركه [تهذيب الكمال (2/ 172)]
وقال المزي أيضا: روى عن سعيد بن زيد، ولم يذكر سماعا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 12)]
الترمذي
وصحح أبو عيسى حديثه في " جامعه " والطوسي في " أحكامه " [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
أبو علي الطوسي كردوش
وصحح أبو عيسى حديثه في " جامعه " والطوسي في " أحكامه " [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]
ابن أبي حاتم الرازي
قال المزي في " التهذيب ": إنه روى عن عمر، ولم يدركه، كذا قال، وما أدري ما مستنده في ذلك، فقد ذكر ابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " أنه روى عنه، ولم ينبه على أنه مرسل، ولم يذكر هذا في " المراسيل " ولا رأيته في كلام غيره، ولم أقف على ذكر مولد إبراهيم هذا ولا مبلغ سنه، فمن أي يعرف ذلك ؟ وكأنه أخذ ذلك من كونه توفي سنة عشر ومائة ؛ فاستبعد أن يكون بلغ هذا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 12)]
وفي قول المزي: روى عن عمر ولم يدركه. نظر، لأنه لم ينص عليه إمام من أئمة الحديث، ولا مولده معروف فيستبعد سماعه منه، وقد ذكر ابن أبي حاتم في كتاب " الجرح والتعديل " أنه روى عنه: " لأمنعن فروج ذوات الأنساب إلا من الأكفاء ". ولم يعترض على هذه الرواية، ولا ذكره في كتاب " المراسيل "، ولا " العلل " ولا " التاريخ "، فسكوته عنه في هذه المواضع إشعار منه بألا نظر فيه، إذ لو كان فيه نظر لما أهمله كجاري عادته، وإن كنا لا نرى سكوته كافيا لعدم التزامه ذلك، ولكنا لم نر أحدا نص عليه فتأنسنا بسكوته. ويزيد ذلك وضوحا قول الزبير: بقي حتى أدرك هشاما، فهذا فيه بيان واضح أنه عمر عمرا طويلا فلا مانع على هذا إدراكه لعمر والله تعالى أعلم. وأظن والله أعلم سلفه في ذلك صاحب " الكمال "، وصاحب " الكمال " سلفه فيه فيما أظن اللالكائي، فإنه قال: سمع عائشة وابن عمر وأبا أسيد، وروى عن عمر وأبي هريرة. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 275)]