للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أحمد بن الفرج بن سليمان
الشهرة: الحجازي
الكنية: أبو عتبة
النسب: الكندي، الحمصي، الحجازي، المؤذن
بلد الإقامة: حمص
تاريخ الميلاد: 239 هـ
تاريخ الوفاة: 270 هـ
بلد الوفاة: حمص
بلد الرحلة: العراق

الجرح والتعديل:

ابن أبي حاتم الرازي
قال ابن أبي حاتم: كتبنا عنه، ومحله الصدق [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
ومحله عندنا محل الصدق [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 67)]
وقال ابن أبي حاتم: محله الصدق. [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال ابن أبي حاتم: كتبنا عنه، ومحله عندنا محل الصدق [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في (الثقات) : يخطئ، وهو مشهور بكنيته. [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
ولما ذكره ابن حبان في " الثقات " قال: يخطئ [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: يخطئ [لسان الميزان (1/ 575)]
يخطئ [الثقات (8/ 45)]
ابن عدي
قال ابن عدي: وأبو عتبة مع ضعفه قد احتمله الناس، ورووا عنه: أبو عتبة وسط ليس ممن يحتج بحديثه أو يتدين به إلا أنه يكتب حديثه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
قال الشيخ: وهذا الحديث لا نعرفه إلا عن أبي عتبة وأبو عتبة مع ضعفه قد احتمله الناس ورووا عنه، ومحمد بن سليمان الذي ذكر في هذا الحديث أظنه أراد أن يقول عمر بن سليمان [الكامل في الضعفاء (1/ 313)]
وقال ابن عدي: لا يحتج به [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال ابن عدي عن عبد الملك بن محمد: كان محمد بن عوف يضعفه، ومع ضعفه يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
وأبو عتبة وسط بينهما ليس ممن يحتج بحديثه أو يتدين به إلا أنه يكتب حديثه. [الكامل في الضعفاء (1/ 313)]
وقال ابن عدي أيضا: وأبو عتبة مع ضعفه احتمله الناس، ورووا عنه [لسان الميزان (1/ 575)]
الحاكم
قلت: ووثقه الحاكم، [لسان الميزان (1/ 575)]
إبراهيم بن يحيى الشجري
قال أبو إسحاق الشجري في كتابه " المختلف والمؤتلف ": معروف [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
الذهبى
قلت: هو وسط [لسان الميزان (1/ 575)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة بن قاسم: ثقة مشهور [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
وقال مسلمة بن قاسم: ثقة مشهور [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
وقال مسلمة: ثقة مشهور [لسان الميزان (1/ 575)]
عبد الغافر بن سلامة الحضرمي
قال أبو هاشم: كان أبو عتبة جارنا وكان يخضب بالحمرة، وكان مؤذن المسجد الجامع، وكان أعمى وأصحابنا يقولون إنه كذاب فلم نسمع منه شيئا [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
وقال أبو هاشم عبد الغافر بن سلامة: سمعت من يرميه بالكذب من أصحابنا فلم أكتب عنه شيئا [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
وقال أبو هاشم عبد الغافر بن سلامة: سمعت عمي وأصحابنا يقولون: إنه كذاب، فلم أكتب عنه شيئا. [لسان الميزان (1/ 575)]
محمد بن عوف بن سفيان
قلت: وبقية كلام ابن عوف كان يتفتى أي يتزيا بزي الشطار، وليس له في حديث بقية أصل هو فيها أكذب الخلق، وإنما هي أحاديث وقعت له في ظهر قرطاس في أولها يزيد بن عبد ربه، حدثنا بقية قال: وكتبه التي عنده عن ضمرة وابن أبي فديك من كتب أحمد بن النضر، وقعت إليه. قال: وبلغني أن فتى من أصحاب الحديث وقف عنده على كتاب مسائل لعقبة بن علقمة ليست من حديثه فقال له: اتق الله يا شيخ. [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
وفي رواية عبد الغافر بن سلامة عن محمد بن عوف: الحجازي كذاب، وكتبه التي عنده لضمرة وابن أبي فديك من كتب أحمد بن النضر وقعت إليه، وليس عنده من حديث بقية أصل، هو فيها أكذب خلق الله إنما هي أحاديث وقعت إليه في ظهر قرطاس كتاب صاحب حديث في أولها: حدثنا يزيد بن عبد ربه حدثنا بقية، ورأيته عند بني أبي عبيدة في سوق الدستن وهو يشرب مع فتيان ومردان وهو يتقيأها يعني: الخمر وأنا في كوة مشرف عليه في بيت كان لي فيه تجارة سنة تسع عشرة ومائتين كأني أراه وهو يتقيأها وهي تسيل على لحيته، وكان أيام أبي الهرماس يسمونه الغراف، وكان له ترس فيه أربع مسامير كبار إذا أخذوا رجلا يريدون قتله صاحوا به: أين الغراف ؟ فيجيء فإنما يضربه بها أربع ضربات حتى يقتله، قد قتل غير واحد بترسه ذاك، وما رأيته والله عند أبي المغيرة قط وإنما كان يتفتا في ذلك الزمان. وحدث عن عقبة بن علقمة، وبلغني أن عنده كتابا وقع إليه فيه مسائل ليست من حديثه فوقفه عليها فتى من أصحاب الحديث، وقال: اتق الله يا شيخ، قال محمد بن عوف: وبلغني أنه حدث حديثا عن أبي اليمان عن شعيب عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحرب خدعة ". فأشهد عليه بالله أنه كذاب، ولقد نسخت كتب أبي اليمان لشعيب ما لا أحصيه، فكيف يحدث عنه بهذا الحديث ؟! فينبغي أن يكون شيطان لقنه إياه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
وقال ابن عدي عن عبد الملك بن محمد: كان محمد بن عوف يضعفه، ومع ضعفه يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
بقية أصحاب بقية ضعفه محمد بن عوف الطائي. [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال الحاكم أبو أحمد: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه ورأيت ابن جوصاء يضعف أمره. [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال أبو أحمد الحاكم: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه، ورأيت ابن جوصا يضعف أمره، ورماه محمد بن عوف بالكذب وسوء الحال [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
ونقل الخطيب، عن محمد بن عوف أنه كذبه. قال: وكان يتفتى، وليس عنده في حديث بقية أصل هو فيها أكذب الخلق إنما هي أحاديث وقعت إليه في ظهر قرطاس في أولها: حدثنا يزيد بن عبد ربه، حدثنا بقية، قال: وكتبه التي عنده لضمرة، وابن أبي فديك من كتب أحمد بن النضر وقعت إليه، قال: وحدث عن عقبة بن علقمة بلغني أن عنده كتابا وقع إليه فيه مسائل ليست من حديثه فوقفه عليها فتى من أصحاب الحديث، قال له: اتق الله يا شيخ [لسان الميزان (1/ 575)]
وفي " كتاب ابن عدي " قال لنا عبد الملك بن محمد: كان محمد بن عوف يضعفه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
قال لنا عبد الملك بن محمد: كان محمد بن عوف يضعفه. [الكامل في الضعفاء (1/ 313)]
الخطيب البغدادي
ونقل الخطيب، عن محمد بن عوف أنه كذبه. قال: وكان يتفتى، وليس عنده في حديث بقية أصل هو فيها أكذب الخلق إنما هي أحاديث وقعت إليه في ظهر قرطاس في أولها: حدثنا يزيد بن عبد ربه، حدثنا بقية، قال: وكتبه التي عنده لضمرة، وابن أبي فديك من كتب أحمد بن النضر وقعت إليه، قال: وحدث عن عقبة بن علقمة بلغني أن عنده كتابا وقع إليه فيه مسائل ليست من حديثه فوقفه عليها فتى من أصحاب الحديث، قال له: اتق الله يا شيخ [لسان الميزان (1/ 575)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: قدم العراق فكتبوا عنه وحسنوا الرأي فيه، ورأيت أحمد بن عميرة يضعف أمره [إكمال تهذيب الكمال (1/ 104)]
وقال الحاكم أبو أحمد: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه ورأيت ابن جوصاء يضعف أمره. [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال أبو أحمد الحاكم: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه، ورأيت ابن جوصا يضعف أمره، ورماه محمد بن عوف بالكذب وسوء الحال [تهذيب التهذيب (1/ 40)]
أحمد بن عمير بن يوسف الهاشمى
وقال الحاكم أبو أحمد: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه ورأيت ابن جوصاء يضعف أمره. [لسان الميزان (1/ 575)]
وقال أبو أحمد الحاكم: قدم العراق فكتبوا عنه، وأهلها حسنوا الرأي فيه، لكن محمد بن عوف كان يتكلم فيه، ورأيت ابن جوصا يضعف أمره، ورماه محمد بن عوف بالكذب وسوء الحال [تهذيب التهذيب (1/ 40)]