للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حارثة بن أبي الرجال (حارثة بن أبي الرجال: محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حارثة بن النعمان)
النسب: الأنصاري، النجاري، المدني
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: أخو: عبد الرحمن ومالك، وجدته أم أبيه: عمرة بنت عبد الرحمن، وأمه: منية بنت أيوب من بني عدي بن النجار
تاريخ الوفاة: 148 هـ
بلد الوفاة: المدينة
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: ضعيف
الرتبة عند الذهبي: ضعفوه

الجرح والتعديل:

الجوزجاني
وقال أبو إسحاق الجوزجاني: متماسك الأمر [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
العجلي
وقال العجلي: لا بأس به [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
العقيلي
ولما ذكره أبو جعفر العقيلي في كتاب "الضعفاء" قال: قال ابن معين مدني ضعيف، ليس بثقة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
يحيى بن معين
حدثنا محمد بن علي المروزي، ثنا عثمان بن سعيد، قال: سألته، يعني يحيى بن معين، عن حارثة بن محمد، الذي يروي عن عمرة ؟ فقال: ليس بشيء. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
ولما ذكره أبو جعفر العقيلي في كتاب "الضعفاء" قال: قال ابن معين مدني ضعيف، ليس بثقة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال ابن حبان: كان ممن كثر وهمه، وفحش خطؤه، تركه أحمد ويحيى. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: ليس بثقة. وقال في موضع آخر: ضعيف [تهذيب الكمال (5/ 313)]
أنا ابن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى، قال: أبو الرجال ثقة، وحارثة ابنه ليس بثقة [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري، عن يحيى بن معين أنه قال: حارثة بن أبي الرجال ليس بثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 255)]
أنا ابن أبي بكر، وابن حماد قالا: أنا عباس، قال: سمعت يحيى يقول: حارثة بن أبي الرجال يروي عنه حفص، وأبو معاوية، وليسوا بثقة. وقال في موضع آخر: حارثة بن أبي الرجال ضعيف، وعبد الرحمن بن أبي الرجال ثقة، وكان ينزل بعض الثغور [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
أنا محمد بن علي، أنا عثمان بن سعيد الدارمي، قال: سألته، يعني يحيى بن معين، عن ابن أبي الرجال، فقال: أيهما ؟ قلت: هذا الأدنى الذي يروي عنه الحكم ابن موسى ؟ قال: ثقة، قلت: فالآخر ؟ قال: ليس بشيء، يعني حارثة بن أبي الرجال، قال: والأول عبد الرحمن بن أبي الرجال. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
وقال الدوري، عن ابن معين: ليس بثقة. وقال في موضع آخر: ضعيف. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
أنا علي بن أحمد المصري، أنا أحمد بن سعد بن أبي مريم، قال: سمعت يحيى بن معين، يقول: حارثة بن أبي الرجال ضعيف، ليس يكتب حديثه. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
الحاكم
ولما خرج الحاكم حديثه في "مستدركه " قال: كان مالك لا يرضى حارثة، وقد رضيه أقرانه من الأئمة. قال: ولا أحفظ في قوله "سبحانك اللهم وبحمدك " أصح من هذين الحديثين حديث حارثة وحديث أبي الجوزاء [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال الحاكم: كان مالك لا يرضى حارثة. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وخالف ذلك الحاكم، فقال: صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه، وله شاهد صحيح الإسناد فذكر حديث حارثة وقال: إن لم يكن مالك يرضاه، فقد رضيه أقرانه من الأئمة، ولا أحفظ في قوله: سبحانك اللهم وبحمدك أصح من هذين الحديثين [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (5/ 99)]
الذهبى
وقرأت بخط الذهبي: له في الكتابين حديث واحد. وهو وهم نبه عليه العلائي، وقال: بل سبعة [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
ضعفوه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 230)]
الساجي
وقال الساجي: منكر الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
الشافعي
وذكر أبو بكر البيهقي في كتاب "معرفة السنن والآثار" أن الشافعي قال لبعض من حضره من مناظريه - يعني محمد بن الحسن - في حديثه " الاستفتاح ": أحافظ من رويت عنه هذا القول ويحتج به وبحديثه ؟ فقال عامة من حضره: لا ليس بحافظ. قال الشافعي: فكيف يجوز أن يعارض برواية من لا يحفظ ولا يقبل حديث مثله على الانفراد رواية من يحفظ ويثبت حديثه. قال البيهقي: إنما أراد أبو عبد الله حديث حارثة عن عائشة. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
الفسوي
وذكره يعقوب في "باب من يرغب عن الرواية عنهم وكنت أسمع أصحابنا يصعفونهم" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وذكره يعقوب بن سفيان في باب من يرغب عن الرواية عنهم [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
النسائي
وقال النسائي: حارثة بن أبي الرجال متروك الحديث، واسم أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن، وهو ثقة. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
وقال النسائي: متروك الحديث. وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال النسائي: متروك الحديث. وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه [تهذيب الكمال (5/ 313)]
عبد العزيز بن محمد الدراوردي
قال عبد العزيز بن محمد: ضرب عندنا حدود - يعني حارثة -. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
قال عبد العزيز بن محمد: ضرب عندنا حدودا. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
علي بن الحسين بن الجنيد النخعي
وقال علي بن الجنيد: متروك الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال علي ابن الجنيد: متروك الحديث. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
أبو العرب محمد بن أحمد
وذكره أبو العرب في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبي يقول: حارثة بن محمد هو ابن أبي الرجال منكر الحديث، ضعيف الحديث مثل عبد الله بن سعيد المقبري [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 255)]
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث مثل عبد الله بن سعيد المقبري. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث مثل عبد الله بن سعيد المقبري [تهذيب الكمال (5/ 313)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري، عن أبي داود: ليس بشيء. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال الآجري عن أبي داود: ليس بشيء [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: واهي الحديث، ضعيف. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال أبو زرعة: واهي الحديث ضعيف [تهذيب الكمال (5/ 313)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سئل أبو زرعة عن حارثة فقال هو، واهي الحديث، ضعيف الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 255)]
أبو علي الطوسي كردوش
وقال أبو عيسى الترمذي وأبو علي الطوسي، لما خرجا حديثه: قد تكلم فيه من قبل حفظه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
أحمد بن حنبل
قال الشيخ: وبلغني عن أحمد بن حنبل رحمه الله أنه نظر في جامع إسحاق بن راهويه، فإذا أول حديث قد أخرج في جامعه هذا الحديث، فأنكره جدا، وقال: أول حديث في الجامع يكون عن حارثة. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
قال أحمد: ضعيف ليس بشيء. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال ابن حبان: كان ممن كثر وهمه، وفحش خطؤه، تركه أحمد ويحيى. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال ابن عدي: بلغني أن أحمد نظر في جامع إسحاق، فإذا أول حديث فيه حديث حارثة في استفتاح الصلاة، فقال: منكر جدا. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
أنا الجنيدي، أنا البخاري، قال: لم يعتد أحمد بحارثة بن أبي الرجال، واسم أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن الأنصاري، أصله مدني منكر الحديث. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن، قال: سمعت أبا طالب، قال: سألت أحمد بن حنبل، عن حارثة - يعني ابن أبي الرجال - فقال: ضعيف ليس بشيء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 255)]
قال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: ضعيف ليس بشيء [تهذيب الكمال (5/ 313)]
وقال أبو أحمد بن عدي: وبلغني عن أحمد بن حنبل أنه نظر في جامع إسحاق بن راهوية فإذا أول حديث أخرج في جامعه حديث حارثة في " استفتاح الصلاة " فأنكره جدا، وقال: أول حديث في الجامع عن حارثة ؟! [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
أحمد بن عبد الله ابن البرقي
وذكره البرقي في "باب من كان الأغلب عليه الضعف في حديثه وقد ترك بعض أهل العلم بالحديث الرواية عنه" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
ابن الجارود
وفي " كتاب" ابن الحارود: ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
ابن حبان
وقال أبو حاتم بن حبان: كان ممن كثر وهمه وفحش خطؤه تركه أحمد ويحيى [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال ابن حبان: كان ممن كثر وهمه، وفحش خطؤه، تركه أحمد ويحيى. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
ابن حجر
ضعيف [تقريب التهذيب (1/ 215)]
ابن خزيمة
وقال ابن خزيمة: حارثة ليس يحتج أهل الحديث بحديثه. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
ولما خرج ابن خزيمة حديثه في "كتاب الطهارة" شاهدا في "صحيحه" قال: وحارثة ليس يحتج أهل الحديث بحديثه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه منكر. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال أبو أحمد بن عدي: عامة ما يرويه منكر [تهذيب الكمال (5/ 313)]
ابن ماكولا
وقال أبو نصر بن ماكولا: ليس بالقوي في الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
البخاري
وقال محمد بن إسماعيل البخاري: حارثة لم يعرفه أحد [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال البخاري: منكر الحديث. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
وقال البخاري: منكر الحديث [تهذيب الكمال (5/ 313)]
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: حارثة بن أبي الرجال مدني منكر الحديث. [الكامل في الضعفاء (2/ 470)]
الترمذي
هذا حديث لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وحارثة قد تكلم فيه من قبل حفظه. وأبو الرجال اسمه محمد بن عبد الرحمن المديني [جامع الترمذي (1/ 283)]
جامع الترمذي: (1/ 283) برقم: (243) [وقال أبو عيسى الترمذي وأبو علي الطوسي، لما خرجا حديثه قد تكلم فيه من قبل حفظه إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وقال الترمذي لما خرج حديثه: قد تكلم فيه من قبل حفظه. [تهذيب التهذيب (1/ 341)]
مالك بن أنس
ولما خرج الحاكم حديثه في "مستدركه " قال: كان مالك لا يرضى حارثة، وقد رضيه أقرانه من الأئمة. قال: ولا أحفظ في قوله "سبحانك اللهم وبحمدك " أصح من هذين الحديثين حديث حارثة وحديث أبي الجوزاء [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
وذكر ابن سعد شيئا لم أره لغيره وهو: حارثة بن أبي الرجال، واسم أبي الرجال عمران، كان له قدر وعبادة ورواية للعلم، مات سنة ثمان وأربعين ومائة بالمدينة، وكان ثبتا في الحديث قليله، وكان مالك يقول: ما وراء حارثة أحد. انتهى. لم أر أحدا سمى أباه عمران غيره، ولا ذكر أن مالكا أثنى عليه سواه، والمعروف عن مالك ما أسلفناه، والله أعلم. فينظر [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وكان مالك بن أنس رحمه الله لا يرضى حارثة بن محمد، وقد رضيه أقرانه من الأئمة، ولا أحفظ في قوله صلى الله عليه وآله وسلم عند افتتاح الصلاة سبحانك اللهم وبحمدك أصح من هذين الحديثين. وقد صحت الرواية فيه عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقوله " [المستدرك على الصحيحين (1/ 235)]
محمد بن سعد
وذكر ابن سعد شيئا لم أره لغيره وهو: حارثة بن أبي الرجال، واسم أبي الرجال عمران، كان له قدر وعبادة ورواية للعلم، مات سنة ثمان وأربعين ومائة بالمدينة، وكان ثبتا في الحديث قليله، وكان مالك يقول: ما وراء حارثة أحد. انتهى. لم أر أحدا سمى أباه عمران غيره، ولا ذكر أن مالكا أثنى عليه سواه، والمعروف عن مالك ما أسلفناه، والله أعلم. فينظر [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
مغلطاي
وفي قول المزي، إثر روايته حديث حارثة في " الاستفتاح "، قال الترمذي: لا نعرفه إلا من هذا الوجه. ثم قال: هكذا قال، وقد رواه الطبراني أيضا من رواية عطاء بن أبي رباح عن عائشة، ومن حديث: ابن مسعود، وأبي سعيد الخدري، وأنس، والحكم بن عمير، وابن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم، نظر من حيث إنه أبعد النجعة في ذكر متابعة حارثة من عند الطبراني وتركها من عند أبي داود، قال أبو داود: ثنا حسين بن عيسى ثنا طلق بن غنام ثنا عبد السلام بن حرب عن بديل بن ميسرة عن أبي الجوزاء عن عائشة. فذكرت حديث الاستفتاح. وهو حديث صحيح صححه أبو عبد الله الحاكم في "مستدركه". ومنها إغفاله - أيضا - أن أبا عبد الرحمن النسائي روى في "سننه": عن عمرو بن عثمان ثنا شريح بن عبيد الحضرمي أخبرني شعيب قال: حدثني ابن المنكدر عن جابر بن عبد الله. فذكر حديث "الاستفتاح". ومنها - أيضا - إغفاله حديث عمر بن الخطاب المرفوع من عند الدارقطني. وقصر - أيضا - فأغفل حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه الموقوف عند ابن أبي شيبة في "مصنفه"، والمرفوع عند غيره. ومنه - أيضا - إغفاله حديث عتبة البلوي. ذكره أبو موسى المدينى في كتاب "معرفة الصحابة". وقد استوفينا ذكر هذه الأحاديث بطرقها وتعليلها، وكذا في معناها في كتابنا الموسوم "بالأعلام بسنته عليه الصلاة والسلام شرح سنن ابن ماجة الإمام" فاستغنينا عن إعادة شيء منه هنا، والله الموفق [إكمال تهذيب الكمال (3/ 331)]
العلائي
وقرأت بخط الذهبي: له في الكتابين حديث واحد. وهو وهم نبه عليه العلائي، وقال: بل سبعة [تهذيب التهذيب (1/ 341)]