الاسم: عبد القدوس بن حبيب
الكنية: أبو سعيد
النسب: الكلاعي, الشامي, الدمشقي، الحمصي، الوحاضي
بلد الإقامة: بغداد
علاقات الراوي: حفيده عبد القدس بن عبد السلام بن عبد القدوس بن حبيب
تاريخ الوفاة: بقي إلى بعد السبعين ومائة
بلد الوفاة: العراق
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: كان لا يصدق [لسان الميزان (5/ 233)]
ثنا عبد الرحمن قال: سألت أبي رحمه الله عن عبد القدوس بن حبيب، فقال: متروك الحديث كان لا يصدق [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 55)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: ليس بشيء، وابنه شر منه [لسان الميزان (5/ 233)]
أبو زرعة الرازي
نا عبد الرحمن قال: سألت أبا زرعة عن عبد القدوس بن حبيب، فقال: ضعيف الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 55)]
أحمد بن حنبل
ثنا عبد الرحمن، أنا علي بن أبي طاهر فيما كتب إلي قال: قال أحمد بن حنبل: عبد القدوس الشامي وهنا حدا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 55)]
إسماعيل بن عياش الأحول
وقال يحيى بن صالح الوحاظي: سمعت إسماعيل بن عياش يقول: لا أشهد على أحد بالكذب إلا على عبد القدوس، وعمر بن موسى الوجيهي. فأما عمر فإني قلت له: أي سنة سمعت من خالد بن معدان ؟ قال: سنة عشر، قال: وكان موت خالد سنة أربع. وأما عبد القدوس فإني حدثته بحديث عن رجل، فطرحني وطرح الذي حدثته عنه، وحدث به عن الثالث [لسان الميزان (5/ 233)]
ابن حبان
وقد صرح ابن حبان بأنه كان يضع الحديث [لسان الميزان (5/ 233)]
ابن عدي
وعبد القدوس له أحاديث غير محفوظة، وهو منكر الحديث إسنادا ومتنا [الكامل في الضعفاء (7/ 45)]
وقال ابن عدي: أحاديثه منكرة الإسناد والمتن. إسحاق بن أبي إسرائيل وغيره قالا: حدثنا عبد القدوس، عن عكرمة، عن ابن عباس - رضي الله عنهما -: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " يا إخواني تناصحوا في العلم، ولا يكتم بعضكم بعضا، فإن الله سائلكم عنه ". " الجعديات " فيها: أخبرنا عبد القدوس، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن شداد بن أوس - رضي الله عنه - مرفوعا: " من قرض بيت شعر بعد العشاء لم تقبل له صلاة حتى يصبح ". ابن أبي عمر العدني: حدثنا عبد القدوس بن حبيب، عن عكرمة، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - مرفوعا: " ما من مسلم يصبح ووالداه عليه ساخطان، إلا كان له بابان من النار، وإن كان واحد فواحد " [لسان الميزان (5/ 233)]
ولعبد القدوس، عن عكرمة، عن ابن عباس غير حديث منكر [الكامل في الضعفاء (7/ 45)]
البخاري
وقال البخاري: تركوه، منكر الحديث [لسان الميزان (5/ 233)]
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: عبد القدوس بن حبيب يروي عن نافع ومجاهد والشعبي ومكحول وعطاء أحاديث مقلوبة. [الكامل في الضعفاء (7/ 45)]
الجوزجاني
وقال الجوزجاني: لا يقنع الناس بحديثه [لسان الميزان (5/ 233)]
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: عبد القدوس بن حبيب أبو سعيد لا يقنع الناس بحديثه. [الكامل في الضعفاء (7/ 45)]
العقيلي
وقال العقيلي: حدثنا محمد بن زكريا، حدثنا سعيد بن يعقوب، حدثنا ابن المبارك قال: اشتريت بعيرين، فقدمنا على عبد القدوس الشامي، فقال: حدثنا مجاهد، عن ابن عمر. فقلت: إن أصحابنا يروون هذا الحديث عن مجاهد، عن ابن عباس ؟ فقال: مجاهد لم يرو عن ابن عباس شيئا، وكان مجاهد مولى ابن عمر، فكان لا يروي إلا عن ابن عمر، قال: فقلت: في سبيل الله نفقتي وبعيري. وروى بسند آخر عن ابن المبارك قال: لأن أقطع الطريق أحب إلي من أن أروي عن عبد القدوس. [لسان الميزان (5/ 233)]
الفلاس
نا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم قال: سمعت عمرو بن علي الصيرفي يقول: عبد القدوس الشامي أجمع أهل العلم على ترك حديثه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 55)]
وقال الفلاس: أجمعوا على ترك حديثه [لسان الميزان (5/ 233)]
النسائي
وقال النسائي: ليس بثقة [لسان الميزان (5/ 233)]
وقال النسائي: متروك الحديث [لسان الميزان (5/ 233)]
حجاج بن محمد الأعور
ونقل ابن عدي، عن ابن معين، عن حجاج الأعور قال: رأيت عبد القدوس في زمن أبي جعفر على باب المدينة، وكان لا يفتح حتى يصبح الناس جدا. فجاء رجل إلى عبد القدوس فقال: الحديث الذي حدثتنا به أعده علي، فقال: " لا تتخذوا شيئا فيه الروح عرضا " قالها بفتح المهملة وسكون الراء ثم الضاد المعجمة، فقيل له: ما معنى هذا ؟ قال: الرجل يخرج من داره الروشن. وفي مقدمة " صحيح مسلم " عن شبابة: سمعت عبد القدوس يقول: ... فذكر هذا الحديث بالعين المهملة كما هنا، قال: فقيل له: أي شيء هذا ؟ قال: يعني يتخذ كوة في حائط له ليدخل عليه الروح. وفيها: أن بقية كان يروي عنه فيدلسه فيقول: عن أبي سعيد الوحاظي. وفيها: ما نقل في أول الترجمة عن عبد الرزاق، وزاد: سمعته - يعني ابن المبارك - يقول: إنه كذاب. [لسان الميزان (5/ 233)]
شبابة بن سوار المدائني
ونقل ابن عدي، عن ابن معين، عن حجاج الأعور قال: رأيت عبد القدوس في زمن أبي جعفر على باب المدينة، وكان لا يفتح حتى يصبح الناس جدا. فجاء رجل إلى عبد القدوس فقال: الحديث الذي حدثتنا به أعده علي، فقال: " لا تتخذوا شيئا فيه الروح عرضا " قالها بفتح المهملة وسكون الراء ثم الضاد المعجمة، فقيل له: ما معنى هذا ؟ قال: الرجل يخرج من داره الروشن. وفي مقدمة " صحيح مسلم " عن شبابة: سمعت عبد القدوس يقول: ... فذكر هذا الحديث بالعين المهملة كما هنا، قال: فقيل له: أي شيء هذا ؟ قال: يعني يتخذ كوة في حائط له ليدخل عليه الروح. وفيها: أن بقية كان يروي عنه فيدلسه فيقول: عن أبي سعيد الوحاظي. وفيها: ما نقل في أول الترجمة عن عبد الرزاق، وزاد: سمعته - يعني ابن المبارك - يقول: إنه كذاب. [لسان الميزان (5/ 233)]
عبد الله بن المبارك
ونقل ابن عدي، عن ابن معين، عن حجاج الأعور قال: رأيت عبد القدوس في زمن أبي جعفر على باب المدينة، وكان لا يفتح حتى يصبح الناس جدا. فجاء رجل إلى عبد القدوس فقال: الحديث الذي حدثتنا به أعده علي، فقال: " لا تتخذوا شيئا فيه الروح عرضا " قالها بفتح المهملة وسكون الراء ثم الضاد المعجمة، فقيل له: ما معنى هذا ؟ قال: الرجل يخرج من داره الروشن. وفي مقدمة " صحيح مسلم " عن شبابة: سمعت عبد القدوس يقول: ... فذكر هذا الحديث بالعين المهملة كما هنا، قال: فقيل له: أي شيء هذا ؟ قال: يعني يتخذ كوة في حائط له ليدخل عليه الروح. وفيها: أن بقية كان يروي عنه فيدلسه فيقول: عن أبي سعيد الوحاظي. وفيها: ما نقل في أول الترجمة عن عبد الرزاق، وزاد: سمعته - يعني ابن المبارك - يقول: إنه كذاب. [لسان الميزان (5/ 233)]
وقال العقيلي: حدثنا محمد بن زكريا، حدثنا سعيد بن يعقوب، حدثنا ابن المبارك قال: اشتريت بعيرين، فقدمنا على عبد القدوس الشامي، فقال: حدثنا مجاهد، عن ابن عمر. فقلت: إن أصحابنا يروون هذا الحديث عن مجاهد، عن ابن عباس ؟ فقال: مجاهد لم يرو عن ابن عباس شيئا، وكان مجاهد مولى ابن عمر، فكان لا يروي إلا عن ابن عمر، قال: فقلت: في سبيل الله نفقتي وبعيري. وروى بسند آخر عن ابن المبارك قال: لأن أقطع الطريق أحب إلي من أن أروي عن عبد القدوس. [لسان الميزان (5/ 233)]
قال عبد الرزاق: ما رأيت ابن المبارك يفصح بقوله: كذاب، إلا لعبد القدوس [لسان الميزان (5/ 233)]
محمد بن عبد الله بن عمار الغامدي
وقال ابن عمار: كان سفيان - يعني الثوري - يروي عن أبي سعيد الشامي، وإنما هو عبد القدوس، كناه ولم يسمه، وهو ذاهب الحديث [لسان الميزان (5/ 233)]
مسلم
وقال مسلم: ذاهب الحديث [لسان الميزان (5/ 233)]
يحيى بن معين
حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، ثنا العباس، عن يحيى قال: عبد القدوس شامي ضعيف، قال حجاج الأعور: رأيت عبد القدوس في زمن أبي جعفر على باب مدينة أبي جعفر، وهو مغلق وكان لا يفتح حتى يصبح الناس جدا، فجاء رجل إلى عبد القدوس، وهو واقف بباب المدينة فقال: أصلحك الله الحديث الذي حدثت به أعده علي أو نحو هذا من الكلام قال يحيى: فقال: لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا، فقال له الرجل: أي شيء يعني هذا؟ فقال له عبد القدوس: هو الرجل يخرج من داره شبه القسطرون، قلت ليحيى: ما يعني بهذا؟ قال: أهل الشام يسمون الروشن والكنيف يخرج إلى خارج القسطرون. [الكامل في الضعفاء (7/ 45)]
نا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري قال: سمعت يحيى بن معين عن عبد القدوس الشامي فقال: ضعيف [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 55)]