الاسم: إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو إسحاق
النسب: السعدي، الجوزجاني، الحافظ، العبدي، التميمي، الخراساني
بلد الإقامة: دمشق، مكة، البصرة، الرملة
المذهب العقدي: رمي بالنصب ولم يكن بداعية إليه
تاريخ الوفاة: بعد 244 هـ، أو 256 هـ، أو 259 هـ
بلد الوفاة: دمشق
بلد الرحلة: مصر
تاريخ الرحلة: 245هـ
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ، رمي بالنصب
الجرح والتعديل:
أبو مسلم الكجي
وفي " تاريخ القدس ": كان صلبا في السنة حافظا للحديث، توفي بعد سنة أربع وأربعين ومائتين [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
أحمد بن حنبل
قال الخلال: إبراهيم جليل جدا كان أحمد بن حنبل يكاتبه، ويكرمه إكراما شديدا [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
وقال ابن عدي: كان يسكن دمشق، وكان أحمد يكاتبه فيتقوى بكتابه، ويقرؤه على المنبر [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
أحمد بن محمد بن هارون البغدادي
قال أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون الخلال: إبراهيم بن يعقوب جليل جدا، كان أحمد بن حنبل يكاتبه ويكرمه إكراما شديدا، وقد حدثنا عنه الشيوخ المتقدمون وعنده عن أبي عبد الله جزءان مسائل. [تهذيب الكمال (2/ 244)]
وفي كتاب " الطبقات " للفراء: قال أبو بكر الخلال: كان جليلا جدا، كان أحمد يكاتبه ويكرمه إكراما شديدا، وعنده عن أبي عبد الله جزءان مسائل [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
ابن حبان
وكان حريزي المذهب ولم يكن بداعية إليه، وكان صلبا في السنة حافظا للحديث إلا أنه من صلابته ربما، كان يتعدى طوره، [الثقات (8/ 81)]
قال ابن حبان لما ذكره في كتاب " الثقات ": العبدي. وخرج حديثه بعد ذلك في " صحيحه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
وكتابه في الضعفاء يوضح مقالته، ورأيت في نسخة من كتاب ابن حبان: حريزي المذهب، وهو بفتح الحاء المهملة، وكسر الراء، وبعد الياء زاي نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب، وكلام ابن عدي يؤيد هذا، وقد صحف ذلك أبو سعد بن السمعاني في الأنساب فذكر في ترجمة الجريري بفتح الجيم أن إبراهيم بن يعقوب هذا كان على مذهب محمد بن جرير الطبري ثم نقل كلام ابن حبان المذكور، وكأنه تصحف عليه، والواقع أن ابن جرير يصلح أن يكون من تلامذة إبراهيم بن يعقوب لا بالعكس، وقد وجدت رواية ابن جرير عن الجوزجاني في عدة مواضع من التفسير والتهذيب والتاريخ [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
وقال ابن حبان في الثقات: كان حروري المذهب، ولم يكن بداعية، وكان صلبا في السنة حافظا للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
ابن حجر
وكتابه في الضعفاء يوضح مقالته، ورأيت في نسخة من كتاب ابن حبان: حريزي المذهب، وهو بفتح الحاء المهملة، وكسر الراء، وبعد الياء زاي نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب، وكلام ابن عدي يؤيد هذا، وقد صحف ذلك أبو سعد بن السمعاني في الأنساب فذكر في ترجمة الجريري بفتح الجيم أن إبراهيم بن يعقوب هذا كان على مذهب محمد بن جرير الطبري ثم نقل كلام ابن حبان المذكور، وكأنه تصحف عليه، والواقع أن ابن جرير يصلح أن يكون من تلامذة إبراهيم بن يعقوب لا بالعكس، وقد وجدت رواية ابن جرير عن الجوزجاني في عدة مواضع من التفسير والتهذيب والتاريخ [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
ثقة حافظ، رمي بالنصب [تقريب التهذيب (1/ 118)]
ابن عدي
وقال أبو أحمد بن عدي: كان يسكن دمشق يحدث على المنبر ويكاتبه أحمد بن حنبل، فيتقوى بكتابه ويقرأه على المنبر. [تهذيب الكمال (2/ 244)]
وقال ابن عدي: كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في الميل على علي رضي الله عنه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
وقال ابن عدي: كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في الميل على علي [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
الحاكم
وقال السجزي، وسألته يعني الحاكم عن الجوزجاني، فقال: ثقة مأمون، إلا أنه طويل اللسان، وكان يستخف بمسلم بن الحجاج فغمزه مسلم بلا حجة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
الدارقطني
وقال السلمي عن الدارقطني: كان من الحفاظ المصنفين والمخرجين الثقات، لكن كان فيه انحراف عن علي بن أبي طالب، اجتمع على بابه أصحاب الحديث فأخرجت جارية له فروجة ليذبحها، فلم يجد من يذبحها فقال: سبحان الله! فروجة لا يوجد من يذبحها ؟! وقد ذبح علي في ضحوة نيفا وعشرين ألفا [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
وقال الدارقطني: كان من الحفاظ المصنفين، والمخرجين الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
وقال السلمي عن الدارقطني بعد أن ذكر توثيقه لكن فيه انحراف عن علي [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
وقال الدارقطني: أقام بمكة مدة، وبالبصرة مدة، وبالرملة مدة، وكان من الحفاظ المصنفين والمخرجين الثقات [تهذيب الكمال (2/ 244)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 251)]
النسائي
وقال النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (2/ 244)]
وقال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 95)]
وقال النسائي: ثقة حافظ للحديث [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة في كتاب " الصلة ": ثنا عنه غير واحد، وهو ثقة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
مغلطاي
كان حروري المذهب، ولم يكن بداعية، وكان صلبا في السنة حافظا للحديث، إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 324)]
المزي
وأحمد بن محمد بن حنبل وله عنه مسائل [تهذيب الكمال (2/ 244)]
ابن يونس المصري
وقال أبو سعيد بن يونس: قدم مصر سنة خمس وأربعين ومائتين، كتب عنه [تهذيب الكمال (2/ 244)]