حجاج بن أرطأة

الاسم: حجاج بن أرطأة (حجاج بن أرطاة بن ثور بن هبيرة بن شراحيل بن كعب بن سلامان بن عامر بن حارثة بن سعد بن مالك بن النخع)

الكنية: أبو أرطأة، أبو الحجاج

النسب: النخعي, الكوفي, القاضي

بلد الإقامة: الكوفة، البصرة

تاريخ الوفاة: 145 هـ، أو قبلها، أو 147 هـ

بلد الوفاة: خراسان, وقيل: بالري

بلد الرحلة: الري

طبقة رواة التقريب: السابعة

الرتبة عند ابن حجر: صدوق كثير الخطأ والتدليس

الرتبة عند الذهبي: أحد الأعلام، على لين فيه

وقال أبو حاتم: صدوق يدلس عن الضعفاء يكتب حديثه - فإذا قال: حدثنا فهو صالح لا يرتاب في صدقه وحفظه إذا بين السماع - لا يحتج بحديثه لم يسمع من الزهري، ولا من هشام بن عروة، ولا من عكرمة [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال أبو حاتم: إذا قال: حدثنا، فهو صالح، وليس بالقوي [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

قال عباد بن العوام وأبو زرعة وأبو حاتم: لم يسمع من الزهري شيئا، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

قال فيه ابن أبي حاتم: سألت أبي وأبا زرعة عنه، فقالا: الحجاج يدلس في حديث الضعفاء، ولا يحتج بحديثه [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (2/ 90)]

وقال أبو حاتم: صدوق، يدلس عن الضعفاء، يكتب حديثه، وأما إذا قال: حدثنا، فهو صالح لا يرتاب في صدقه وحفظه إذا بين السماع ولا يحتج بحديثه. لم يسمع من الزهري ولا من هشام بن عروة ولا من عكرمة [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو حاتم: صدوق، يدلس، فإذا قال حدثنا ؛ فهو صالح [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

حدثنا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: حجاج بن أرطاة صدوق يدلس، عن الضعفاء، يكتب حديثه، وإذا قال: حدثنا، فهو صالح لا يرتاب في صدقه، وحفظه إذا بين السماع، ولا يحتج بحديثه، لم يسمع من الزهري، ولا من هشام بن عروة، ولا من عكرمة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

قال عباد بن العوام وأبو زرعة وأبو حاتم: لم يسمع من الزهري شيئا، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال أبو زرعة: لم يسمع من مكحول شيئا. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

قال فيه ابن أبي حاتم: سألت أبي وأبا زرعة عنه، فقالا: الحجاج يدلس في حديث الضعفاء، ولا يحتج بحديثه [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (2/ 90)]

وقال أبو زرعة: صدوق يدلس [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو زرعة: صدوق مدلس [تهذيب الكمال (5/ 420)]

حدثنا عبد الرحمن سمعت أبا زرعة يقول: الحجاج بن أرطاة صدوق مدلس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

ثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب أحمد بن حميد، سألت أحمد بن حنبل عن حجاج بن أرطأة، فقال: كان يدلس، كان إذا قيل له: من حدثك ؟ من أخبرك ؟ قال: لا تقولوا من أخبرك من حدثك، قولوا من ذكره. وروى عن الزهري، ولم يره. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال أبو طالب، عن أحمد: كان من الحفاظ، قيل: فلم ليس هو عند الناس بذاك ؟ قال: لأن في حديثه زيادة على حديث الناس، ليس يكاد له حديث إلا فيه زيادة [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: كان من الحفاظ، قيل: فلم ليس هو عند الناس بذاك؟ قال: لأن في حديثه زيادة على حديث الناس ليس يكاد له حديث إلا فيه زيادة [تهذيب الكمال (5/ 420)]

حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن، قال: سمعت أبا طالب، قال: سمعت أبا عبد الله - يعني أحمد بن حنبل - يقول: كان الحجاج من الحفاظ. قلت: فلم ليس هو عند الناس بذلك ؟ قال: لأن في حديثه زيادة على حديث الناس، ليس يكاد له حديث إلا فيه زيادة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

حدثنا عبد الرحمن، أنا حرب بن إسماعيل فيما كتب إلي، قال: قلت لأبي عبد الله - يعني أحمد بن حنبل: حديث الحجاج، عن الزهري ؟ قال: يقولون: لم يلق الزهري، وكان يروي عن رجال لم يلقهم، وكأنه ضعفه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وفي "سؤالات" حرب الكرماني: قال أبو عبد الله: كان يروي عن رجال لم يلقهم. وكأنه ضعفه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

قال الإمام أحمد فيما حكاه ابنه: هو مضطرب الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال أحمد بن حنبل: لم يسمع من عكرمة شيئا، إنما يحدث عن داود بن الحصين عن عكرمة. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

في حديث حجاح: رد زينب ابنته، قال: هذا حديث ضعيف، أو قال: واهي في طبعة الرسالة: واه. ولم يسمعه الحجاج من عمرو بن شعيب. إنما سمعه من محمد بن عبيد الله العرزمي، والعرزمي لا يساوي حديثه شيئا. والحديث الصحيح الذي روي أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرهما على النكاح الأول [مسند أحمد (3/ 1462)]

مسند أحمد: (3/ 1462) برقم: (7057) [وممن أطلق عليه التدليس ابن المبارك، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد، تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

وقال أحمد: كان من حفاظ الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو حاتم بن حبان: تركه ابن المبارك، ويحيى بن سعيد القطان، وابن مهدي، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال ابن حبان: سمعت محمد بن نصر، سمعت إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، عن عيسى بن يونس قال: كان الحجاج بن أرطاة لا يحضر الجماعة، فقيل له في ذلك فقال: أحضر مسجدكم حتى يزاحمني فيه الحمالون والبقالون! [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وخرج ابن حبان حديثه في "صحيحه"، فيما ذكره الصريفيني [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

أرخه ابن حبان في " الثقات " سنة (145) [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقد رأيت له في البخاري رواية واحدة متابعة تعليقا في كتاب العتق [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ومكحول - وقيل: لم يسمع منهما - [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

المشهور، [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

ويحيى بن أبي كثير ولم يسمع منه [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

روى عن: الشعبي حديثا واحدا [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

صدوق كثير الخطأ والتدليس [تقريب التهذيب (1/ 222)]

هذا مرسل، مع ضعف الحجاج. [المطالب العالية (7/ 342)]

المطالب العالية: (7/ 342) برقم: (1426) [أحد الفقهاء تقريب التهذيب (1/ 222)]

وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: كان مدلسا، وكان حافظا للحديث [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وذكره ابن خلفون في "الثقات" وقال: هو عندهم صدوق. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال البزار: كان حافظا مدلسا، وكان معجبا بنفسه، وكان شعبة يثني عليه، ولا أعلم أحدا لم يرو عنه - يعني ممن لقيه - إلا عبد الله بن إدريس [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال البزار: كان حافظا مدلسا، وكانت له هيبة، فقدم البصرة فاجتمع عليه الناس، وكان معجبا بنفسه، فسمعت عمرو بن علي يقول: سمعت أبا عاصم يقول: قال الحجاج: قتلني حب الشرف، فقال له شريك بن عبد الله: اتق الله ولا تقل شرف، وكان شعبة يثني عليه ويداره، ولا أعلم أحدا لم يرو عنه إلا عبد الله بن إدريس. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن علي إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، وأحسب أن الحجاج بن أرطأة، أخطأ في إسناده إنما رواه محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب في إسناد له عن الحسن بن سعد، عن رباح، عن عثمان [مسند البزار (3/ 58)]

وقال ابن عدي: إنما عاب الناس عليه تدليسه عن الزهري وغيره، وربما أخطأ في بعض الروايات، فأما أن يتعمد الكذب فلا، وهو ممن يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو أحمد بن عدي: إنما عاب الناس عليه تدليسه عن الزهري وغيره، وربما أخطأ في بعض الروايات فأما أن يتعمد الكذب فلا، وهو ممن يكتب حديثه [تهذيب الكمال (5/ 420)]

قال ابن عدي: هكذا قال حجاج، عن يعلى بن عطاء، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، وأخطأ في الإسناد، وكان هذا الإسناد أسهل عليه ؛ لأن يعلى بن عطاء يروي عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو أحاديث، وإنما روى هذا الحديث الثقات، عن يعلى بن عطاء، عن جابر بن يزيد بن الأسود، عن أبيه، قال: أبصر النبي صلى الله عليه وسلم رجلين في المسجد.. فذكره [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال ابن عدي: وهذا لا يرويه الثقات عن الزهري، ولا يذكرون الجمعة، وإنما قالوا: من أدرك من الصلاة ركعة. وإنما ذكر الجمعة مع الحجاج قوم ضعاف، عن الزهري [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال ابن عدي: وهذا الحديث بهذا الإسناد لا أعلم رواه عن الحجاج غير ابن عياش [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال ابن عدي: والحجاج بن أرطأة إنما عاب الناس عليه تدليسه عن الزهري، وعن غيره، وربما أخطأ في بعض الروايات، فأما أن يتعمد الكذب فلا، وهو ممن يكتب حديثه [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال ابن عدي: وهذا الحديث لا يرويه عن حجاج غير ابن عياش، وهو معروف بمروان الطاطري، عن ابن عياش، إلا أن عبد الوهاب بن الضحاك ادعاه عن ابن عياش، كما حدثناه أبو عروبة عنه. وسمعت عبدان يقول: كان عبد الوهاب بن الضحاك يقول: سمعت من ابن عياش حديثه كله، فاحملوه إلي حتى أقرأه، وكلاما نحو هذا [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال أبو بكر الخطيب: الحجاج أحد العلماء بالحديث والحفاظ له [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال العجلي: كان فقيها، وكان أحد مفتي الكوفة، وكان فيه تيه، وكان يقول: أهلكني حب الشرف. وولي قضاء البصرة، وكان جائز الحديث إلا أنه صاحب إرسال، وكان يرسل عن يحيى بن أبي كثير، ومكحول، ولم يسمع منهما، وإنما يعيب الناس منه التدليس قال: وكان حجاج راويا عن عطاء، سمع منه [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أحمد بن عبد الله العجلي: كان فقيها، وكان أحد مفتي الكوفة، وكان فيه تيه وكان يقول: أهلكني حب الشرف، وولي قضاء البصرة، وكان جائز الحديث إلا أنه كان صاحب إرسال، وكان يرسل عن يحيى بن أبي كثير، ولم يسمع منه شيئا، ويرسل عن مكحول ولم يسمع منه، فإنما يعيب الناس منه التدليس، وروى نحوا من ست مائة حديث، قال: ويقال: إن سفيان أتاه يوما ليسمع منه فلما قام من عنده، قال حجاج: يرى بني ثور أنا نحفل به إنا لا نبالي جاءنا أو لم يجئنا، وكان حجاج تياها، وكان قد ولي الشرط ويقال: عن حماد بن زيد قدم علينا حماد بن أبي سليمان وحجاج بن أرطاة، فكان الزحام على حجاج أكثر منه على حماد، وكان حجاج راوية عن عطاء سمع منه [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال العجلي: كان حجاج راوية عن عطاء بن أبي رباح [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال العجلي: كان يرسل عن يحيى بن أبي كثير، ولم يسمع منه شيئا، ويرسل عن مكحول ولم يسمع منه، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال حماد بن زيد: كان أفهم لحديثه من سفيان [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال حماد بن زيد: قدم علينا جرير بن حازم من المدينة فأتيناه فسلمنا عليه فما برحنا حتى يذاكرنا الحديث فقال في بعض ما يقول: حدثنا قيس بن سعد، عن الحجاج بن أرطاة فلبثنا ما شاء الله، ثم قدم علينا الحجاج ابن ثلاثين، أو إحدى وثلاثين فرأيت عليه من الزحام ما لم أر على حماد بن أبي سليمان، رأيت عنده مطرا الوراق، وداود بن أبي هند، ويونس بن عبيد جثاة على أرجلهم يقولون: يا أبا أرطاة ما تقول في كذا؟ يا أبا أرطاة ما تقول في كذا ؟ [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال حماد بن زيد: قدم علينا جرير بن حازم من المدينة، فكان يقول: حدثنا قيس بن سعد، عن الحجاج بن أرطاة فلبثنا ما شاء الله، ثم قدم علينا الحجاج ابن ثلاثين أو إحدى وثلاثين، فرأيت عليه من الزحام ما لم أر على حماد بن أبي سليمان، رأيت عنده داود بن أبي هند، ويونس بن عبيد، ومطر الوراق جثاة على أرجلهم يقولون: يا أبا أرطاة ما تقول في كذا [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال حماد بن زيد: كان حجاج بن أرطاة أقهر عندنا لحديثه من سفيان الثوري [تهذيب الكمال (5/ 420)]

ثنا أحمد بن علي المدائني، ثنا محمد بن جابر، ثنا مجاهد بن موسى، ثنا يحيى بن آدم، قال: سمعت حماد بن زيد يقول: كان الحجاج أقهر للحديث من سفيان الثوري. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن، قال: ذكره أبي عن مجاهد بن موسى، نا يحيى بن آدم، قال: سمعت حماد بن زيد يقول: كان الحجاج أسرد للحديث من سفيان الثوري [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

أخبرنا علي بن محمد بن حاتم، حدثني أبو سعيد إسماعيل بن حمدويه البيكندي، حدثنا المعلى بن أسد، ثنا حماد بن زيد، قال: قدم علينا جرير بن حازم من المدينة، فأتيناه فسلمنا عليه، فتذاكرنا الحديث، فقال: حدثنا قيس بن سعد، عن الحجاج بن أرطأة، قال: فلبثنا ما شاء الله، ثم قدم علينا الحجاج وهو ابن ثلاثين سنة أو إحدى أو اثنتين، فرأيت عليه من الزحام ما لم أر على حماد بن أبي سليمان، قال: فرأيت عنده يونس بن عبيد، ومطرا الوراق، وداود بن أبي هند، جثاة على ركبهم يقولون: يا أبا أرطأة ما تقول في كذا ؟ يا أبا أرطأة ما تقول في كذا ؟ [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

ثنا عمر بن سهل، ثنا إبراهيم بن هاشم، ثنا إبراهيم بن عرعرة، ثنا ابن مهدي، قال: سمعت سفيان ذكر الحجاج بن أرطأة، فقال: قد كان يطلب. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

ثنا الساجي، قال: سمعت ابن المثنى يقول: ما سمعت يحيى بن سعيد، يحدث عن الثوري، عن الحجاج، وسمعت عبد الرحمن بن مهدي يحدث عن سفيان عنه. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال الثوري: ما بقي أحد أعلم بما يقول منه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال الثوري: عليكم به، فإنه ما بقي حد أعرف بما يخرج من رأسه منه [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ثنا الساجي، قال: سمعت ابن المثنى يقول: ما سمعت يحيى بن سعيد، يحدث عن الثوري، عن الحجاج، وسمعت عبد الرحمن بن مهدي يحدث عن سفيان عنه. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

ثنا صدقة بن منصور بـ "حران"، ثنا أبو معمر، ثنا حفص بن غياث، قال: قال لي سفيان الثوري: من تأتون اليوم ؟ قلت: الحجاج بن أرطأة، قال: شد يدك، فما أول من يأتي أعلم بما يخرج من رأسه منه. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال حفص بن غياث: قال لنا سفيان الثوري يوما: من تأتون ؟ قلنا: الحجاج بن أرطاة، قال: عليكم به فإنه ما بقي أحد أعرف بما يخرج من رأسه منه [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال أبو عبد الله الحاكم في "تاريخ نيسابور": قد وثقه شعبة وغيره من الأئمة، وأكثر ما أخذ عليه التدليس ؛ والكلام فيه يطول، وكان سفيان بن سعيد يقول: ما رأيت أحفظ منه. روى عنه: نوح بن أبي مريم، ونهشا بن سعيد النيسابوري، وبشير بن أبي شيبة الكوسج. وقال في - كتاب الجنائز - من "مستدركه": وحجاج دون عبد ربه بن سعيد، وأبي خالد الدالاني في الحفظ والإتقان. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال البزار: كان حافظا مدلسا، وكانت له هيبة، فقدم البصرة فاجتمع عليه الناس، وكان معجبا بنفسه، فسمعت عمرو بن علي يقول: سمعت أبا عاصم يقول: قال الحجاج: قتلني حب الشرف، فقال له شريك بن عبد الله: اتق الله ولا تقل شرف، وكان شعبة يثني عليه ويداره، ولا أعلم أحدا لم يرو عنه إلا عبد الله بن إدريس. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال البزار: كان حافظا مدلسا، وكان معجبا بنفسه، وكان شعبة يثني عليه، ولا أعلم أحدا لم يرو عنه - يعني ممن لقيه - إلا عبد الله بن إدريس [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، نا مجاهد بن موسى، نا يحيى بن آدم، نا أبو شهاب، قال: قال لي شعبة: عليك بالحجاج بن أرطاة، ومحمد بن إسحاق، واكتم علي عند البصريين خالد وهشام [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن محمد بن رجاء بن السندي، نا إسحاق بن إبراهيم - يعني: ابن راهويه -، نا يحيى بن آدم، نا أبو شهاب الحناط قال: قال لي شعبة: عليك بالحجاج بن أرطاة، واكتم علي في البصريين في هشام بن حسان وخالد الحذاء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 140)]

أنا ابن خيثمة فيما كتب إلي، نا يحيى بن آدم، نا أبو شهاب، قال: قال لي شعبة: عليك بالحجاج بن أرطاة، ومحمد بن إسحاق، واكتم علي عند البصريين في خالد وهشام. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

ثنا أحمد بن الحسين الصوفي، ثنا مجاهد بن موسى، ثنا يحيى بن آدم، ثنا أبو شهاب قال: قال لي شعبة: عليك بحجاج بن أرطأة، ومحمد بن إسحاق، واكتم علي عند البصريين في خالد وهشام. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا مجاهد بن موسى، نا يحيى بن آدم، ثنا أبو شهاب قال: قال لي شعبة: عليك بالحجاج بن أرطاة ومحمد بن إسحاق واكتم علي عند البصريين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 140)]

ثنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، ثنا محمد بن سعيد بن الأصبهاني، ثنا معاوية بن هشام، قال: سمعت شعبة يقول: اكتبوا عن حجاج بن أرطأة، ومحمد بن إسحاق، فإنهما حافظان. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

قال ابن عيينة: سمعت ابن أبي نجيح يقول: ما جاءنا منكم مثله - يعني الحجاج بن أرطاة - [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

قال محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني، عن سفيان بن عيينة، سمعت ابن أبي نجيح يقول: ما جاءنا منكم مثله يعني الحجاج بن أرطاة [تهذيب الكمال (5/ 420)]

ثنا محمد بن يوسف بن عاصم البخاري، ثنا عبد الله بن محمد الزهري، ثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، قال: زعم أبو أرطأة أنهم الغسالون، يعني الحواريين، ولم يقدم علي من كوفتهم مثله، يعني الحجاج بن أرطأة. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن حنبل، نا علي، قال: سمعت سفيان - وذكروا عنده الحجاج بن أرطاة فقال: قال ابن أبي نجيح: ما رأيت من كوفييكم مثله [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وقال أبو حاتم بن حبان - في ترجمة سليمان بن موسى من "كتاب الثقات" -: قال عطاء: سيد شباب أهل العراق الحجاج بن أرطأة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

أخبرنا القاسم بن الليث، وعبد الله بن سلم، قالا: ثنا هشام بن عمار، وأخبرنا محمد بن خلف، حدثنا الحسن بن عرفة، قالا: حدثنا إسماعيل بن عياش، حدثني المطعم بن المقدام، قال: سمعت عطاء بن أبي رباح يقول: سيد شباب أهل الحجاز عبد الملك بن جريج، وسيد شباب أهل العراق الحجاج بن أرطأة، وسيد شباب أهل الشام سليمان بن موسى. حدثناه أحمد بن حفص، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، ثنا مروان بن محمد الدمشقي، حدثنا إسماعيل بن عياش.. فذكر بإسناده نحوه [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وفي "سؤالات" الدارمي عن يحيى: صالح [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

ثنا محمد بن علي المروزي، ثنا عثمان بن سعيد، قال: قلت ليحيى بن معين: فحجاج بن أرطأة، يعني في قتادة ؟ فقال: صالح [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال ابن أبي خيثمة، عن ابن معين: صدوق، ليس بالقوي، يدلس عن [محمد بن عبيد الله العرزمي، عن] عمرو بن شعيب [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي، قال: سمعت يحيى بن معين يقول: الحجاج بن أرطاة كوفي صدوق ليس بالقوي، يدلس عن محمد بن عبيد الله العرزمي، عن عمرو بن شعيب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وفي "كتاب" ابن أبي خيثمة عن يحيى بن معين: ليس هو من أهل الكذب [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين: صدوق ليس بالقوي يدلس عن محمد بن عبيد الله العرزمي عن عمرو بن شعيب [تهذيب الكمال (5/ 420)]

حدثنا عبد الرحمن، قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: الحجاج بن أرطاة ليس بذاك القوي، وهو مثل ابن أبي ليلى، ومجالد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وقال ابن معين: سمع من الشعبي حديثا واحدا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وممن أطلق عليه التدليس: ابن المبارك، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد، [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

وقال يحيى بن معين: لم يسمع من إبراهيم النخعي ولا من الزهري شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

أخبرنا ابن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى، قال: مجالد، والحجاج، وليث سواء. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن، قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري، عن يحيى بن معين أنه قال: حجاج لا يحتج بحديثه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

حدثنا ابن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى، قال معمر الرقي، عن حجاج بن أرطأة، قال: أسند لي إبراهيم والشعبي الحديث، قلت ليحيى: سمع منهما ؟ قال: لا، ما سمع من الشعبي حرفا واحدا، ولم يسمع من إبراهيم شيئا، قلت ليحيى: ما يعني بقوله: أسند لي إبراهيم والشعبي الحديث، حدثاني فأسند لي ؟ قال: نعم، قال يحيى: وهذا عندنا خطأ، أخطأ فيه معمر، عن حجاج، قال يحيى: ولم يسمع حجاج من الزهري شيئا، وحجاج النخعي هو حجاج بن أرطأة، ولا يحتج بحديثه، وقد روى حجاج، عن مكحول، قال: سمعت مكحول، والوليد بن أبي مالك. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: سمع من مكحول، وفي بعض حديثه سمعت مكحولا [تهذيب الكمال (5/ 420)]

حدثنا أحمد بن علي، ثنا عبد الله بن أحمد الدورقي، قال: قال يحيى بن معين: حجاج بن أرطأة ضعيف نخعي [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو حاتم بن حبان: تركه ابن المبارك، ويحيى بن سعيد القطان، وابن مهدي، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال يعقوب بن شيبة: واهي الحديث، في حديثه اضطراب كثير. وقال: صدوق، وكان أحد الفقهاء [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال يعقوب بن شيبة: واهي الحديث، في حديثه اضطراب كثير، وهو صدوق، وكان أحد الفقهاء [تهذيب الكمال (5/ 420)]

حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين بن الجنيد، قال: سمعت أبا حفص يعني عمرو بن علي يقول: كان يحيى بن سعيد لا يحدث عن حجاج - يعني ابن أرطاة - وكان عبد الرحمن - يعني ابن مهدي - يحدث عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وقال أبو حاتم بن حبان: تركه ابن المبارك، ويحيى بن سعيد القطان، وابن مهدي، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال علي ابن المديني، عن يحيى بن سعيد: الحجاج بن أرطاة، ومحمد بن إسحاق عندي سواء، وتركت الحجاج عمدا، ولم أكتب عنه حديثا قط [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال ابن المديني، عن يحيى بن [سعيد: الحجاج بن] أرطاة، ومحمد بن إسحاق عندي سواء، وتركت الحجاج عمدا، ولم أكتب عنه حديثا قط [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

أخبرنا ابن حماد، حدثني صالح بن أحمد، قال: حدثنا علي، سمعت يحيى يقول: الحجاج بن أرطأة ومحمد بن إسحاق عندي سواء، وأشعث بن سوار دونهما. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن حنبل، نا علي يعني ابن المديني، قال: سمعت يحيى - يعني القطان - يقول: الحجاج بن أرطاة، ومحمد بن إسحاق عندي سواء، وتركت الحجاج متعمدا، ولم أكتب عنه حديثا قط. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين بن الجنيد، قال: سمعت أبا حفص يعني عمرو بن علي يقول: كان يحيى بن سعيد لا يحدث عن حجاج - يعني ابن أرطاة - وكان عبد الرحمن - يعني ابن مهدي - يحدث عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن حنبل، قال: قال أبي: حجاج بن أرطاة لم يكن يحيى بن سعيد يرى أن يروي عنه بشيء. وقال: هو مضطرب الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وممن أطلق عليه التدليس: ابن المبارك، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد، [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

وقال القطان: هو وابن إسحاق عندي سواء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال أبو حاتم بن حبان: تركه ابن المبارك، ويحيى بن سعيد القطان، وابن مهدي، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وأخبرنا) أبو بكر بن الحارث، قال: قال أبو الحسن الدارقطني الحافظ: هذا لا يثبت، وحجاج لا يحتج به، والصواب حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - وبلغني عن أبي عيسى الترمذي أنه قال: سألت عنه البخاري - رحمه الله - فقال حديث ابن عباس أصح في هذا الباب من حديث عمرو بن شعيب، وحكى أبو عبيد عن يحيى بن سعيد القطان أن حجاجا لم يسمعه من عمرو، وأنه من حديث محمد بن عبيد الله العرزمي عن عمرو. فهذا وجه لا يعبأ به أحد يدري ما الحديث [سنن البيهقي الكبرى (7/ 188)]

سمعت أبا عروبة يقول: سمعت المغيرة بن عبد الرحمن يقول: سمعت معمر بن سليمان يقول: تسألونا عن حديث الحجاج، وعبد الله بن بسر عندنا أفضل منه [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وأفسده الحجاج بن أرطاة وعبيدة الضبي، وهما ضعيفان [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (2/ 62)]

وقال ابن عيينة: كما عند منصور بن المعتمر فذكروا حديثا، فقال: من حدثكم ؟ قالوا: حجاج بن أرطاة. قال: والحجاج يكتب عنه ؟ قالوا: نعم. قال: لو سكتم لكان خيرا لكم [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال منصور: الحجاج، كتب عنه على سبيل الإنكار [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

حدثنا أحمد بن الحسين الصوفي، ثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم، قال: سمعت سفيان بن عيينة يقول: كنا عند منصور، فذكروا حديثا، فقال: من حدثكم بهذا ؟ قالوا: حدثنا حجاج بن أرطأة، قال: والحجاج يكتب عنه ؟ قالوا: نعم، قال: لو سكتم لكان خيرا لكم. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وفي "مسند" يعقوب بن شيبة: حدث عنه منصور بن المعتمر يوما بحديثين فقيل له عمن هو ؟ فقال: أنا خير لكم منه. فلم يدعوه. فقال: عن الحجاج [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال ابن عيينة: كنا عند منصور بن المعتمر، فذكروا حديثا فقال: من حدثكم ؟ قالوا: الحجاج بن أرطاة، قال: والحجاج يكتب عنه ؟ قالوا: نعم، قال: لو سكتم لكان خيرا لكم [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال ابن سعد: كان شريفا، وكان ضعيفا في الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال محمد بن سعد: كان شريفا مريا، وكان ضعيفا في الحديث، وتوفي في خلافة أبي جعفر [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال محمد بن نصر: الغالب على حديثه الإرسال والتدليس وتغيير الألفاظ [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ثنا الجنيدي، ثنا البخاري، قال ابن المبارك.. فذكر نحوه. وقال: كنيته أبو أرطأة النخعي الكوفي، سمع عطاء، وما قال: حدثنا، فهو يحتمل. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: قال ابن المبارك: كان الحجاج يدلس، يحدثنا الحديث عن عمرو بن شعيب مما يحدثه العرزمي، قال: والعرزمي متروك لا نقربه. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

ثنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، حدثني الحسن بن الربيع، قال: قال ابن المبارك: رأيت الحجاج بن أرطأة يحدث في مسجد الكوفة، والناس مجتمعون عليه، وهو يحدثهم بأحاديث محمد بن عبد الله العرزمي، يدلسها حجاج عن شيوخ العرزمي، والعرزمي قائم يصلي ما يقربه أحد، والزحام على الحجاج. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو حاتم بن حبان: تركه ابن المبارك، ويحيى بن سعيد القطان، وابن مهدي، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وممن أطلق عليه التدليس: ابن المبارك، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد، [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

وقال ابن المبارك: رأيته في مسجد الكوفة يحدثهم بأحاديث العرزمي، يدلسها على شيوخ العرزمي، والعرزمي قائم يصلي لا يقربه أحد، والناس على حجاج [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال ابن المبارك: كان الحجاج يدلس، فكان يحدثنا بالحديث عن عمرو بن شعيب مما يحدثه العرزمي [والعرزمي] متروك [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال عبد الله بن المبارك: كان الحجاج يدلس، وكان يحدثنا الحديث عن عمرو بن شعيب مما يحدثه العرزمي، والعرزمي متروك لا نقر به [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وأخبرنا) أبو بكر بن الحارث، قال: قال أبو الحسن الدارقطني الحافظ: هذا لا يثبت، وحجاج لا يحتج به، والصواب حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - وبلغني عن أبي عيسى الترمذي أنه قال: سألت عنه البخاري - رحمه الله - فقال حديث ابن عباس أصح في هذا الباب من حديث عمرو بن شعيب، وحكى أبو عبيد عن يحيى بن سعيد القطان أن حجاجا لم يسمعه من عمرو، وأنه من حديث محمد بن عبيد الله العرزمي عن عمرو. فهذا وجه لا يعبأ به أحد يدري ما الحديث [سنن البيهقي الكبرى (7/ 188)]

سنن البيهقي الكبرى: (7/ 188) برقم: (14180) [قال العلائي قال الترمذي فقلت له - يعني البخاري - فإنهم يروون عن الحجاج، قال سألت الزهري. قال لا شيء يروى عن هشيم، قال لي الحجاج صف لي الزهري تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال الترمذي: سألت محمدا - يعني البخاري - فقلت له: الحجاج بن أرطاة سمع من عمرو بن دينار ؟ قال: لا أعلمه، فقلت: ممن سمع الحجاج ؟ قال: سمع من عطاء بن أبي رباح، والحكم بن عتيبة، والشعبي، ولم يسمع من عكرمة ولا الزهري، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال البخاري في "تاريخه الأوسط": متروك، لانقربه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وفي هذا الإسناد ضعف من وجهين: أحدهما أن الحجاج لم يسمع من عبد الجبار. والآخر أن عبد الجبار لم يسمع من أبيه. قاله البخاري وغيره [سنن البيهقي الكبرى (8/ 235)]

سنن البيهقي الكبرى: (8/ 235) برقم: (17143) [وقال البخاري لم يسمع من يحيى بن أبي كثير تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

أخبرنا محمد بن خلف بن المرزبان، ثنا يوسف بن موسى، قال: سمعت يحيى بن يعلى المحاربي يقول: طرح زائدة حديث حجاج بن أرطأة. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وفي "كتاب" ابن الجوزي: كان زائدة يأمر بترك حديثه، [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

حدثنا عبد الرحمن، أنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني فيما كتب إلي، نا أحمد بن يونس، قال: كان زائدة لا يروي عن الحجاج، كان قد ترك حديثه. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

وقال الدارقطني: لا يحتج به [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال مسعود السجزي، عن الحاكم: لا يحتج به. وكذا قال الدارقطني [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

هذا لا يثبت، وحجاج لا يحتج به، والصواب: حديث ابن عباس ؛ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ردها بالنكاح الأول، وكذلك رواه مالك، عن الزهري في قصة صفوان بن أمية. [سنن الدارقطني (4/ 373)]

سنن الدارقطني: (4/ 373) برقم: (3625) [وأخبرنا) أبو بكر بن الحارث، قال قال أبو الحسن الدارقطني الحافظ هذا لا يثبت، وحجاج لا يحتج به، والصواب حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - وبلغني عن أبي عيسى الترمذي أنه قال سألت عنه البخاري - رحمه الله - فقال حديث ابن عباس أصح في هذا الباب من حديث عمرو بن شعيب، وحكى أبو عبيد عن يحيى بن سعيد القطان أن حجاجا لم يسمعه من عمرو، وأنه من حديث محمد بن عبيد الله العرزمي عن عمرو. فهذا وجه لا يعبأ به أحد يدري ما الحديث سنن البيهقي الكبرى (7/ 188)]

سنن البيهقي الكبرى: (7/ 188) برقم: (14180) [رواه أبو داود الطيالسي في " مسنده " عن جرير بن حازم ومهدي بن ميمون. ورواه الإمام أحمد في " مسنده " بطوله عن بهز، ويزيد بن هارون، عن مهدي. ورواه أبو داود، عن موسى بن إسماعيل، عن مهدي. سئل عنه الدارقطني، فقال رواه مهدي بن ميمون، وجرير بن حازم، عن محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، عن الحسن بن سعد، عن رباح، عن عثمان وخالفهم حجاج بن أرطأة فرواه عن الحسن بن سعد، عن أبيه، وأسند الحديث عن علي بن أبي طالب، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - والقول الأول أصح الأحاديث المختارة (1/ 460)]

الأحاديث المختارة: (1/ 460) برقم: (336) [هذا أصح من الذي قبله. ولم يسنده غير الحجاج وقد اختلف عنه. وعمار بن مطر ضعيف، وحجاج ضعيف. وإنما هو من قول إبراهيم النخعي. سنن الدارقطني (5/ 451)]

أحد الأعلام، على لين فيه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك، وابن مهدي، ويحيى القطان، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل. قرأت بخط الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم. انتهى [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال الساجي: كان مدلسا صدوقا سيئ الحفظ، ليس بحجة في الفروع والأحكام [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال الساجي: كان مدلسا، وكان صدوقا سيء الحفظ، متكلم فيه، ليس بحجة في الأحكام والفروج [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وذكره أبو القاسم البلخي، وأبو جعفر العقيلي، وأبو محمد بن الجارود في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال النسائي: حجاج بن أرطأة كوفي ليس بالقوي. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال النسائي: ليس بالقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 240)]

وقال النسائي: ليس بالقوي [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال النسائي: ليس بالقوي [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ووصفه النسائي وغيره بالتدليس عن الضعفاء، [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

وقد قيل، عن الحجاج، عن عطاء، عن ابن عباس مرفوعا. والحجاج بن أرطاة لا يحتج به. [سنن البيهقي الكبرى (5/ 105)]

سنن البيهقي الكبرى: (5/ 105) برقم: (9508) [. وهذا من تخليطات الحجاج بن أرطاة، وإنما الحديث عن عمرة، عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما رواه سائر الناس، عن عائشة رضي الله عنها سنن البيهقي الكبرى (5/ 136)]

وقال الجوزجاني: كان يروي عن قوم لم يلقهم كالزهري وغيره، فيتثبت في حديثه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال الجوزقاني في كتاب "الموضوعات" تأليفه: ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال مسعود السجزي، عن الحاكم: لا يحتج به. وكذا قال الدارقطني [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ولما سأله مسعود عنه قال: لا يحتج بحديثه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال الحاكم أبو عبد الله - فيما ذكره عنه البيهقي في الخلافيات -: هذا الإسناد لا تقوم به حجة ؛ حجاج - على جلالة قدره - غير مذكور في الصحيح، وزينب ليس لها ذكر في حديث آخر [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (2/ 90)]

وفي "سؤالات" مسعود عن الحاكم: لا يحتج به [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

ثنا علي بن محمد بن يحيى الخالدي، ثنا عبد الصمد بن الفضل، قال أبو مطيع: رأيت الحجاج بن أرطأة عليه سواد، فلم أكتب عنه [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وذكره محمد بن عبد الرحيم البرقي في "باب: من نسب إلى الضعف". [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وذكره أبو القاسم البلخي، وأبو جعفر العقيلي، وأبو محمد بن الجارود في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال إسماعيل القاضي: مضطرب الحديث لكثرة تدليسه [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال أبو جعفر النحاس في كتاب "الناسخ والمنسوخ": الحجاج يدلس عمن لقيه، وعمن لم يلقه، فلا تقوم بحديثه حجة إلا أن يقول حدثنا أو أبنا أو سمعت، وقال في موضع آخر: والحجاج ليس بذاك عند أهل الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال أبو داود: الحجاج سمع من مكحول. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

حديث ضعيف، الحجاج لم ير الزهري، ولم يسمع منه [سنن أبي داود (2/ 148) برقم (1978) وأثبت أبو داود سماعه من مكحول تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

ولما ذكره أبو العرب في "الضعفاء" قال: من مثالبه قوله: ترك الصلاة في جماعة من المروءة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وذكره أبو القاسم البلخي، وأبو جعفر العقيلي، وأبو محمد بن الجارود في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وذكره ابن شاهين في "جملة الضعفاء" و"الثقات"، ثم أعاد ذكره في "المختلف فيهم" ورجح الضعف [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وقال الخليلي: عالم ثقة كبير، ضعفوه لتدليسه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

وذكر الأصمعي في "حكاياته المجموعة" عنه: الحجاج بن أرطاة هو أول من ارتشا من القضاة بالبصرة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

ثنا ابن حماد، قال: حدثنا زكريا بن يحيى بن خلاد الساجي، قال: سمعت الأصمعي يقول: أول من ارتشى بـ " البصرة " من القضاة - الحجاج بن أرطأة. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال محمد بن حميد الرازي، عن جرير بن عبد الحميد: رأيت الحجاج يخضب بالسواد [تهذيب الكمال (5/ 420)]

أخبرنا الساجي، قال: حدثنا موسى بن سفيان، ثنا إبراهيم بن موسى الفراء، ثنا وهب بن إسماعيل، حدثني الوليد بن يحيى الأسدي، قال: جاء رجل إلى حبيب بن أبي ثابت، فسأله عن مسألة فأفتاه، ثم قال للرجل: إن تأت هؤلاء الغلمان في المسجد يفتوك بخلافي، قال: قلنا: من الغلمان ؟ قال: ابن أبي ليلى، وحجاج بن أرطأة، وحماد بن أبي سليمان. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثني عصمة بن بجماك، ثنا محمد بن سليمان بن الحارث، ثنا سليمان الشاذكوني، قال: حدثنا ابن أبي زائدة، قال الحجاج، يعني ابن أرطأة: لم أسمع من الزهري شيئا. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال هشيم: قال لي الحجاج بن أرطاة: سمعت من الزهري ؟ قلت: نعم، قال: لكني لم أسمع منه شيئا. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

وقال حفص بن غياث، سمعت حجاجا يقول: ما خاصمت أحدا قط، ولا جلست إلى قوم يختصمون [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال هشيم، سمعت الحجاج يقول: استفتيت وأنا ابن ست عشرة سنة [تهذيب الكمال (5/ 420)]

ثنا أحمد بن علي، ثنا عبد الله بن أحمد الدورقي، قال يحيى بن معين: قال لي هشام: قال لي الحجاج: صف لي الزهري، فإني لم أره [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

ثنا حمزة بن داود، ثنا حسين بن مهدي، ثنا عبد الرزاق، قال: حدثني عبد الله بن المبارك، عن هشام، قال: قال الحجاج: لم أسمع من الزهري شيئا. [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال أبو نعيم الفضل بن دكين: لم يسمع الحجاج من عمرو بن شعيب إلا أربعة أحاديث، والباقي عن محمد بن عبيد الله العرزمي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري (د ق) ، وقيل لم يسمع منه [تهذيب الكمال (5/ 420)]

ومكحول الشامي (4) وقيل لم يسمع منه [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وعامر الشعبي حديثا واحدا [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال ابن خزيمة: لا أحتج به إلا فيما قال: أخبرنا، وسمعت [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال إمام الأئمة أبو بكر بن خزيمة، لا أحتج به إلا فيما قال أنبا أو سمعت [إكمال تهذيب الكمال (3/ 386)]

إلا أنه غلط في الإسناد، فقال: عن أبي سلمة. وفي خبر حجاج أيضا، عن الزهري: فجيء بمكتل فيه خمسة عشر صاعا من تمر، إلا أن الحجاج لم يسمع من الزهري. سمعت محمد بن عمرة يحكي عن أحمد بن أبي ظبية، عن هشيم قال: قال الحجاج: صف لي الزهري - لم يكن يراه - ". [صحيح ابن خزيمة (3/ 390)]

سمع عطاء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

ثنا محمد بن خلف بن المرزبان، ثنا أحمد بن منصور، ثنا موسى بن إسماعيل، قال: سمعت حماد بن سلمة إذا ذكر الحجاج بن أرطأة، قال: كان والله ظريفا نظيفا [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن حنبل، نا علي يعني ابن المديني، قال: سمعت سفيان يقول: حدثهم منصور بحديث فلم يسنده لهم، فاجترأ عليه بعضهم فقال: يا أبا عتاب من حدثك ؟ قال: حدثني الحجاج بن أرطاة، اذهب الآن. فقال سفيان: يقول: أنا خير لكم من الحجاج. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 154)]

قال عباد بن العوام وأبو زرعة وأبو حاتم: لم يسمع من الزهري شيئا، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 75)]

أخرج له مسلم مقرونا [تعريف أهل التقديس (1/ 164)]

ثنا حمزة بن داود الثقفي، ثنا الحسين بن مهدي، ثنا عبد الرزاق، حدثني عبد الله بن المبارك، قال: قلت لهشام: ما لك تدلس وقد سمعت ؟ قال: قد كان كبيراك يدلسان، فذكر سفيان الثوري، والأعمش، وذكر أن الأعمش لم يسمع من مجاهد إلا أربعة أحاديث، وأن الحجاج لم يسمع من الزهري شيئا [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]

وقال هشيم، قال لي حجاج بن أرطاة: صف لي الزهري، فإني لم أره! [تهذيب الكمال (5/ 420)]

وقال هشيم: سمعته يقول: استفتيت وأنا ابن ست عشرة سنة [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

وقال هشيم: قال لي الحجاج بن أرطاة: صف لي الزهري فإني لم أره [تهذيب التهذيب (1/ 356)]

كتب إلي محمد بن أيوب، أخبرني يوسف بن واقد، قال: رأيت الحجاج بن أرطأة عليه سواد مخضوب بسواد [الكامل في الضعفاء (2/ 518)]