للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حجاج بن نصير
الكنية: أبو محمد
النسب: الفساطيطي, البصري, القيسي
تاريخ الوفاة: 213 هـ، أو 214 هـ
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ضعيف، كان يقبل التلقين
الرتبة عند الذهبي: ضعفوه، وشذ ابن حبان فوثقه

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وذكره أبو حاتم بن حبان في كتاب " الثقات "، وقال: يخطئ ويهم [تهذيب الكمال (5/ 461)]
وقال ابن حبان لما ذكره في " الثقات ": يخطئ ويهم [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
يخطئ ويهم [الثقات (8/ 202)]
ضعفوه، وشذ ابن حبان فوثقه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 245)]
ابن شاهين
وذكره ابن شاهين في "جملة الثقات" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
يحيى بن معين
قال يعقوب بن شيبة: سألت يحيى بن معين عنه، فقال: كان شيخا صدوقا، ولكنهم أخذوا عليه أشياء في حديث شعبة. قال يعقوب: يعني أنه أخطأ في أحاديث من أحاديث شعبة [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
وقال يعقوب بن شيبة، سألت يحيى بن معين عنه فقال: كان شيخا صدوقا، ولكنهم أخذوا عليه أشياء في حديث شعبة كان لا بأس به. قال يعقوب: يعني أنه أخطأ في أحاديث من أحاديث شعبة [تهذيب الكمال (5/ 461)]
ثنا ابن العراد، ثنا يعقوب بن شيبة، قال: سألت يحيى بن معين، عن حجاج بن نصير، فقال لي: صاحب الفساطيط كان شيخا صدوقا، ولكنهم أخذوا عليه شيئا من حديث شعبة. يعني أنه أخطأ في أحاديث من أحاديث شعبة [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
قال معاوية بن صالح، عن يحيى بن معين: ضعيف. [تهذيب الكمال (5/ 461)]
ثنا ابن حماد معاوية، عن يحيى، قال: الحجاج بن نصير الفساطيطي ضعيف. [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
وقال معاوية بن صالح، عن ابن معين: ضعيف [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
يعقوب بن شيبة
قال يعقوب بن شيبة: سألت يحيى بن معين عنه، فقال: كان شيخا صدوقا، ولكنهم أخذوا عليه أشياء في حديث شعبة. قال يعقوب: يعني أنه أخطأ في أحاديث من أحاديث شعبة [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
الدارقطني
وقال الدارقطني: ضعيف. وكذا قاله أبو الفتح الموصلي، فيما ذكره عنه ابن الجوزي. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
وقال الدارقطني، والأزدي: ضعيف [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
الساجي
وقال الساجي: متروك الحديث [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
العجلي
وقال أبو الحسن الكوفي: كان معروفا بالحديث، ولكنه أفسده أهل الحديث بالتلقين، كان يلقن وأدخل في حديثه ما ليس منه فترك [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
وقال العجلي: كان معروفا بالحديث، ولكنه أفسده أهل الحديث بالتلقين، كان يلقن، وأدخل في حديثه ما ليس منه، فترك [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
العقيلي
وذكره: أبو جعفر العقيلي، وأبو العرب، وأبو محمد بن الجارود، والبلخي في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
النسائي
وقال النسائي: ضعيف، وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه [تهذيب الكمال (5/ 461)]
وقال النسائي: حجاج بن نصير البصري ضعيف [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
وقال النسائي: ضعيف، وفي موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
علي ابن المديني
وقال علي ابن المديني: ذهب حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
وقال علي ابن المديني: ذهب حديثه [تهذيب الكمال (5/ 461)]
حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي، قال: قال علي ابن المديني: الحجاج بن نصير ذهب حديثه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 167)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ضعيفا [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
وقال محمد بن سعد في كتاب "الطبقات الكبير": كان ضعيفا [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
ابن حجر
ضعيف، كان يقبل التلقين [تقريب التهذيب (1/ 225)]
ابن قانع
وقال ابن قانع: ضعيف لين الحديث. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
وقال ابن قانع: ضعيف، لين الحديث. [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
الأزدي
وقال الدارقطني: ضعيف. وكذا قاله أبو الفتح الموصلي، فيما ذكره عنه ابن الجوزي. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
وقال الدارقطني، والأزدي: ضعيف [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
البخاري
وقال البخاري: يتكلمون فيه، وقال في موضع آخر: سكتوا عنه [تهذيب الكمال (5/ 461)]
قال أبو عبد الله في "تاريخه الكبير": يتكلم فيه بعضهم. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: حجاج بن نصير أبو محمد الفساطيطي البصري، عن شعبة سكتوا عنه [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
ثنا الجنيدي، قال: حدثنا البخاري، قال: مات حجاج بن نصير أبو محمد الفساطيطي البصري سنة أربع عشرة أو ثلاث عشرة، يتكلمون فيه [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
البيهقي
وهذه الزيادة لا أصل لها. وحجاج بن نصير وعباد بن كثير ضعيفان. وقد قيل عن حجاج بإسناده عن مجاهد بدل عطاء وليس بشيء. وروينا عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: أنه كان إذا رأى رجلا يصلي وهو يسمع الإقامة ضربه. [سنن البيهقي الكبرى (2/ 483)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
أبو إسحاق القراب
وقال أبو إسحاق القراب: يتكلمون فيه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
أبو العرب محمد بن أحمد
وذكره: أبو جعفر العقيلي، وأبو العرب، وأبو محمد بن الجارود، والبلخي في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
أبو القاسم البلخي
وذكره: أبو جعفر العقيلي، وأبو العرب، وأبو محمد بن الجارود، والبلخي في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
أبو حاتم الرازي
[وقال أبو حاتم: منكر الحديث، ضعيف الحديث، ترك حديثه] ، كان الناس لا يحدثون عنه [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
وقال أبو حاتم: منكر الحديث، ضعيف الحديث، ترك حديثه، كان الناس لا يحدثون عنه [تهذيب الكمال (5/ 461)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبي يقول: الحجاج بن نصير منكر الحديث، ضعيف الحديث، ترك حديثه، كان الناس لا يحدثون عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 167)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري: عن أبي داود: تركوا حديثه. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
وقال الآجري، عن أبي داود: تركوا حديثه [تهذيب التهذيب (1/ 362)]
أبو سعد السمعاني
وقال ابن السمعاني: منكر الحديث، تركوا حديثه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
ابن الجارود
وذكره: أبو جعفر العقيلي، وأبو العرب، وأبو محمد بن الجارود، والبلخي في "جملة الضعفاء" [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
الحاكم
وخرج الحاكم حديثه في "صحيحه"، وقال في كتاب "العلوم": سكت عنه بعضهم [إكمال تهذيب الكمال (3/ 404)]
الذهبى
ضعفوه، وشذ ابن حبان فوثقه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 245)]
ابن عدي
ثنا الساجي، ثنا محمد بن معمر، ثنا حجاج بن نصير، ثنا شعبة، عن مبارك، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إذا حاضت إحدانا أن تأتزر ثم يباشرها. أخبرنا الساجي، ثنا بندار، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن منصور، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إحدانا إذا كانت حائضا، فتأتزر، فيضاجعها. قال هذا بالمبارك (موضع) ، يعني: فوق واسط، ثم قال بعد: يباشرها. قال لنا الساجي: أظن حجاج قال له شعبة: حدثنا بالمبارك منصور، فظن أن الحديث عن مبارك، فرواه. حدثنا ابن صاعد، ثنا محمد بن أشكاب، ثنا حجاج بن نصير، ثنا شعبة، عن المبارك، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إحدانا إذا كانت حائضا أن تأتزر ثم يباشرها. قال لنا ابن صاعد: قلت لابن أشكاب: من مبارك هذا ؟ فقال: لا أدري. قال لنا ابن صاعد: وإنما قال له شعبة: حدثنا منصور بـ "المبارك"، الموضع الذي يقرب من "واسط"، فلقن عنه المبارك، فجعل اسم الموضع اسم الرجل، وأسقط منصور في الإسناد لما طال عليه، وفي حديث غندر بيان ذلك. ثنا ابن صاعد، ثنا بندار، ثنا محمد غندر، ثنا شعبة، عن منصور، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إحدانا إذا كانت حائضا تأتزر، ثم يضاجعها. قال هذا بـ "المبارك"، ثم قال بعد: يباشرها. قال لنا ابن صاعد، وقد ذكر عن شعبة في حديث آخر: إن منصور حدثه بـ "المبارك". حدثنا بندار، حدثنا روح، ثنا شعبة، عن منصور، عن تميم بن سلمة، عن عبيد بن خالد السلمي، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: موت الفجأة أخذة أسفه. قال شعبة: هكذا حدثنيه، وحدثنيه مرة: أخبرني بـ "المبارك" فلم يرفعه، وحدث به غندر فلم يرفعه. حدثنا ابن صاعد، قال: ثنا بندار، حدثنا محمد، أنا شعبة، عن منصور، عن تميم بن سلمة، عن عبيد بن خالد السلمي، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: موت الفجأة أخذة أسف. قال ابن عدي: قال لنا صاعد: ووهم أيضا حجاج بن نصير في حديث آخر، يعني لشعبة. ثنا ابن صاعد، ثنا أحمد بن سنان، والفضل بن سهل، وأحمد بن منصور، والعباس بن محمد، قالوا: أخبرنا حجاج بن نصير، ثنا شعبة، عن العوام بن مراجم، عن أبي عثمان النهدي، عن عثمان، قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقتص للجماء من القرناء يوم القيامة. قال العباس في حديثه: يقتص كل شيء من شيء حتى تقاد الجماء من القرناء يوم القيامة. قال لنا ابن صاعد: وليس هذا في حديث عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم، إنما رواه أبو عثمان عن سلمان من قوله. حدثنا ابن صاعد، ثنا بندار، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن العوام بن مزاحم، عن أبي السليل، عن أبي عثمان النهدي، عن سلمان، قال: إن الله عز وجل ليؤدي الحقوق إلى أهلها حتى تقص الشاة الجلحاء من القرناء نطحتها. أخبرنا الحسن بن سفيان، ثنا يعقوب بن سفيان، ثنا حجاج بن نصير أبو محمد، ثنا المنذر بن زياد الطائي، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، سمعت عمر بن الخطاب يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كما لا ينفع مع الشرك شيء، كذلك لا يضر مع الإيمان شيء. قال ابن عدي: وهذا الحديث لا أعلم رواه عن زيد بن أسلم بهذا الإسناد غير المنذر بن زياد هذا، ولحجاج بن نصير أحاديث، وروايات عن شيوخه، ولا أعلم له شيئا منكرا غير ما ذكرت، وهو في غير ما ذكرته صالح [الكامل في الضعفاء (2/ 531)]
وقال أبو أحمد بن عدي: في حديثه عن شعبة عن ابن المبارك عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إذا حاضت إحدانا أن تتزر، ثم يباشرها، قال لنا ابن صاعد: وإنما قال له شعبة حدثنا شعبة بالمبارك الموضع الذي بقرب من واسط، فلقن عنه المبارك فجعل اسم الموضع اسم الرجل، وأسقط منصورا من الإسناد لما طال عليه، وقال في حديثه، عن شعبة، عن العوام بن مزاحم، عن أبي عثمان النهدي، عن عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم يقتص للجماء من القرناء يوم القيامة، قال لنا ابن صاعد: وليس هذا من حديث عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما رواه أبو عثمان عن سلمان من قوله، وقال في حديثه، عن المنذر بن زياد، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم كما لا ينفع مع الشرك شيء كذلك لا يضر مع الإيمان شيء، لا أعلم رواه عن زيد بن أسلم بهذا الإسناد غير المنذر بن زياد، ولحجاج بن نصير أحاديث وروايات عن شيوخه، ولا أعلم له شيئا منكرا غير ما ذكرت، وهو في غير ما ذكرته صالح [تهذيب الكمال (5/ 461)]
وفي حديثه عن المنذر بن زياد، عن زيد بن أسلم عن، أبيه، عن عمر: " لا يضر مع الإيمان شيء "، لا أعلم رواه عن زيد غير المنذر. قال: ولحجاج أحاديث وروايات عن شيوخه، ولا أعلم له شيئا منكرا غير ما ذكرت، وهو في غير ما ذكرته صالح [تهذيب التهذيب (1/ 362)]