للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: الحسين بن علي بن أبي طالب
الكنية: أبو عبدالله
النسب: الهاشمي, المدني، القرشي
بلد الإقامة: المدينة، الكوفة، مكة
علاقات الراوي: سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته، وأبوه علي بن أبي طالب، وأمه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأخوه الحسن بن علي بن أبي طالب، وبنوه علي زين العابدين وزيد وفاطمة وسكينة، وحفيده الباقر، وخاله هند بن أبي هالة
تاريخ الميلاد: 4 هـ، وقيل: 6 هـ، وقيل: 7 هـ
تاريخ الوفاة: 61 هـ، وقيل: قتل آخر يوم من سنة 60 هـ، وقيل: غير ذلك
بلد الوفاة: كربلاء
طبقة رواة التقريب: سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته
الرتبة عند ابن حجر: سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته، حفظ عنه

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
له صحبة، روى عنه ابنه علي بن الحسين، وابنته فاطمة بنت الحسين، سمعت أبي يقول ذلك. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 55)]
ابن حجر
قلت: لعلها ولدته لعشرة أشهر، أو أبطأ الطهر شهرين. وقد حفظ الحسين أيضا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وروى عنه [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]
قلت: وقد صنف جماعة من القدماء في مقتل الحسين تصانيف فيها الغث والسمين، والصحيح والسقيم، وفي هذه القصة التي سقتها غنى، وقد صح عن إبراهيم النخعي أنه كان يقول: لو كنت فيمن قاتل الحسين، ثم أدخلت الجنة، لاستحييت أن أنظر إلى وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]
وروى ابن ماجه وأبو يعلى عنه، قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما من مسلم تصيبه مصيبة وإن قدم عهدها، فيحدث لها استرجاعا، إلا أعطاه الله ثواب ذلك " لكن في إسناده ضعف [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]
سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته، حفظ عنه [تقريب التهذيب (1/ 249)]
الخطيب البغدادي
سنده صحيح وهو عند الخطيب [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]
أبو يعلى الموصلي
وروى ابن ماجه وأبو يعلى عنه، قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما من مسلم تصيبه مصيبة وإن قدم عهدها، فيحدث لها استرجاعا، إلا أعطاه الله ثواب ذلك " لكن في إسناده ضعف [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]
إبراهيم النخعي
قلت: وقد صنف جماعة من القدماء في مقتل الحسين تصانيف فيها الغث والسمين، والصحيح والسقيم، وفي هذه القصة التي سقتها غنى، وقد صح عن إبراهيم النخعي أنه كان يقول: لو كنت فيمن قاتل الحسين، ثم أدخلت الجنة، لاستحييت أن أنظر إلى وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 547)]