للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حفص بن عمر
الكنية: أبو عمر
النسب: الضرير، البصري
علاقات الراوي: خاله: مرجى بن رجاء
تاريخ الوفاة: 220 هـ
بلد الوفاة: البصرة
طبقة رواة التقريب: من كبار العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق عالم
الرتبة عند الذهبي: قال أبو حاتم: صدوق يحفظ عامة حديثه، وقال ابن حبان: عالم بالفرائض، والشعر، وأيام الناس، والفقه

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
قال أبو حاتم: صدوق صالح الحديث عامة حديثه يحفظه [تهذيب التهذيب (1/ 456)]
قال أبو حاتم: صدوق يحفظ عامة حديثه، وقال ابن حبان: عالم بالفرائض، والشعر، وأيام الناس، والفقه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 300)]
قال أبو حاتم: صدوق، صالح الحديث عامة حديثه يحفظه [تهذيب الكمال (7/ 45)]
روى عن حماد بن سلمة، وجرير بن حازم سمعت أبي يقول ذلك، ويقول: كتبت عنه، وهو صدوق صالح الحديث، عامة حديثه يحفظها [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 183)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان من العلماء بالفرائض والحساب والشعر وأيام الناس، والفقه. ولد وهو أعمى. وقال في موضع آخر: مات سنة عشرين ومائتين. زاد غيره: لتسع بقين من شعبان، وهو ابن نيف وسبعين سنة. قلت: القول الأول قاله ابن حبان في " الثقات ". [تهذيب التهذيب (1/ 456)]
وكان من علماء أهل الفرائض والحساب والفقه والشعر وأيام الناس [الثقات (8/ 199)]
قال أبو حاتم: صدوق يحفظ عامة حديثه، وقال ابن حبان: عالم بالفرائض، والشعر، وأيام الناس، والفقه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 300)]
وقال ابن حبان: كان من العلماء بالفرائض، والحساب، والشعر، وأيام الناس، والفقه، ولد وهو أعمى، وقال في موضع آخر: كان من علماء أهل البصرة [تهذيب الكمال (7/ 45)]
ابن حجر
قلت: ووهم أبو علي الجياني في " شيوخ أبي داود " فقال في أبي عمر المتقدم: إنه مولى المهدي، وليس كما قال [تهذيب التهذيب (1/ 456)]
صدوق عالم [تقريب التهذيب (1/ 259)]
الساجي
وقال الساجي: من أهل الصدق مظلوم، تنسب إليه العامة أنه لما روى حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم أعتق صفية وجعل عتقها صداقها. أنه قال في عقب ذلك: ولو أمهرها كان خيرا. قال الساجي: وكان يحفظ الحديث، وكان سليمان الشاذكوني يمدحه، ويطريه، وينسبه إلى الحفظ، ذكروا أن حماد بن سلمة كان يستذكره الأحاديث وهو حدث، وكان غاية في السنة، وله موضع بالبصرة من العلم. [تهذيب التهذيب (1/ 456)]
الشاذكوني
وقال الساجي: من أهل الصدق مظلوم، تنسب إليه العامة أنه لما روى حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم أعتق صفية وجعل عتقها صداقها. أنه قال في عقب ذلك: ولو أمهرها كان خيرا. قال الساجي: وكان يحفظ الحديث، وكان سليمان الشاذكوني يمدحه، ويطريه، وينسبه إلى الحفظ، ذكروا أن حماد بن سلمة كان يستذكره الأحاديث وهو حدث، وكان غاية في السنة، وله موضع بالبصرة من العلم. [تهذيب التهذيب (1/ 456)]