للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حماد بن أبي سليمان (حماد بن أبي سليمان: مسلم)
الكنية: أبو إسماعيل
النسب: الأشعري مولاهم, الكوفي، من أهل برخوار
علاقات الراوي: مولى أبي موسى، وقيل: مولى إبراهيم بن أبي موسى الأشعري، والد إسماعيل
المذهب العقدي: كان يرمى بالإرجاء
تاريخ الوفاة: 119 هـ, أو 120 هـ, أو 121 هـ
بلد الرحلة: البصرة
طبقة رواة التقريب: الخامسة
الرتبة عند ابن حجر: فقيه، صدوق له أوهام
الرتبة عند الذهبي: ثقة، إمام مجتهد

الجرح والتعديل:

إبراهيم النخعي
وقال مغيرة: قلت لإبراهيم: إن حمادا قعد يفتي، فقال: وما يمنعه أن يفتي وقد سألني هو وحده عما لم تسألوني كلكم عن عشره [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، نا خلاد بن خالد المقرئ، نا أبو كدينة، عن مغيرة قال: قلت لإبراهيم: إن حمادا قد قعد يفتي. قال، وما يمنعه أن يفتي، وقد سألني هو وحده عما لم تسألوني كلكم عن عشره [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
قال سليمان بن حرب: حدثنا حماد بن زيد، عن شعيب بن الحبحاب قال: سمعت إبراهيم يقول: لقد سألني هذا - يعني: حماد - مثل ما سألني الناس [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج، نا ابن إدريس، أنا الشيباني، عن عبد الملك بن إياس، قال: سألت إبراهيم: من نسأل بعدك ؟ فقال حمادا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
ثنا ابن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى، قال: حدثنا ابن إدريس، عن الشيباني، عن عبد الملك بن إياس الشيباني، قلت لإبراهيم: من نسأل بعدك ؟ قال: حماد [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا ابن إدريس، قال: أخبرنا الشيباني، عن عبد الملك بن إياس قال: سألت إبراهيم: من نسأل بعدك ؟ قال: حماد [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وفي « كتاب أبي جعفر العقيلي »: قال إبراهيم النخعي: لم يكن حماد ثقة. قال أبو جعفر: كان رأسا في الإرجاء فذم لذلك، وكان الغالب عليه الرأي، وعنه أخذه أبو حنيفة. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
ابن أبي حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي، نا يحيى بن معين، نا حجاج الأعور، عن شعبة قال: كان حماد، ومغيرة أحفظ من الحكم. قال أبو محمد: يعني مع سوء حفظ حماد للآثار أحفظ من الحكم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا نعيم بن حماد، نا ابن المبارك عن شعبة قال: كان حماد بن أبي سليمان لا يحفظ. قال أبو محمد: كان الغالب عليه الفقه وأنه لم يرزق حفظ الآثار [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 137)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا نعيم بن حماد، نا ابن المبارك، عن شعبة قال: كان حماد يعني ابن أبي سليمان - لا يحفظ. قال أبو محمد: يعني أن الغالب عليه الفقه، وأنه لم يرزق حفظ الآثار [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
ابن حبان
وابن حبان في " الثقات "، وقال: يخطئ، وكان مرجئا، وكان لا يقول بخلق القرآن، وينكر على من يقوله [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
يخطئ، وكان مرجئا، سمع أنس بن مالك وأكثر روايته عن إبراهيم النخعي والتابعين، وكان لا يقول بخلق القرآن [الثقات (4/ 159)]
قال أبو حاتم بن حبان، لما ذكره في «جملة الثقات»: يخطئ وكان مرجئا، وأكثر روايته عن إبراهيم النخعي والتابعين، وكان (لا) يقول بخلق القرآن، وينكر على من يقوله [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
ابن حجر
هـ [لسان الميزان (9/ 289)]
فقيه صدوق له أوهام، [تقريب التهذيب (1/ 269)]
الفقيه المشهور، [تعريف أهل التقديس (1/ 109)]
ابن خلفون
وذكره أبو جعفر البغدادي في «جملة الثقات»، وكذلك ابن خلفون. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
ابن عدي
وقال أبو أحمد بن عدي: وحماد كثير الرواية خاصة عن إبراهيم، ويقع في حديثه أفراد وغرائب، وهو متماسك في الحديث لا بأس به، ويحدث عن أبي وائل وغيره بحديث صالح. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
قال ابن عدي: وحماد بن أبي سليمان كثير الرواية خاصة عن إبراهيم المسند والمقطوع، ورأى إبراهيم، ويحدث عن أبي وائل وعن غيرهما بحديث صالح، ويقع في أحاديثه إفرادات وغرائب وهو متماسك في الحديث لا بأس به [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال ابن عدي: وحماد كثير الرواية خاصة عن إبراهيم، ويقع في حديثه أفراد وغرائب، وهو متماسك في الحديث لا بأس به [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
أحمد بن حنبل
وقال أيضا: قرئ على عبد الله بن أحمد قال: سمعت أبي يقول: كانوا يرون أن عامة حديث أبي معشر عن حماد [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أيضا: أخبرني الحسين بن الحسن قال: حدثنا إبراهيم بن الحارث قال: قيل لأبي عبد الله، وأخبرني محمد بن علي قال: حدثنا الأثرم قال: سمعت أبا عبد الله قيل له: حماد بن أبي سليمان ؟ قال: أما حماد فرواية القدماء عنه مقاربة: شعبة، والثوري، وهشام - يعني الدستوائي - قال: وأما غيرهم فقد جاءوا عنه بأعاجيب. قلت له: حجاج وحماد بن سلمة ؟ قال: حماد على ذاك لا بأس به قال: أبو عبد الله، وقد سقط فيه غير واحد مثل محمد بن جابر، وذاك - وأشار بيده فظننت أنه عنى سلمة الأحمر - قال الأثرم: ولعله قد عنى غيره. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أيضا: أخبرني الحسن بن عبد الوهاب قال: حدثنا الفضل بن زياد قال: سمعت أبا عبد الله، وسئل أيما أصح حديثا حماد أو أبو معشر ؟ قال: حماد أصح حديثا من أبي معشر. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أيضا: أخبرني أبو المثنى قال: حدثنا أبو داود قال: قلت لأحمد: مغيرة أحب إليك في إبراهيم أو حماد ؟ قال: فيما روى سفيان وشعبة عن حماد فحماد أحب إلي إلا أن في حديث الآخرين عنه تخليطا. قلت لأحمد: أبو معشر أحب إليك أم حماد في إبراهيم ؟ قال: ما أقربهما! قلت لأحمد مرة أخرى: أبو معشر أحب إليك أو حماد ؟ قال: زعموا أن أبا معشر كان يأخذ عن حماد، إلا أن أبا معشر عند أصحاب الحديث أكثر ؛ لأن حمادا كان يرمى بالإرجاء [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أيضا: أخبرنا سليمان بن الأشعث قال: سمعت أبا عبد الله قال: أبو معشر يعني زياد بن كليب يحدث عن إبراهيم أشياء يرفعها إلى ابن مسعود نحوا من عشرة لا يعرف لها، عن ابن مسعود أصل، يعني أنها مقصورة على إبراهيم قال أبو عبد الله: يقولون كان يأخذ عن حماد [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أيضا: أخبرني أبو المثنى العنبري أن أبا داود حدثهم قال: سمعت أحمد يقول: حماد مقارب الحديث ما روى عنه سفيان، وشعبة، والقدماء قلت: هشام الدستوائي كيف سماعه عنه ؟ قال: قديما. قال: وسألت أحمد مرة أخرى عن سماع هشام الدستوائي عن حماد، قال: سماعه صالح قال: وسمعت أحمد قال: ولكن حماد عنده عنه تخليط، يعني: حماد بن سلمة. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
قال أحمد: مقارب ما روى عنه القدماء سفيان وشعبة. وقال أيضا: سماع هشام منه صالح. قال: ولكن حماد - يعني ابن سلمة - عنده عنه تخليط كثير. وقال أيضا: كان يرمى بالإرجاء وهو أصح حديثا من أبي معشر - يعني زياد بن كليب. [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
حدثنا عبد الرحمن، نا سعيد بن أبي سعيد الأراطي، قال: سئل أحمد بن حنبل عن حماد بن أبي سليمان قال: رواية القدماء عنه تقارب الثوري، وشعبة، وهشام، وأما غيرهم فجاؤا عنه بأعاجيب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال أيضا: أخبرني الحسين بن الحسن قال: حدثنا إبراهيم بن الحارث قال: قيل لأبي عبد الله، وأخبرني محمد بن علي قال: حدثنا الأثرم قال: سمعت أبا عبد الله قيل له: حماد بن أبي سليمان ؟ قال: أما حماد فرواية القدماء عنه مقاربة: شعبة، والثوري، وهشام - يعني الدستوائي - قال: وأما غيرهم فقد جاءوا عنه بأعاجيب. قلت له: حجاج وحماد بن سلمة ؟ قال: حماد على ذاك لا بأس به قال: أبو عبد الله، وقد سقط فيه غير واحد مثل محمد بن جابر، وذاك - وأشار بيده فظننت أنه عنى سلمة الأحمر - قال الأثرم: ولعله قد عنى غيره. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
الحكم بن عتيبة الكندي
وقال أيضا: حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا ابن إدريس، عن شعبة قال: سمعت الحكم يقول: ومن فيهم مثل حماد ؟ يعني: أهل الكوفة. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج، نا ابن إدريس، عن شعبة، قال: سمعت الحكم يقول: ومن فيهم مثل حماد ؟ - يعني أهل الكوفة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
الذهبى
ثقة إمام مجتهد [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 315)]
النسائي
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: ثقة إلا أنه مرجئ، وهو أحمد الفقهاء معلم أبي حنيفة. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
وقال النسائي: ثقة إلا أنه مرجئ [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال النسائي: ثقة إلا أنه مرجئ [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
سفيان بن عيينة
قال: وسمعت سفيان يقول: كان حماد أبطن بإبراهيم من الحكم. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
سليمان بن فيروز الشيباني
حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسن الهسنجاني، نا منجاب بن الحارث، نا ابن مسهر، عن أبي إسحاق الشيباني قال: ما رأيت أحدا أفقه من حماد. قيل: ولا الشعبي ؟ قال: ولا الشعبي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وحدثنا الحسين بن عبد الله القطان، أنا إسحاق بن موسى، ثنا عبد الله بن إدريس قال: ما سمعت الشيباني يذكر حمادا إلا أثنى عليه. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج، نا ابن إدريس قال: ما سمعت أبا إسحاق الشيباني ذكر حمادا إلا أثنى عليه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال: حدثنا علي بن الحسن الهسنجاني قال: حدثنا منجاب بن الحارث قال: حدثنا علي بن مسهر، عن أبي إسحاق الشيباني قال: ما رأيت أحدا أفقه من حماد. قيل: ولا الشعبي ؟ قال: ولا الشعبي [تهذيب الكمال (7/ 269)]
شعبة بن الحجاج
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي، نا يحيى بن معين، نا حجاج الأعور، عن شعبة قال: كان حماد، ومغيرة أحفظ من الحكم. قال أبو محمد: يعني مع سوء حفظ حماد للآثار أحفظ من الحكم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي، نا يحيى بن معين، نا حجاج الأعور عن شعبة قال: كان حماد أحفظ من الحكم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 137)]
وقال: أخبرنا ابن أبي خيثمة في كتابه إلي قال: حدثنا يحيى بن معين قال: حدثنا حجاج الأعور، عن شعبة قال: كان حماد ومغيرة أحفظ من الحكم. يعني: مع سوء حفظ حماد للآثار كان أحفظ من الحكم [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا عبد الرحمن، نا بشر بن مسلم بن عبد الحميد التنوخي الحمصي، نا حيوة - يعني: ابن شريح الحمصي -، نا بقية قال: قلت لشعبة: لم تروي عن حماد بن أبي سليمان وكان مرجئا ؟ قال: كان صدوق اللسان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 137)]
ذكر الشافعي: أن شعبة حدث بحديث عن حماد عن إبراهيم، قال: فقلت لحماد: سمعته من إبراهيم؟ قال: لا، أخبرني به مغيرة بن مقسم عنه [تعريف أهل التقديس (1/ 109)]
وقال شعبة: كنت مع زبيد، فمررنا بحماد فقال: تنح عن هذا فإنه قد أحدث [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
فقال شعبة: كان صدوق اللسان [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
حدثنا موسى بن العباس، ثنا عمران بن بكار، ثنا حيوة بن شريح، عن بقية قلت لشعبة: لم تروي عن حماد بن أبي سليمان وكان مرجئا ؟ قال: كان صدوق اللسان. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال بقية: قلت لشعبة: حماد بن أبي سليمان؟ قال: كان صدوق اللسان [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
حدثنا عبد الرحمن، نا بشر بن مسلم بن عبد الحميد الحمصي، نا حيوة يعني ابن شريح الحمصي، نا بقية، قال: قلت لشعبة: حماد بن أبي سليمان ؟ قال: كان صدوق اللسان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال: حدثنا بشر بن مسلم بن عبد الحميد الحمصي قال: حدثنا حيوة بن شريح الحمصي قال: حدثنا بقية قال: قلت لشعبة: حماد بن أبي سليمان ؟ فقال: كان صدوق اللسان [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال: حدثني أبي، قال: حدثنا نعيم بن حماد قال: حدثنا ابن المبارك، عن شعبة قال: كان حماد بن أبي سليمان لا يحفظ، يعني أن الغالب عليه الفقه، وأنه لم يرزق حفظ الآثار [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا محمد بن جعفر بن يزيد، حدثنا أبو الأحوص، ثنا نعيم بن حماد، ثنا ابن المبارك، ثنا شعبة قال: كان حماد لا يحفظ الحديث [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال ابن المبارك، عن شعبة: كان لا يحفظ. [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا نعيم بن حماد، نا ابن المبارك، عن شعبة قال: كان حماد يعني ابن أبي سليمان - لا يحفظ. قال أبو محمد: يعني أن الغالب عليه الفقه، وأنه لم يرزق حفظ الآثار [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا نعيم بن حماد، نا ابن المبارك عن شعبة قال: كان حماد بن أبي سليمان لا يحفظ. قال أبو محمد: كان الغالب عليه الفقه وأنه لم يرزق حفظ الآثار [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 137)]
قال ابن أبي مريم: أخبرني نعيم، عن ابن مبارك، عن شعبة قال: كان حماد بن أبي سليمان لا يحفظ، قال: وحدثنا نعيم بن حماد سمعت أبا بكر بن عياش يقول: لو دفع إلي حماد بن أبي سليمان لوجأت عنقه. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وحدثنا علي بن الحسين بن هارون، ثنا إسحاق بن سيار، ثنا الأصمعي، عن شعبة قال: عندي كراسة من رأي الحكم وحماد، وقد ضجرت مما أصعد بهما وأسررهما وأنزل بهما. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حدثنا عبد الرحمن، نا بشر بن مسلم بن عبد الحميد الحمصي، نا حيوة يعني ابن شريح الحمصي، نا بقية قال: قلت لشعبة: حماد بن أبي سليمان ؟ قال: كان صدوق اللسان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 137)]
عبد الله بن إدريس الأودي
وقال: حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا ابن إدريس قال: ما سمعت أبا إسحاق الشيباني ذكر حمادا إلا أثنى عليه [تهذيب الكمال (7/ 269)]
العجلي
وقال العجلي: كوفي، ثقة، وكان أفقه أصحاب إبراهيم [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: حماد بن أبي سليمان كوفي ثقة، وكان من أفقه أصحاب إبراهيم يروى عن: مغيرة قال: سأل حماد إبراهيم، وكان له لسان سؤول، وقلب عقول. قال: وكانت به موتة، وكان ربما حدثهم بالحديث فتعتريه فإذا أفاق أخذ من حيث انتهى، والموتة: طرف من الجنون [تهذيب الكمال (7/ 269)]
محمد بن الحسين بن إبراهيم العامري
وذكره أبو جعفر البغدادي في «جملة الثقات»، وكذلك ابن خلفون. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
معمر بن راشد
وقال معمر: ما رأيت أفقه من هؤلاء: الزهري، وحماد، وقتادة. [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
نا عبد الرحمن، نا إسماعيل بن أبي الحارث، نا أحمد - يعني ابن حنبل - عن عبد الرزاق، قال: قال معمر: ما رأيت مثل حماد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل، نا علي - يعني ابن المديني قال: سمعت سفيان يقول: كان معمر يقول: لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري، وحماد، وقتادة. قال: وسمعت سفيان يقول: كان حماد أبطن بإبراهيم من الحكم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
ثنا بشير بن موسى الغزي، ثنا محمد بن حماد، حدثنا عبد الرزاق، عن معمر قال: ما رأيت مثل حماد بن أبي سليمان في الفن الذي هو فيه [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال: حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل قال: حدثنا علي ابن المديني قال: سمعت سفيان يقول: كان معمر يقول: لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري، وحماد، وقتادة [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال: حدثنا إسماعيل بن أبي الحارث قال: حدثنا أحمد بن حنبل، عن عبد الرزاق قال: قال معمر: ما رأيت مثل حماد [تهذيب الكمال (7/ 269)]
يحيى القطان
وقال: أخبرنا ابن أبي خيثمة في كتابه، قال: حدثنا يحيى بن معين قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: حماد أحب إلي من مغيرة [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي، نا يحيى بن معين، قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: حماد أحب إلي من مغيرة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال القطان: حماد أحب إلي من مغيرة. وكذا قال ابن معين. وقال: حماد ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
يحيى بن معين
ثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد قلت ليحيى بن معين: فحماد بن أبي سليمان أحب إليك - يعني في إبراهيم - أو شباك ؟ فقال: شباك أحب إلي، وحماد ثقة. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه سئل عن مغيرة، وحماد أيهما أثبت ؟ قال: حماد، وقال: حماد بن أبي سليمان ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: أنه سئل عن مغيرة وحماد أيهما أثبت ؟ قال: حماد. وقال: حماد ثقة. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال القطان: حماد أحب إلي من مغيرة. وكذا قال ابن معين. وقال: حماد ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري، عن يحيى بن معين أنه قال: يقدم حماد بن أبي سليمان على أبي معشر. يعنى زياد بن كليب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال: قرئ على عباس الدوري، عن يحيى بن معين أنه كان يقدم حماد بن أبي سليمان على أبي معشر. يعني: زياد بن كليب [تهذيب الكمال (7/ 269)]
سمعت هارون بن عيسى بن السكن يقول: سمعت عباس يقول: سمعت يحيى يقول: قد سمع حماد بن أبي سليمان من أنس. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
ثنا علي بن أحمد بن سليمان، ثنا أحمد بن سعد بن أبي مريم، قال: سمعت يحيى بن معين يقول: حماد بن أبي سليمان ثقة وكان مرجئا [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ضعيفا في الحديث واختلط في آخر أمره، وكان مرجئا، وكان كثير الحديث، إذا قال برأيه أصاب، وإذا قال عن غير إبراهيم أخطأ [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال ابن سعد: أجمعوا جميعهم أنه توفي سنة عشرين ومائة، وكان ضعيفا في الحديث واختلط في آخر أمره وكان مرجئا، وكان كثير الحديث، إذا قال برأيه أصاب، وإذا قال عن غير إبراهيم أخطأ [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
سفيان الثوري
وفي « الجعديات »: قال الثوري: وكان حماد أحدث شيئا فتنحوا عنه [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
وقال الثوري: كنا نأتيه خفية من أصحابنا [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
محمد بن يحيى الذهلي
وقال الذهلي: كثير الخطأ والوهم [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وفي «تاريخ هراة» لأبي إسحاق: قال محمد بن يحيى النيسابوري: حماد بن أبي سليمان كثير الخطأ والوهم. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
العقيلي
وفي « كتاب أبي جعفر العقيلي »: قال إبراهيم النخعي: لم يكن حماد ثقة. قال أبو جعفر: كان رأسا في الإرجاء فذم لذلك، وكان الغالب عليه الرأي، وعنه أخذه أبو حنيفة. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
المغيرة بن مقسم الضبي
وقال مغيرة: إنما تكلم حماد في الإرجاء لجاجة [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
أخبرنا الساجي، ثنا عباس العنبري، ثنا علي بن المديني، ثنا جرير، عن مغيرة قال: إنما تكلم حماد في الإرجاء لجاجة. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال جرير عن مغيرة: حج حماد بن أبي سليمان فلما قدم أتيناه فقال: أبشروا يا أهل الكوفة، رأيت عطاء وطاوسا، ومجاهدا، فصبيانكم، بل صبيان صبيانكم أفقه منهم. قال مغيرة: فرأينا ذلك بغيا منه. [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال أيضا: حدثنا أحمد بن سنان الواسطي قال: حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ قال: حدثنا ورقاء عن مغيرة قال: لما مات إبراهيم جلس الحكم وأصحابه إلى حماد حتى أحدث ما أحدث. قال المقرئ: يعني الإرجاء. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا محمد بن جعفر بن يزيد، قال: حدثني جعفر بن عامر، ثنا أحمد بن يونس، ثنا أبو بكر بن عياش قال: قرأنا على مغيرة من كتب حماد، قال: فربما مر الحديث فيقول: كذب حماد. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
زبيد بن الحارث اليامي
أخبرنا الساجي، ثنا عباس العنبري، ثنا أبو داود، ثنا شعبة يقول: كنت مع زبيد فمررنا بحماد بن أبي سليمان، فقال: تنح عن هذا فإنه قد أحدث. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وفي « كتاب ابن عدي »: قال شعبة: كنت مع زبيد فمررنا بحماد بن أبي سليمان فقال: تنح عن هذا فإنه قد أحدث [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
الأعمش
وقال أبو بكر بن عياش عن الأعمش: حدثنا حماد، عن إبراهيم بحديث، وكان غير ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال أبو حذيفة: حدثنا الثوري قال: كان الأعمش يلقى حمادا حين تكلم في الإرجاء، فلم يكن يسلم عليه [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
قال أبو أحمد الحاكم في " الكنى ": وكان الأعمش سيئ الرأي فيه [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وفي كتاب «الكنى» لأبي أحمد: كان الأعمش سيء الرأي فيه. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
وفي «الجعديات»: عن الأعمش: لم يكن حماد يصدق - وفي لفظ يكذب - على إبراهيم، زعم أنه قال في القصار لا يضمن وأنا سألته فقال: يضمن. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
أبو بكر بن عياش
ولما ذكره أبو العرب في «جملة الضعفاء» ذكر أن أبا بكر بن عياش قال: رأيت حمادا، ولو رفع إلي لو جات قفاه كان مرجئا خبيثا. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
قال ابن أبي مريم: أخبرني نعيم، عن ابن مبارك، عن شعبة قال: كان حماد بن أبي سليمان لا يحفظ، قال: وحدثنا نعيم بن حماد سمعت أبا بكر بن عياش يقول: لو دفع إلي حماد بن أبي سليمان لوجأت عنقه. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبي يقول: - وذكر حماد بن أبي سليمان فقال: هو صدوق، ولا يحتج بحديثه، هو مستقيم في الفقه، وإذا جاء الآثار شوش [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
وقال: سمعت أبي وذكر حماد بن أبي سليمان، فقال: هو صدوق لا يحتج بحديثه، وهو مستقيم في الفقه، فإذا جاء الآثار شوش. إلى هنا عن عبد الرحمن بن أبي حاتم [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال أبو حاتم: حماد هو صدوق، لا يحتج بحديثه، وهو مستقيم في الفقه، فإذا جاء الآثار شوش [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
أبو إسحاق السبيعي
وقال معمر: كنا إذا خرجنا من عند أبي إسحاق قال لنا: من أين جئتم ؟ قلنا: من عند حماد. فيقول: ما قال لكم أخو المرجئة. وكنا إذا دخلنا على حماد يقول: من أين جئتم ؟ قلنا: من عند أبي إسحاق فيقول: الزموا الشيخ، فإنه يوشك أن يطفأ قال: فمات حماد قبله [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
جامع بن شداد
ثنا محمد بن جعفر، ثنا أحمد بن ملاعب، ثنا عبد الرحمن بن واقد أبو محمد البصري، حدثنا شريك، عن جامع بن شداد أبي صخرة قال: رأيت حماد بن أبي سليمان يكتب عند إبراهيم في ألواح ويقول: والله ما نريد به دنيا. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
ثنا القاسم بن زكريا، ثنا محمد بن عبيد، ثنا شريك، عن أبي صخرة: رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم في ألواح. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
أخبرنا محمد بن الحسين بن حفص، ثنا محمد بن عبيد، ثنا شريك، عن أبي صخرة: رأيت حماد يكتب عند إبراهيم في ألواح. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حبيب بن أبي ثابت الكاهلي
وقال أبو نعيم عن عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت: سمعت أبي يقول: كان حماد يقول: قال إبراهيم، فقلت: والله إنك لتكذب على إبراهيم، أو إن إبراهيم ليخطئ [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال أبو نعيم، عن عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت: سمعت أبي يقول: كان حماد يقول: "قال إبراهيم". فقلت: والله إنك لتكذب على إبراهيم، أو إن إبراهيم ليخطئ. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حماد بن أبي سليمان
حدثنا أحمد بن علي المطيري، ثنا عبد الله بن الدورقي، ثنا يحيى بن معين، حدثنا جرير، عن مغيرة قال: قال حماد: لقيت عطاء وطاوسا ومجاهدا فصبيانكم أعلم منهم، لا بل صبيان صبيانكم أعلم منهم، قال مغيرة: وإنما هذا بغي منه. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
حماد بن سلمة
وقال أبو الأحوص محمد بن الهيثم، عن موسى بن إسماعيل: حدثنا حماد بن سلمة أنه قال لابن حماد بن أبي سليمان: كلم لي أباك يحدثني. قال: فكلمه. قال: فقال حماد: ما يأتيني أحد أثقل علي منه. قال: فكنت أقول له: قل: سمعت إبراهيم. فكان يقول: إن العهد قد طال بإبراهيم [تهذيب الكمال (7/ 269)]
وقال حماد بن سلمة: قلت له: قد سمعت إبراهيم ؟ فكان يقول: إن العهد قد طال بإبراهيم [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
داود بن نصير الطائي
وقال داود الطائي: كان سخيا على الطعام جوادا بالدنانير والدراهم. [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
الطبرى
وقال الطبري في «طبقات الفقهاء»: كان ذا فقه وعلم. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
إدريس بن يزيد الزعافري
ثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس، حدثنا أبو بكر الأثرم، قال: ثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الله بن إدريس، قال: سمعت أبي يقول: رأيت الحكم وحمادا والمحارب بينهما وهو على القضاء، والخصوم بين يديه، فيقضي إلى هذا مرة وإلى هذا مرة. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
زكريا بن عدي بن رزيق
حدثنا محمد، حدثنا سليمان بن الربيع بن هشام، ثنا زكريا بن عدي بن الصلت بن بسطام قال: كان حماد بن أبي سليمان يضيف في شهر رمضان خمسين رجلا كل ليلة، فإذا كانت ليلة العيد كساهم، وأعطى كل رجل منهم مائة درهم. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
محمد بن عبد الكريم الشهرستاني
ذكره الشهرستاني في رجال المرجئة [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
عبد الله بن شبرمة
وقال ابن شبرمة: ما أحد أمن علي بعلم من حماد [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال: حدثنا أبو سعيد الأشج، قال: حدثني ابن إدريس، عن أبيه قال: سمعت ابن شبرمة يقول: ما أحد أمن علي بعلم من حماد. [تهذيب الكمال (7/ 269)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج، نا ابن إدريس، عن أبيه، قال: سمعت ابن شبرمة يقول: ما أحد أمن علي بعلم من حماد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 146)]
قال يحيى: قال ابن إدريس: سمعت ابن شبرمة يقول: ما أحد آمن علي بعلم من حماد [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
عبد الله بن عون بن أرطبان
ثنا بسر بن أبي أنس، ثنا محمد بن محمد بن أبي عون، حدثنا معاذ بن معاذ، قال: حدثنا ابن عون قال في ذكر حماد قال: فقال: رجل من أصحابنا حتى أحدث ما أحدث، قال معاذ: وحدثني ابن عون أنه أحدث الإرجاء. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
عثمان بن مسلم
وقال عثمان بن عثمان الغطفاني، عن البتي: كان حماد إذا قال برأيه أصاب، وإذا قال: قال إبراهيم، أخطأ [تهذيب الكمال (7/ 269)]
مالك بن أنس
ثنا محمد بن جعفر، ثنا عبد الرحمن بن منصور، ثنا أحمد بن الحكم العبدي، سمعت مالك بن أنس يقول: كان أهل البصرة عندنا هم أهل العراق، وهم الناس، ولقد كان بالكوفة رجال: علقمة والأسود وشريح حتى وثب إنسان يقال له حماد فاعترض هذا الدين، فقال فيه برأيه، ثم رهق رجل يقال له أبو حنيفة ففسد الناس، فالله المستعان، وللبسنا عليهم ما يلبسون. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]
وقال مالك بن أنس: كان الناس عندنا هم أهل العراق حتى وثب إنسان يقال له: حماد، فاعترض هذا الدين فقال فيه برأيه [تهذيب التهذيب (1/ 483)]
وقال مالك بن أنس: كان الناس عندنا هم أهل العراق حتى وثب إنسان يقال له: حماد فاعترض هذا الدين، فقال فيه برأيه [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
مغلطاي
وأما ما وقع في «كتاب» الحافظ الصريفيني: كان مسلم - يعني أباه - يلقب قيراطا فغير جيد ؛ لأن المعروف بهذا نيسابوري يعرف بحماد بن أبي سليمان المرزبان. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 149)]
همام بن يحيى بن دينار
ثنا محمد بن يحيى بن آدم، ثنا إبراهيم بن أبي داود، ثنا محمد بن عبد الرحمن، ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، ثنا همام: قدم حماد بن أبي سليمان البصرة قال: فخف مجلس قتادة، قال: فقال: مال الناس أو مال، أم مال أصحابنا ؟ قال: فقالوا: قدم رجل من أهل الكوفة، قال: عن من يحدثهم ؟ قالوا: عن إبراهيم، فجعل قتادة يسند الحديث، قال: فجعلت الذي كتبت لأصحابنا كتبتها مرسلات أكتبها مسندات. [الكامل في الضعفاء (3/ 3)]