للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حميد بن أبي سويد (حميد بن أبي سويد، ويقال: ابن سوية، ويقال: ابن أبي سوية، ويقال: ابن أبي حميد)
النسب: المكي، العلقمي مولاهم
علاقات الراوي: مولى بني علقمة
طبقة رواة التقريب: السابعة
الرتبة عند ابن حجر: مجهول
الرتبة عند الذهبي: له مناكير

الجرح والتعديل:

ابن حجر
مجهول، [تقريب التهذيب (1/ 274)]
ابن عدي
وترجمه ابن عدي، فقال: حميد بن أبي سويد مولى بني علقمة. وقيل: حميد بن أبي حميد، حدث عنه إسماعيل بن عياش، منكر الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
ذكره ابن عدي، وقال: حدث عنه ابن عياش بأحاديث عن عطاء غير محفوظات، منها حديث: فضل الدعاء عند الركن اليماني [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
روى له أبو أحمد بن عدي، عن عطاء، عن أبي هريرة حديث: " علموا ولا تعنفوا "، وحديث: " إن أقرب ما يكون العبد إلى الله، وأحبه إليه ما كان جبهته في الأرض ساجدا لله "، وحديث: " فضل الدعاء عند الركن اليماني " (ق) وغير ذلك، ثم قال: وحميد بن أبي سويد هذا قد حدث عنه بن عياش بغير هذه الأحاديث، وكأنه قد أخذ عطاء بن أبي رباح بقبالة، وهذه الأحاديث، عن عطاء التي يرويها عنه غير محفوظات. [تهذيب الكمال (7/ 373)]
ثنا إبراهيم بن أسباط، ثنا منصور، أنا ابن أبي مزاحم. وحدثنا علي بن إسحاق بن زاطيا، ثنا بشر بن الوليد. وحدثنا محمد بن عبد الله بن فضيل. ثنا عبد الوهاب بن الضحاك قالوا: ثنا إسماعيل بن عياش، عن حميد بن أبي سويد، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علموا ولا تعنفوا ؛ فإن المعلم خير من المعنف. ثنا يحيى بن محمد بن أبي الصفير، أنا أبو أنس مالك بن سليمان، ثنا إسماعيل بن عياش، عن حميد بن أبي حميد، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أقرب ما يكون العبد إلى الله وأحبه إليه ما كان جبهته في الأرض ساجدا. حدثنا جعفر بن أحمد بن عاصم، ثنا هشام بن عمار، ثنا ابن عياش، ثنا حميد بن أبي سويد، سمعت ابن هشام يسأل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني، فقال: حدثني أبو هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وكل به سبعون ملكا، من قال: اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، قالوا: آمين، فلما بلغ الركن الأسود قال: يا أبا محمد، ما بلغك في هذا الركن ؟ قال: حدثني أبو هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من يفاوضه فإنما يفاوض الرحمن، قال: يا أبا محمد فالطواف ؟ قال: حدثني أبو هريرة، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من طاف بالبيت سبعا لم يتكلم إلا بسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر والحمد لله، ولا قوة إلا بالله، محيت عنه عشر سيئات، وكتب له عشر حسنات، ورفع له عشر درجات، ومن طاف وتكلم وهو على تلك الحال خاض الرحمة برجله كخائض الماء برجله. قال ابن عدي: وحميد بن أبي سويد هذا قد حدث عنه ابن عياش - بغير هذه الأحاديث - وكأنه قد أخذ عطاء بن أبي رباح بقبالة، وهذه الأحاديث عن عطاء التي يرويها عنه غير محفوظات [الكامل في الضعفاء (3/ 77)]