الاسم: حميد بن أبي المخارق (حميد بن أبي المخارق: زياد، ويقال: حميد بن صخر)
الكنية: أبو صخر، أبو مودود
النسب: الخراط، المدني، البصري، الهاشمي مولاهم
بلد الإقامة: سكن مصر
علاقات الراوي: مولى بنى هاشم
تاريخ الوفاة: 189 هـ، وقيل: 192 هـ، وأرخه الذهبي ما بين 141 هـ: 150 هـ
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق يهم
الرتبة عند الذهبي: مختلف فيه، قال أحمد: ليس به بأس
الجرح والتعديل:
أبو القاسم البغوي
وبين البغوي في كتاب " الصحابة ": أن حاتم بن إسماعيل وهم في قوله: حميد بن صخر، وإنما هو حميد بن زياد أبو صخر، وهو مدني صالح الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
أحمد بن حنبل
مختلف فيه، قال أحمد: ليس به بأس [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 321)]
قال أحمد: ليس به بأس [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سئل أبي عن أبي صخر، فقال: ليس به بأس [تهذيب الكمال (7/ 366)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي، قال: سئل أبي عن أبي صخر ؟ فقال: ليس به بأس. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 222)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
وهو الذي يروي عنه: حاتم بن إسماعيل، ويقول: حميد بن صخر، وإنما هو حميد بن زياد أبو صخر، لا حميد بن صخر [الثقات (6/ 188)]
ابن حجر
رأى سهل بن سعد [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
صدوق يهم، [تقريب التهذيب (1/ 274)]
هـ [لسان الميزان (9/ 290)]
ابن عدي
، ويروي عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تجالسوا القدرية. [الكامل في الضعفاء (3/ 68)]
قال ابن عدي: وأبو صخر هذا حميد بن زياد له أحاديث صالحة، روى عنه ابن لهيعة نسخة. ثناه الحسن بن محمد المدني، عن يحيى بن بكير عنه، وروى عنه ابن وهب بنسخة أطول من نسخة ابن لهيعة. ثناه إبراهيم بن عمرو بن ثور الزوفي، عن أحمد بن صالح عنه، وروى عنه حيوة أحاديث، وهو عندي صالح الحديث، وإنما أنكرت عليه هذين الحديثين: المؤمن مألف، وفي القدرية، اللذين ذكرتهما، وسائر حديثه أرجو أن يكون مستقيما [الكامل في الضعفاء (3/ 68)]
. ثناه عبيد الله بن سليمان بن الأشعث، ثنا أبو الربيع سليمان بن داود، ثنا ابن وهب، أخبرني أبو صخر، عن أبي حازم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المؤمن مألف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف. قال أبو صخر: وحدثني صفوان بن سليم، وزيد بن أسلم، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك. ورواه عن أبي حازم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة خالد بن الوضاح. ثناه أبو بكر بن أبي شيبة، عن الزبير بن بكار عنه. ورواه مصعب بن ثابت وعمر بن صهبان، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، وروي عن عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن سهل بن سعد الساعدي. [الكامل في الضعفاء (3/ 68)]
وقال ابن عدي بعد أن روى له ثلاثة أحاديث: وهو عندي صالح، وإنما أنكر عليه هذان الحديثان: المؤمن مألف، وفي القدرية. وسائر حديثه أرجو أن يكون مستقيما. ثم قال في موضع آخر: حميد بن صخر، وعنه حاتم بن إسماعيل ضعفه النسائي. وأخرج له ابن عدي أحاديث غير تلك الأحاديث. وقال: وله أحاديث وبعضها لا يتابع عليه [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
وقال أبو أحمد بن عدي: حميد بن زياد أبو صخر الخراط مديني، وروى له ثلاثة أحاديث أحدها حديثه عن أبي حازم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " المؤمن مألف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف ". رواه عن أبي بكر بن أبي داود، عن أبي الربيع، عن ابن وهب، عن أبي صخر فذكره، قال أبو صخر وحدثني صفوان بن سليم وزيد بن أسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك. قال ابن عدي: ورواه عن أبي حازم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة خالد بن الوضاح، حدثناه أبو بكر بن أبي شيبة، عن الزبير بن بكار عنه، ورواه مصعب بن ثابت، وعمر بن صهبان، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، وروي عن عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن سهل. والثاني: عن الحسن بن محمد المديني، عن يحيى بن بكير، عن ابن لهيعة، عن أبي صخر، عن نافع، عن ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " سيكون في أمتي مسخ وقذف " يعني: الزنادقة، والقدرية. والثالث: عن الحسن بن الفرج، عن عمرو بن خالد الحراني، عن ابن لهيعة، عن أبي صخر، عن نافع، عن ابن عمر: أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول: لمن الملك اليوم، فيقول: لله الواحد القهار، فيرمي بالسماوات والأرض... الحديث. ثم قال: وأبو صخر هذا حميد بن زياد له أحاديث صالحة. روى عنه: ابن لهيعة نسخة حدثناه الحسن بن محمد المديني، عن يحيى بن بكير عنه، وروى عنه ابن وهب نسخة أطول من نسخة ابن لهيعة حدثنا إبراهيم بن عمرو بن ثور الزوفي، عن أحمد بن صالح عنه، وروى عنه حيوة أحاديث، وهو عندي صالح الحديث، وإنما أنكر عليه هذان الحديثان "المؤمن مألف"، "وفي القدرية"، وسائر حديثه أرجو أن يكون مستقيما. [تهذيب الكمال (7/ 366)]
الدارقطني
وقال الدارقطني: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
يحيى بن معين
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: أبو صخر حميد بن زياد ضعيف [تهذيب الكمال (7/ 366)]
وقال إسحاق بن منصور وابن أبي مريم عن يحيى: ضعيف. وكذا قال النسائي [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
وقال إسحاق بن منصور وابن أبي مريم عن يحيى: ضعيف. وكذا قال النسائي [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
حدثنا محمد بن علي المروزي، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي سألت يحيى بن معين، عن حميد بن زياد الخراط فقال: ليس به بأس، وفي موضع آخر قلت ليحيى: فأبو صخر ؟ قال: ثقة [الكامل في الضعفاء (3/ 68)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: أبو صخر حميد بن زياد الخراط ضعيف الحديث [تهذيب الكمال (7/ 366)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا يعقوب بن إسحاق الهروي فيما كتب إلي، قال: نا عثمان بن سعيد الدارمي، قال: سألت يحيى بن معين عن حميد الخراط فقال: ثقة ليس به بأس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 222)]
وقال عثمان الدارمي عن يحيى: ليس به بأس [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: سألت يحيى بن معين، عن حميد الخراط، فقال: ثقة ليس به بأس [تهذيب الكمال (7/ 366)]
ثنا علان، ثنا أحمد بن سعد بن أبي مريم، سمعت يحيى يقول: أبو صخر حميد بن زياد الخراط ضعيف الحديث، بصري [الكامل في الضعفاء (3/ 68)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: أبو صخر حميد بن زياد ضعيف. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 222)]
النسائي
وقال النسائي: حميد بن صخر ضعيف [تهذيب الكمال (7/ 366)]
وقال إسحاق بن منصور وابن أبي مريم عن يحيى: ضعيف. وكذا قال النسائي [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
وقال ابن عدي بعد أن روى له ثلاثة أحاديث: وهو عندي صالح، وإنما أنكر عليه هذان الحديثان: المؤمن مألف، وفي القدرية. وسائر حديثه أرجو أن يكون مستقيما. ثم قال في موضع آخر: حميد بن صخر، وعنه حاتم بن إسماعيل ضعفه النسائي. وأخرج له ابن عدي أحاديث غير تلك الأحاديث. وقال: وله أحاديث وبعضها لا يتابع عليه [تهذيب التهذيب (1/ 495)]
حميد بن صخر يروي عنه حاتم بن إسماعيل ضعيف، قاله أحمد بن شعيب النسائي، وروى له ثلاثة أحاديث أيضا. أحدها عن المقبري، عن أبي هريرة: " بعث النبي صلى الله عليه وسلم بعثا فأعظموا الغنيمة وأسرعوا الكرة... " الحديث. والثاني: عن المقبري (ق) ، عن أبي هريرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من جاء مسجدي هذا لم يأت، إلا لخير يتعلمه، أو يعلمه، فهو بمنزلة المجاهد في سبيل الله، ومن جاء لغير ذلك فهو بمنزلة الرجل ينظر إلى متاع غيره ". والثالث: عن يزيد الرقاشي، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من صلى صلاة الغداة فأصيب دمه، فقد استباح حمى الله، وأخفرت ذمته، وأنا طالب بذمته ". رواها عن القاسم بن مهدي، عن أبي مصعب، عن حاتم عنه، ثم قال: ولحاتم بن إسماعيل، عن حميد بن صخر أحاديث غير ما ذكرته، وفي بعض هذه الأحاديث عن المقبري ويزيد الرقاشي ما لا يتابع عليه [تهذيب الكمال (7/ 366)]
الذهبى
مختلف فيه، قال أحمد: ليس به بأس [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 321)]
المزي
رأى سهل بن سعد الساعدي [تهذيب الكمال (7/ 366)]