للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: حميد بن قيس
اللقب: الأعرج.
الكنية: أبو صفوان.
النسب: المكي، الأعرج، القارئ، الأسدي مولاهم.
علاقات الراوي: قارئ أهل مكة، أخو عمر بن قيس المكي سندل، مولى بني أسد بن عبد العزى، وقيل: مولى آل منظور بن زبان الفزاري، وقيل: مولى أم هاشم زجلة بنت منظور بن زبان بن سيار الفزاري امرأة عبد الله بن الزبير، وقيل: مولى عفراء.
تاريخ الوفاة: 130 هـ، أو بعدها.
بلد الوفاة: مكة.
طبقة رواة التقريب: السادسة.
الرتبة عند ابن حجر: ليس به بأس.
الرتبة عند الذهبي: ثقة، قال أحمد: ليس بقوي.

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: مكي ليس به بأس، وابن أبي نجيح أحب إلي منه [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبا زرعة يقول: حميد الأعرج ثقة، وسمعت أبي يقول: حميد بن قيس الأعرج مكي ليس به بأس، وابن أبي نجيح أحب إلي منه. وقال غيره عن أبي زرعة: حميد بن قيس من الثقات، وهو أخو عمر بن قيس، ثم قال: انظر ما أبعد ما بين الأخوين، انظر إلى حميد في أي درجة من العلو، وانظر إلى عمر في أي درجة من الوهاء [تهذيب الكمال (7/ 384)]
حدثنا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: حميد بن قيس الأعرج مكي ليس به بأس، وابن أبي نجيح أحب إلي منه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 227)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال أبو داود: حميد بن قيس ثقة [تهذيب الكمال (7/ 384)]
أبو زرعة الدمشقي
وقال أبو زرعة الدمشقي: حميد بن قيس أحد الثقات [تهذيب الكمال (7/ 384)]
وقال أبو زرعة الدمشقي: حميد بن قيس من الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
أبو زرعة الرازي
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبا زرعة يقول: حميد الأعرج ثقة، وسمعت أبي يقول: حميد بن قيس الأعرج مكي ليس به بأس، وابن أبي نجيح أحب إلي منه. وقال غيره عن أبي زرعة: حميد بن قيس من الثقات، وهو أخو عمر بن قيس، ثم قال: انظر ما أبعد ما بين الأخوين، انظر إلى حميد في أي درجة من العلو، وانظر إلى عمر في أي درجة من الوهاء [تهذيب الكمال (7/ 384)]
وقال أبو زرعة: حميد الأعرج ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبا زرعة يقول: حميد الأعرج ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 227)]
أحمد بن حنبل
وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه: ليس هو بالقوي في الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
ثقة، توفي زمن السفاح، قال أحمد: ليس بقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 325)]
وقال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: حميد بن قيس قارئ أهل مكة ليس هو بالقوي في الحديث [تهذيب الكمال (7/ 384)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه قال: حميد بن قيس قارئ أهل مكة ليس هو بقوي في الحديث. [الكامل في الضعفاء (3/ 71)]
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن، قال: سمعت أبا طالب، قال: سألت أحمد، عن حميد الأعرج فقال: ثقة، وهو أخو سندل [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 227)]
ثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب أحمد بن حميد، سألت أحمد بن حنبل عن حميد الأعرج الذي يروي، عن الزهري ومجاهد، فقال: ثقة هو أخو سندل. [الكامل في الضعفاء (3/ 71)]
وقال أبو طالب: سألت أحمد عنه فقال: هو ثقة، هو أخو سندل [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال أبو طالب سألت أحمد، عن حميد الأعرج، فقال: ثقة هو أخو سندل [تهذيب الكمال (7/ 384)]
ابن حجر
ليس به بأس، [تقريب التهذيب (1/ 275)]
ابن خراش
وقال ابن خراش: ثقة صدوق [تهذيب الكمال (7/ 384)]
وقال ابن خراش: ثقة صدوق [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
ابن عدي
قال ابن عدي: وحميد بن قيس هذا له أحاديث غير ما ذكرت صالحة، وهو عندي لا بأس بحديثه، وإنما يؤتى مما يقع في حديثه من الإنكار من جهة من يروي عنه، وقد روى عنه مالك، وناهيك به صدقا، إذا روى عنه مثل مالك، فإن أحمد ويحيى قالا: لا تبالي ألا تسأل عمن روى عنه مالك. [الكامل في الضعفاء (3/ 71)]
وقال أبو أحمد بن عدي: له أحاديث صالحة، وهو عندي لا بأس بحديثه، وإنما يؤتى مما يقع في حديثه من الإنكار من جهة من يروي عنه، وقد روى عنه مالك، وناهيك به صدقا إذا روى عنه مثل مالك، فإن أحمد ويحيى قالا: لا تبالي أن لا تسأل عمن روى عنه مالك [تهذيب الكمال (7/ 384)]
وقال ابن عدي: لا بأس بحديثه، وإنما يوتى مما يقع في حديثه من الإنكار من جهة من يروي عنه [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
البخاري
وقال الترمذي في " العلل الكبير ": قال البخاري: هو ثقة. وكذا قال يعقوب بن سفيان [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
الذهبى
ثقة [لسان الميزان (9/ 291)]
صح [لسان الميزان (9/ 291)]
ثقة، توفي زمن السفاح، قال أحمد: ليس بقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 325)]
العجلي
وقال العجلي: مكي ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
الفسوي
وقال الترمذي في " العلل الكبير ": قال البخاري: هو ثقة. وكذا قال يعقوب بن سفيان [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
النسائي
وقال النسائي: ليس به بأس [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال النسائي: ليس به بأس [تهذيب الكمال (7/ 384)]
محمد بن سعد
وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثالثة من تابعي أهل مكة. وقال: كان ثقة كثير الحديث، وكان قارئ أهل مكة. هكذا ذكره في "الطبقات الكبير" [تهذيب الكمال (7/ 384)]
قال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث، وكان قارئ أهل مكة [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
يحيى بن معين
وقال المفضل بن غسان الغلابي، عن يحيى بن معين: حميد بن قيس المكي مولى آل منظور بن زبان بن سيار ثبت، روى عنه مالك بن أنس، وأخوه سندل عمر بن قيس، وليس بثقة، وقد روى عنه المقدمي حديث الشسع، فقال "أبو حفص الفزازي". وقال مرة: "عمر مولى فزارة"، وإنما هو سندل مولى ابنة منظور بن زبان بن سيار، وأخوه حميد بن قيس المكي ثقة، وسندل أخوه مذموم [تهذيب الكمال (7/ 384)]
حدثنا عبد الرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري، قال: سمعت يحيى بن معين يقول: حميد بن قيس الأعرج ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 227)]
وقال إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد: سألت يحيى بن معين، عن حميد الأعرج، فقال: حميد بن قيس الأعرج المكي ثقة، قلت: وهو أخو عمر بن قيس ؟ قال: نعم، قال: وعمر بن قيس ليس بشيء. قلت ليحيى: فحميد الآخر الذي روى عنه خلف بن خليفة ؟ قال: ذاك حميد بن عطاء القاص المعلم ليس بشيء [تهذيب الكمال (7/ 384)]
ثنا علان علي بن أحمد بن سليمان، ثنا ابن أبي مريم، سمعت يحيى بن معين يقول: حميد الأعرج ثقة [الكامل في الضعفاء (3/ 71)]
وقال الدوري وغيره عن ابن معين: حميد بن قيس الأعرج ثقة، وحميد الذي روى عنه خلف بن خليفة ليس بشيء [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال المفضل الغلابي عن ابن معين: ثبت. روى عنه مالك وأخوه سندل ليس بثقة [تهذيب التهذيب (1/ 497)]
وقال عباس الدوري، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: حميد بن قيس الأعرج ثقة [تهذيب الكمال (7/ 384)]
وقال عباس الدوري، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: حميد بن قيس الأعرج ثقة [تهذيب الكمال (7/ 384)]
البيهقي
حميد الأعرج ليس بالقوي، ومجاهد لا يثبت له سماع من أبي ذر. وقوله جاءنا يعني جاء بلدنا والله أعلم. وقد روي من وجه آخر عن مجاهد. [سنن البيهقي الكبرى (2/ 461)]
وهيب بن الورد
وقال محمد بن سعد: حدثنا محمد بن يزيد بن خنيس قال: سمعت وهيب بن الورد قال: كان الأعرج يقرأ في المسجد، ويجتمع الناس عليه حين يختم القرآن، وأتاه عطاء ليلة ختم القرآن [تهذيب الكمال (7/ 384)]
سفيان بن عيينة
وقال المفضل بن غسان، عن أحمد بن حنبل، عن سفيان بن عيينة: كان حميد أفرضهم وأحسبهم - يعني أهل مكة - وكانوا لا يجتمعون إلا على قراءته، وكانوا يجتمعون إليه، فإذا قال على ما يقول، وكان قرأ على مجاهد، ولم يكن بمكة أحد أقرأ منه ومن عبد الله بن كثير [تهذيب الكمال (7/ 384)]