للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أبو عبيد (أبو عبيد، قيل: عبد الملك، وقيل: حي، وقيل: حيي، وقيل: حوي بن أبي عمرو.)
الكنية: أبو عبيد.
النسب: المذحجي، الفلسطيني, الحاجب
علاقات الراوي: حاجب سليمان بن عبد الملك.
تاريخ الوفاة: بعد 100 هـ.
طبقة رواة التقريب: الخامسة.
الرتبة عند ابن حجر: ثقة.
الرتبة عند الذهبي: وثقه مالك.

الجرح والتعديل:

أبو زرعة الرازي
وقال أبو الحسن الميموني عن أحمد بن حنبل، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب الكمال (34/ 49)]
قال الميموني، عن أحمد، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سئل أبو زرعة عن أبي عبيد، حاجب سليمان بن عبد الملك فقال: شامي ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 275)]
أحمد بن حنبل
وقال أبو الحسن الميموني عن أحمد بن حنبل، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب الكمال (34/ 49)]
قال الميموني، عن أحمد، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
ابن حجر
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 1174)]
الفسوي
وقال أبو الحسن الميموني عن أحمد بن حنبل، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب الكمال (34/ 49)]
قال الميموني، عن أحمد، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
علي ابن المديني
وثقه علي بن المديني [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
مالك بن أنس
وثقه مالك [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 74)]
عمر بن عبد العزيز بن مروان
وقال الوليد بن مسلم، عن عبد الرحمن بن حسان الكناني: إن أبا عبيد كان يحجب سليمان بن عبد الملك، فلما ولي عمر بن عبد العزيز قال: أين أبو عبيد ؟ فدنا منه، فقال: هذه الطريق إلى فلسطين، وأنت من أهلها فالحق بها. فقالوا بعد: يا أمير المؤمنين لو رأيت أبا عبيد وتشميره للخير والعبادة. قال: ذاك أحق أن لا يفتنه، كانت فيه أبهة عن العامة، وفي رواية: للعامة [تهذيب الكمال (34/ 49)]
بشر بن عبد الله السلمي
وقال بقية بن الوليد، عن بشر عبد الله بن يسار: لم أر أحدا قط أعمل بالعلم من أبي عبيد [تهذيب الكمال (34/ 49)]
وقال بقية عن بشر بن عبد الله بن يسار: لم أر أحدا قط أعمل بالعلم من أبي عبيد [تهذيب التهذيب (4/ 551)]
عبد الرحمن بن حسان الكناني
وقال الوليد بن مسلم، عن عبد الرحمن بن حسان الكناني: إن أبا عبيد كان يحجب سليمان بن عبد الملك، فلما ولي عمر بن عبد العزيز قال: أين أبو عبيد ؟ فدنا منه، فقال: هذه الطريق إلى فلسطين، وأنت من أهلها فالحق بها. فقالوا بعد: يا أمير المؤمنين لو رأيت أبا عبيد وتشميره للخير والعبادة. قال: ذاك أحق أن لا يفتنه، كانت فيه أبهة عن العامة، وفي رواية: للعامة [تهذيب الكمال (34/ 49)]