الاسم: حيي بن هانئ بن ناضر بن يمنع
الكنية: أبو قبيل.
النسب: المعافري، المصري، ثم السريعي
علاقات الراوي: ختنه ضمام بن إسماعيل المصري
تاريخ الوفاة: 127 هـ، أو 128 هـ
بلد الوفاة: البرلس.
طبقة رواة التقريب: الثالثة.
الرتبة عند ابن حجر: صدوق يهم.
الرتبة عند الذهبي: وثقه جماعة، وقال أبو حاتم: صالح الحديث.
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: صالح الحديث [تهذيب الكمال (7/ 490)]
وقال أبو حاتم: صالح الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
أبو زرعة الرازي
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه، وعثمان بن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين، وأبو زرعة: ثقة [تهذيب الكمال (7/ 490)]
قال أحمد وابن معين وأبو زرعة: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
أحمد بن حنبل
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه، وعثمان بن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين، وأبو زرعة: ثقة [تهذيب الكمال (7/ 490)]
قال أحمد وابن معين وأبو زرعة: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
أحمد بن صالح المصري
ووثقه الفسوي والعجلي وأحمد بن صالح المصري [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
ابن حبان
وكان يخطئ [الثقات (4/ 178)]
وذكره ابن حبان في " الثقات " وقال: كان يخطئ [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
ابن حجر
صدوق يهم، [تقريب التهذيب (1/ 282)]
الذهبى
وقال أبو حاتم: صالح الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 336)]
وثقه جماعة. [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 336)]
العجلي
ووثقه الفسوي والعجلي وأحمد بن صالح المصري [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
الفسوي
ووثقه الفسوي والعجلي وأحمد بن صالح المصري [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
يحيى بن معين
وذكره الساجي في " الضعفاء " له، وحكى عن ابن معين أنه ضعفه [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه، وعثمان بن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين، وأبو زرعة: ثقة [تهذيب الكمال (7/ 490)]
قال أحمد وابن معين وأبو زرعة: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
الساجي
وذكره الساجي في " الضعفاء " له، وحكى عن ابن معين أنه ضعفه [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: كان له علم بالملاحم والفتن [تهذيب الكمال (7/ 490)]
وقال يعقوب بن شيبة: كان له علم بالملاحم والفتن [تهذيب التهذيب (1/ 510)]
المزي
وقدم مصر زمن معاوية [تهذيب الكمال (7/ 490)]
أدرك مقتل عثمان وهو باليمن [تهذيب الكمال (7/ 490)]
ضمام بن إسماعيل المرادي
وقال ضمام بن إسماعيل: رأيت أبا قبيل وأشياخنا يكون معهم الفلوس في خرقة يتصدقون بها، وكانوا يحبون ألا يمر بهم يوم إلا لهم فيه صدقة., قال: وكان أبو قبيل يلي الشرى من السوق بنفسه، وكان يصوم يوم الاثنين ويوم الخميس، وكان إذا أذن أذن مثنى مثنى، وكان إذا أذن للصبح لم يدع أن يقول: الصلاة خير من النوم [تهذيب الكمال (7/ 490)]
