الاسم: خالد بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
الكنية: أبو هاشم
النسب: الأموي، القرشي، الدمشقي، الشامي
علاقات الراوي: أمه أم هاشم بنت أبي هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس العبشمية، وأخو: عبد الرحمن بن يزيد، ومعاوية بن يزيد، وأبو الأخضر مولاه
تاريخ الوفاة: 84 هـ، أو 90 هـ.
بلد الوفاة: الصنبرة
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق، مذكور بالعلم
الرتبة عند الذهبي: يوصف بالعلم وبالشعر
الجرح والتعديل:
أبو عامر بن شهيد
وفي كتاب «حانوت عطار» لأبي عامر بن شهيد: كان خالد مبرزا في فضله، جامعا بحراشي ثوبه على كل مكرمة، وله شعر حسن [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
أبو موسى المديني
وذكره أبو موسى المديني في «جملة الصحابة». ومرضه، وكذلك ابن الأثير، وهو الصواب والله أعلم. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
أحمد بن محمد بن عبد ربه المرواني
وقال أحمد بن عبد ربه: كان خالد بن يزيد عالما كثير الدراسة للكتب. وربما قال الشعر. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
أصحابنا
وقال أبو زرعة الدمشقي عن أبي مسهر، عن سعيد بن عبد العزيز، قال أصحابنا: إن خالد بن يزيد بن معاوية كان إذا لم يجد أحدا يحدثه، حدث جواريه، ثم يقول: إني لأعلم أنكن لستن له بأهل. يريد بذلك الحفظ. قال: فمعاوية وعبد الرحمن وخالد إخوة، وكانوا من صالحي القوم [تهذيب الكمال (8/ 201)]
ابن حبان
ذكره ابن حبان في « جملة الثقات»، وكذلك ابن خلفون. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
وذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (1/ 537)]
ابن حجر
ذكره عبدان، وأخرج من طريق سعيد بن أبي هلال، عن علي بن خالد أن أبا أمامة مر على خالد بن يزيد بن معاوية، فسأله عن كلمة سمعها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكر الحديث: ألا كلكم يدخل الجنة إلا من شرد على الله شراد البعير على أهله. قلت: ظن أن الضمير يعود على خالد، وليس كذلك بل إنما يعود على المار إليه، وهو أبو أمامة، والحديث حديثه، وليست لخالد بل ولا لأبيه صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 369)]
صدوق، مذكور بالعلم، [تقريب التهذيب (1/ 293)]
ابن خلفون
ذكره ابن حبان في « جملة الثقات»، وكذلك ابن خلفون. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
الزبير بن بكار
وقال الزبير بن بكار: كان يوصف بالعلم ويقول الشعر. قال عمي مصعب بن عبد الله: زعموا أنه هو الذي وضع ذكر السفياني وكثره، وأراد أن يكون للناس فيهم مطمع حين غلبه مروان على الملك وتزوج أمه [تهذيب التهذيب (1/ 537)]
وقال الزبير بن بكار: كان يوصف بالعلم وبقول الشعر [تهذيب الكمال (8/ 201)]
بعض العلماء
وقال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، عن بعض العلماء قال: ثلاثة أثبات من قريش توالت خمسة خمسة في الشرف كل رجل منهم من أشرف أهل زمانه: خالد بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بن حرب، وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة، وعمرو بن عبد الله بن صفوان بن أمية بن خلف [تهذيب الكمال (8/ 201)]
عمر بن عبد العزيز بن مروان
وقال عمر بن عبد العزيز: ما ولدت أمية مثل خالد بن يزيد، ولم يستثن أحدا. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
عمرو بن عتبة
وفي « الكامل »: وقع الحجاج يوما في خالد. فقال له عمرو بن عتبة: لا تقل ذا أيها الأمير، فإن لخالد قديما سبق إليه، وحديثا لم يقلب عليه، ولو طلب الأمير - يعني الخلافة - لطلبة بحمد وجد، ولكنه علم علما فسلم الأمر إلى أهله. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
مصعب بن عبد الله بن مصعب الزبيري
قال عمي مصعب بن عبد الله: زعموا أنه هو الذي وضع ذكر السفياني وكثره، وأراد أن يكون للناس فيهم مطمع حين غلبه مروان بن الحكم على الملك وتزوج أمه أم هاشم وقد كانت أمه تكنى به، ولها يقول أبوه يزيد بن معاوية: وما نحن يوم استعيرت أم خالد بمرضى ذوي داء ولا بصحاح وقال أبو سعيد ابن يونس: قدم مصر مع مروان بن الحكم [تهذيب الكمال (8/ 201)]
أبو حاتم الرازي
روى عنه الزهري سمعت أبي يقول ذلك، ويقول: هو من الطبقة الثانية من تابعي أهل الشام [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 357)]
قال أبو حاتم: هو من الطبقة الثالثة من تابعي أهل الشام [تهذيب التهذيب (1/ 537)]
علي بن سعيد بن عبد الله شقير
وذكر العسكري أنه كان مولعا بالكتب [تهذيب التهذيب (1/ 537)]
المزي
وذكر المزي روايته عن دحية المشعرة عنده بالاتصال، وقد أنكر اتصالها. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
الحاكم
وخرج الحاكم حديثه في «المستدرك». [إكمال تهذيب الكمال (4/ 162)]
الذهبى
يوصف بالعلم وبالشعر، لم يلق دحية [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 355)]
وقال الذهبي: لم يلق دحية الكلبي [تهذيب التهذيب (1/ 537)]