للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: داود بن نصير
الكنية: أبو سليمان
النسب: الطائي، الكوفي، الزاهد، العابد
بلد الإقامة: بغداد
تاريخ الوفاة: 160 هـ، أو 162 هـ، وقيل: 165 هـ
بلد الوفاة: الكوفة
طبقة رواة التقريب: الثامنة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة فقيه زاهد
الرتبة عند الذهبي: أحد الأولياء، ثقة

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وذكره ابن حبان في «جملة الثقات» وخرج حديثه، وكذلك الحاكم النيسابوري [إكمال تهذيب الكمال (4/ 266)]
وكان داود من الفقهاء ممن كان يجالس أبا حنيفة، ثم عزم على العبادة فجرب نفسه على السكوت، فكان يحضر المجلس وهم يخوضون وهو لا ينطق، فلما أتى عليه سنة وعلم أنه يصبر على أن لا يتكلم في العلم غرق كتبه في الفرات ولزم العبادة، وورث عشرين دينارا أكلها في عشرين سنة ثم مات، ولم يأخذ من السلطان عطية ولا قبل من الإخوان هدية [الثقات (6/ 282)]
قلت: وذكره ابن حبان في " الثقات ". وقال محارب بن دثار: لو كان داود في الأمم الماضية لقص الله علينا من خبره [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
ابن حجر
ثقة فقيه زاهد، [تقريب التهذيب (1/ 309)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في «الثقات»، قال: قد سمع وتفقه وعرف النحو وأيام الناس وجلس بعد في بيته عشرين سنة [إكمال تهذيب الكمال (4/ 266)]
الحاكم
وذكره ابن حبان في «جملة الثقات» وخرج حديثه، وكذلك الحاكم النيسابوري [إكمال تهذيب الكمال (4/ 266)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 298)]
محارب بن دثار
وقال محارب بن دثار: لو كان داود في الأمم الماضية لقص الله تعالى علينا من خبره [إكمال تهذيب الكمال (4/ 266)]
قلت: وذكره ابن حبان في " الثقات ". وقال محارب بن دثار: لو كان داود في الأمم الماضية لقص الله علينا من خبره [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
يحيى بن معين
ثقة، قال ابن معين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 378)]
وقال ابن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
قال الغلابي، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (8/ 455)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: كان عند ابن عيينة، عن داود الطائي حديث واحد، وكان عند ابن علية، عنه تسعة أحاديث. قال: وسمعت أبا داود يقول: دفن داود الطائي كتبه، ودفن أبو أسامة كتبه فما أخرجها، وكان بعد ذلك يستعير الكتب، ودفن أبو إبراهيم الترجماني كتبه [تهذيب الكمال (8/ 455)]
وقال الآجري، عن أبي داود: دفن داود الطائي كتبه [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
إسحاق بن منصور السلولي
وقال إسحاق بن منصور السلولي: لما مات داود الطائي شيع جنازته الناس، فلما دفن قام ابن السماك على قبره، فقال: يا داود كنت تسهر ليلك إذ الناس ينامون، فقال الناس جميعا: صدقت. وكنت تربح إذ الناس يخسرون، فقال الناس جميعا: صدقت. وكنت تسلم إذ الناس يخوضون، فقال الناس جميعا: صدقت. حتى عدد فضائله كلها [تهذيب الكمال (8/ 455)]
الوليد بن عقبة بن المغيرة
وقال الوليد بن عقبة: لم يكن في حلقة أبي حنيفة أرفع صوتا من داود [إكمال تهذيب الكمال (4/ 266)]
سفيان الثوري
وكان الثوري إذا ذكره قال: أبصر الطائي أمره [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
سفيان بن عيينة
قال ابن المديني عن ابن عيينة: كان داود ممن علم وفقه، ثم أقبل على العبادة [تهذيب التهذيب (1/ 572)]
الخطيب البغدادي
قال الحافظ أبو بكر: وكان داود ممن شغل نفسه بالعلم، ودرس الفقه، وغيره من العلوم، ثم اختار بعد ذلك العزلة، وآثر الانفراد والخلوة، ولزم العبادة واجتهد فيها إلى آخر عمره، وقدم بغداد في أيام المهدي، ثم عاد إلى الكوفة، وبها كانت وفاته [تهذيب الكمال (8/ 455)]