الاسم: ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم
الكنية: أبو أروى
النسب: الهاشمي، القرشي
بلد الإقامة: المدينة
علاقات الراوي: ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم، عمه: العباس، أمه: عزة بنت قيس الفهرية، أخو نوفل بن الحارث، وأبي سفيان بن الحارث، وعبد الله بن الحارث، وأمية بن الحارث، وأروى بنت الحارث، ابن عمه: الفضل بن العباس بن عبد المطلب، أولاده: عبد الله، وأبو حمزة، وعون، وعباس، ومحمد، والحارث، وعبد المطلب، وعبد شمس، وجهم، وعياض، وكان شريك عثمان بن عفان رضي الله عنهما
تاريخ الوفاة: في أول خلافة عمر -رضي الله عنه-، وقيل: في آخرها سنة 23 هـ
بلد الوفاة: المدينة
بلد الرحلة: الشام
طبقة رواة التقريب: له صحبة
الرتبة عند ابن حجر: له صحبة
الرتبة عند الذهبي: له صحبة
الجرح والتعديل:
ابن حبان
له صحبة [الثقات (3/ 128)]
ابن حجر
قلت: ليس في هذا دلالة ظاهرة على أنه غيره، بل روايته عن الفضل من رواية الأكابر عن الأصاغر. ومن ترجمة ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب قال ابن الكلبي في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع: " وأول دم أضع دم ربيعة بن الحارث ". قال: لم يقتل ربيعة، وقد عاش إلى خلافة عمر، ولكن قتل ابن له صغير. وقوله: دم ربيعة؛ لأنه ولي الدم. قال ابن البرقي: وأما ابن هشام فحدثنا عن زياد البكائي، عن ابن إسحاق: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال في خطبته: " وإن أول دم أضع، دم ابن ربيعة بن الحارث ". [تهذيب التهذيب (1/ 596)]
وعنه: عبد الله بن نافع بن العمياء، على خلاف فيه [تهذيب التهذيب (1/ 596)]
قلت: قرأت في كتاب " جمهرة النسب " لأبي محمد بن حزم، واسم ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب الذي أهدر النبي صلى الله عليه وآله وسلم دمه يوم حجة الوداع آدم بن ربيعة. وهو غريب لم أره لغيره، ثم رأيته للزبير بن بكار وغيره، والذي يتبادر إلى ذهني – وأظنه - أنه تصحيف من دم ابن ربيعة بزيادة ألف، ويؤيده ما رويناه في " فوائد " المخلص من حديث ابن عمر في هذه القصة. قال: وأول دم أضعه دم الحارث بن ربيعة بن الحارث. [تهذيب التهذيب (1/ 596)]
له صحبة [تقريب التهذيب (1/ 321)]
وابنه عبد المطلب بن ربيعة، وفي إسناد حديثه اختلاف [تهذيب التهذيب (1/ 596)]
الذهبى
له صحبة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 396)]
المزي
له صحبة، [تهذيب الكمال (9/ 109)]
ورواه عبد الله بن لهيعة، عن عبد ربه بن سعيد بهذا الإسناد، وخالفهما شعبة، وقد ذكرنا حديثه في ترجمة أنس بن أبي أنس، وقول البخاري أن حديث الليث أصح من حديث شعبة [تهذيب الكمال (9/ 109)]
هكذا رواه الطبراني في كتاب " الدعاء "، عن شعبة بهذا الإسناد، والمحفوظ عن شعبة ما تقدم ذكرنا له في ترجمة أنس بن أبي أنس. وقد قيل. إن ربيعة بن الحارث راوي هذا الحديث: رجل آخر من التابعين، قال عبد الرحمن بن أبي حاتم، عن أبيه: ربيعة بن الحارث، روى عن الفضل بن عباس، روى عنه عبد الله بن نافع بن العمياء. هكذا قال: ولم يزد، وربيعة بن الحارث بن عبد المطلب قريب سنه من سن عمه العباس بن عبد المطلب، قيل: كان أسن من العباس بسنتين، وابنه المطلب بن ربيعة قريب سنه من سن الفضل بن عباس على ما جاء في الحديث المشهور من إرسال أبويهما إياهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقوله عليه السلام لهما: أخرجا ما تصرران، وفي ذلك دلالة ظاهرة على أن ربيعة بن الحارث راوي هذا الحديث رجل آخر مع ما في إسناد حديثه من الاختلاف، [تهذيب الكمال (9/ 109)]
محمد بن عمر ابن الجعابي
وقال أبو بكر محمد بن عمر بن سليم الجعابي في كتاب « الصحابة »: هو وابنه أبو حمزة، واسمه محمد، وأخوه عبد المطلب، لهم صحبة. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 347)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: هاجر مع العباس ونوفل بن الحارث، وشهد الفتح والطائف، وثبت يوم حنين، وتوفي بعد أخويه نوفل وأبي سفيان [تهذيب التهذيب (1/ 596)]
الزبير بن بكار
قاله الزبير قال: ولم يشهد بدرا مع قومه ؛ لأنه كان غائبا بالشام، وأمه عزة بنت قيس الفهرية. [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 497)]