ربيعة بن عبد الله بن الهدير

الاسم: ربيعة بن عبد الله بن الهدير (ربيعة بن عبد الله بن الهدير، ويقال: ربيعة بن عبد الله بن ربيعة بن الهدير بن عبد العزى، ويقال: عمرو بن عامر بن الحارث بن حارثة بن سعد بن تيم بن مرة، وقد ينسب إلى جده)

الكنية: أبو عبد الله، وفي « كتاب الكلاباذي» أبو عثمان

النسب: القرشي، التيمي، المدني

علاقات الراوي: أمه: سمية بنت قيس بن الحارث بن نضلة بن عوف بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب، من ولده: عبد الله، وعبد الرحمن، وعثمان، وهارون، وعيسى، وموسى، ويحيى، وصالح، لأمهات أولاد شتى، جد ربيعة بن عثمان، عم: محمد بن المنكدر، وأبي بكر بن المنكدر

تاريخ الميلاد: في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

تاريخ الوفاة: 93 هـ، أو: 104 هـ أو: 154 هـ

طبقة رواة التقريب: له رؤية

الرتبة عند ابن حجر: له رؤية

وكناه الحاكم أبو أحمد: أبا عبد الله، وقال: كان من خيار الناس، وخليفة بن خياط في «الطبقة الأولى» من المدنيين. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وفي «تاريخ البخاري» ثنا إبراهيم، عن هشام، عن ابن جريج، عن أبي بكر بن أبي بكر بن أبي مليكة، قال: كان ربيعة من خيار الناس. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وفي " تاريخ " البخاري عن أبي بكر بن أبي مليكة قال: كان ربيعة من خيار الناس [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

وقال أبو بكر ابن أبي مليكة: كان من خيار الناس. [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وذكره ابن حبان في ثقات التابعين [تقريب التهذيب (1/ 322)]

ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (9/ 120)]

وذكره ابن حبان فقال: له صحبة، ثم ذكره في ثقات التابعين. [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وفي كتاب «الثقات» لابن حبان: أمه سمية بنت قيس بن الحارث بن نضلة بن عوف بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

ذكره ابن حبان في " الثقات ". وقال هو وابن أبي عاصم: مات سنة (93) . [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

له صحبة [الثقات (3/ 129)]

وذكره ابن خلفون في «الثقات». [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وذكره ابن عبد البر في " الصحابة "، وجماعة على قاعدتهم، في من أدرك [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

ذكره غير واحد في الصحابة منهم: أبو عمر بن عبد البر، وأبو موسى الأصبهاني، وأبو حفص بن شاهين. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

ولد في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - وله رواية، عن أبي بكر وعمر وغيرهما وهو معدود في كبار التابعين، هذا كلام أبي عمر [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وقال أحمد بن صالح العجلي: مدني تابعي ثقة من كبار التابعين. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وقال العجلي: تابعي مدني ثقة، من كبار التابعين [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

وقال العجلي: ثقة من كبار التابعين [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وذكره ابن سعد فقال: ولد على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وقال ابن سعد: ولد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وروى عن أبي بكر الصديق، وغيره، وكان ثقة قليل الحديث، ومن ولده: عبد الله، وعبد الرحمن، وعثمان، وهارون، وعيسى، وموسى، ويحيى، وصالح، لأمهات أولاد شتى. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وقال ابن سعد: ولد على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وروى عن أبي بكر رضي الله عنه وغيره. وكان ثقة، قليل الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

وفي « كتاب الكلاباذي »: يكنى أبا عثمان، وقال الواقدي: مات سنة أربع وخمسين ومائة وهو ابن سبع وسبعين سنة. انتهى كلامه. وفيه نظر ؛ لأن الذي ذكره الواقدي بهذه الوفاة والكنية هو: ابن ابنه ربيعة بن عثمان بن ربيعة بن عبد الله بن الهدير الآتي بعد الأول، لتعذره، لا سيما مع قوله نفسه: ولد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولأن الصحيح في كنيته أبو عبد الله، على ما يأتي بعد - إن شاء الله تعالى -. ولما ذكر الباجي كلام أبي نصر هذا رده بقوله: هكذا وقع في روايتي «لكتاب أبي نصر»، وهو عندي وهم - يعني وفاته - وصوابه: توفي سنة أربع ومائة وهو ابن سبع وسبعين. انتهى. وهو كلام غير جيد ؛ لما ذكرناه قبل، من أن الواقدي بين صوابه، وكيف يستقيم أن يولد الشخص في زمنه صلى الله عليه وسلم ويموت سنة أربع ومائة، وهو ابن سبع وسبعين سنة ؟ هذا ما لا يستقيم جملة. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وقال الدارقطني: تابعي كبير، قليل المسند [تهذيب التهذيب (1/ 598)]

وقال الدارقطني: تابعي كبير قليل المسند. [الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 560)]

وفي كتاب « الجرح والتعديل » عن الدارقطني: ربيعة بن عبد الله: قليل المسند، وهو تابعي كبير. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

ذكره غير واحد في الصحابة منهم: أبو عمر بن عبد البر، وأبو موسى الأصبهاني، وأبو حفص بن شاهين. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

له رؤية [تقريب التهذيب (1/ 322)]

ذكره غير واحد في الصحابة منهم: أبو عمر بن عبد البر، وأبو موسى الأصبهاني، وأبو حفص بن شاهين. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]

وذكره البرقي في كتابه «رجال الموطأ» في «فصل: من أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يثبت له عنه رواية. [إكمال تهذيب الكمال (4/ 351)]