للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أبو سهلة السائب بن خلاد (السائب بن خلاد بن سويد بن ثعلبة بن عمرو بن حارثة بن امرئ القيس بن عمرو بن امرئ القيس بن مالك بن الأغر بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج بن الحارث)
الكنية: أبو سهلة، أبو سلمة
النسب: الخزرجي، المدني، الأنصاري، الجهني
بلد الإقامة: اليمن
علاقات الراوي: ولي اليمن لمعاوية، ابنه خلاد، عمل لعمر على اليمن، هو أخو خالد، أمه ليلى بنت عبادة بن دليم, من ولد السائب خلاد، وعبد الله، وأمة الله، ومندوس
تاريخ الوفاة: 71 هـ
بلد الرحلة: مصر
طبقة رواة التقريب: له صحبة
الرتبة عند ابن حجر: له صحبة
الرتبة عند الذهبي: صحابي

الجرح والتعديل:

أبو عبيد القاسم بن سلام
قال أبو عبيد: شهد بدرا، وولي اليمن لمعاوية، وله أحاديث [الإصابة في تمييز الصحابة (4/ 201)]
وقال أبو عبيد شهد بدرا، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 200)]
ابن حبان
له صحبة [الثقات (3/ 173)]
ابن حجر
له صحبة [تقريب التهذيب (1/ 363)]
ابن عبد البر
قال ابن عبد البر: لم يرو عنه غير ابنه خلاد فيما علمت، وحديثه في رفع الصوت بالتلبية مختلف فيه، استعمله عمر على اليمن [تهذيب التهذيب (1/ 682)]
الذهبى
صحابي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 58)]
صحابي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 458)]
المزي
له صحبة [تهذيب الكمال (10/ 186)]
مغلطاي
روى عنه: ابنه وصالح بن خيوان، وابن أبي صعصعة، وعطاء، وغيرهم، وقيل: إنهما اثنان، وإن والد خلاد لم يرو عنه غير ابنه، كذا ذكره المزي، وفيه نظر في موضعين. الأول: تكنيته بأبي سلمة وهو غير جيد، إنما هو أبو سهلة كما سيأتي بعد. الثاني: جمعه بينهما غير جيد لما في « كتاب أبي عمر »: السائب بن خلاد بن سويد الخزرجي، لم يرو عنه غير ابنه خلاد فيما علمت، وحديثه في رفع الصوت بالتلبية مختلف فيه، استعمله على اليمن، وقال البخاري، وابن إسحاق: يكنى أبا سهلة، ولم يذكر أبو أحمد الحاكم في «الكنى» من الصحابة من يكنى أبا سهلة غيره، ثم قال: السائب بن خلاد الجهني، أبو سلمة، روى عنه عطاء بن يسار، وصالح بن خيوان حديث عطاء عنه: « من أخاف أهل المدينة »، وحديث صالح عنه في الإمام الذي بصق في القبلة. . فهذا كما ترى قول من فرق بينهما، وأما من جمعهما فإني لم أره ولا تمكن صحبته؛ لأن جهينة ليست من الأنصار بحال، وهذا رجل أنصاري معروف النسب فيهم، كما أسلفناه، والآخر جهني معروف النسب في قومه، فأنى يجتمعان؟ هذا ما لا يمكن أبدا، بل ولا أعلم للمزي فيه سلفا قديما ولا حديثا، والله تعالى يغفر لنا وله وللمسلمين [إكمال تهذيب الكمال (5/ 200)]
أبو أحمد الحاكم
روى عنه: ابنه وصالح بن خيوان، وابن أبي صعصعة، وعطاء، وغيرهم، وقيل: إنهما اثنان، وإن والد خلاد لم يرو عنه غير ابنه، كذا ذكره المزي، وفيه نظر في موضعين. الأول: تكنيته بأبي سلمة وهو غير جيد، إنما هو أبو سهلة كما سيأتي بعد. الثاني: جمعه بينهما غير جيد لما في « كتاب أبي عمر »: السائب بن خلاد بن سويد الخزرجي، لم يرو عنه غير ابنه خلاد فيما علمت، وحديثه في رفع الصوت بالتلبية مختلف فيه، استعمله على اليمن، وقال البخاري، وابن إسحاق: يكنى أبا سهلة، ولم يذكر أبو أحمد الحاكم في «الكنى» من الصحابة من يكنى أبا سهلة غيره، ثم قال: السائب بن خلاد الجهني، أبو سلمة، روى عنه عطاء بن يسار، وصالح بن خيوان حديث عطاء عنه: « من أخاف أهل المدينة »، وحديث صالح عنه في الإمام الذي بصق في القبلة. . فهذا كما ترى قول من فرق بينهما، وأما من جمعهما فإني لم أره ولا تمكن صحبته؛ لأن جهينة ليست من الأنصار بحال، وهذا رجل أنصاري معروف النسب فيهم، كما أسلفناه، والآخر جهني معروف النسب في قومه، فأنى يجتمعان؟ هذا ما لا يمكن أبدا، بل ولا أعلم للمزي فيه سلفا قديما ولا حديثا، والله تعالى يغفر لنا وله وللمسلمين [إكمال تهذيب الكمال (5/ 200)]