أبو بكر بن عبد الله بن أبي الجهم

الاسم: أبو بكر بن عبد الله بن أبي الجهم (أبو بكر بن عبد الله بن أبي الجهم: صخير، ويقال: عبيد بن حذيفة بن غانم بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب, وقد ينسب إلى جده)

الكنية: أبو بكر

النسب: القرشي، العدوي

علاقات الراوي: عمه محمد بن أبي الجهم بن حذيفة

تاريخ الوفاة: 111 هـ: 120 هـ

طبقة رواة التقريب: الرابعة

الرتبة عند ابن حجر: ثقة فقيه

الرتبة عند الذهبي: ثقة

وقال أبو حاتم: صدوق [تهذيب الكمال (33/ 99)]

نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن أبي بكر بن أبي الجهم فقال: صدوق [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 338)]

وذكره ابن حبان في " الثقات ". [تهذيب التهذيب (4/ 488)]

وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (33/ 99)]

وقال ابن حبان: صدوق. [تهذيب التهذيب (4/ 488)]

ثقة فقيه [تقريب التهذيب (1/ 1116)]

ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 16)]

قال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (33/ 99)]

قال إسحاق بن منصور، عن ابن معين: ثقة. [تهذيب التهذيب (4/ 488)]

نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: أبو بكر بن أبي الجهم ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 338)]

(أخبرنا) أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ الربيع بن سليمان قال: قال الشافعي: وقد روي حديث لا يثبت أهل العلم بالحديث مثله: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى بذي قرد بطائفة ركعة ثم سلموا، وبطائفة ركعة ثم سلموا، فكانت للإمام ركعتين ولكل طائفة ركعة. قال الشافعي: وإنما تركناه لأن جميع الأحاديث في صلاة الخوف مجتمعة على أن على المأمومين من عدد الصلاة ما على الإمام، وكذلك أصل الفرض في الصلاة على الناس واحد في العدد ؛ ولأنه لا يثبت عندنا مثله لشيء في بعض إسناده. قال الشيخ: هذا حديث لم يخرجه البخاري، ولا مسلم في كتابيهما، وأبو بكر بن أبي الجهم يتفرد بذلك هكذا عن عبيد الله بن عبد الله، وقد يحتمل أن يكون مثل صلاته بعسفان. فإن قوله: " ثم ذهب هؤلاء إلى مصاف أولئك، وجاء أولئك " أراد به في تقدم الصف المؤخر وتأخر الصف المقدم. وقد روى الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس ما دل على ذلك مع اختلاف فيه عن الزهري وقت حراسة أحد الصفين، ورواه عكرمة عن ابن عباس. وقد مضى ذكر هذه الروايات وفي ذلك دليل على صحة هذا التأويل. [سنن البيهقي الكبرى (3/ 262)]

وقال ابن سعد: كان قليل الحديث. [تهذيب التهذيب (4/ 488)]