للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أبو بكر بن عياش بن سالم (أبو بكر بن عياش بن سالم, قيل اسمه: محمد, وقيل: عبد الله, وقيل: سالم, وقيل: شعبة, وقيل: رؤبة, وقيل: مسلم, وقيل: خداش, وقيل: مطرف, وقيل: حماد, وقيل: حبيب, والصحيح أن اسمه كنيته)
الشهرة: أبو بكر
اللقب: الحناط
الكنية: أبو بكر
النسب: الأسدى مولاهم, الكوفي, المقرئ, الحناط, الخياط
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: أخو الحسن بن عياش, كانت جدته مولاة لسمرة بن جندب الفزاري صاحب النبي صلى الله عليه وسلم, ابنه إبراهيم بن أبي بكر بن عياش, اخوه الحسن بن عياش, كان مولى لبني أسد مولى بني واصل بن حيان الأسدي الأحدب
تاريخ الميلاد: 95 هـ, أو: 96 هـ, ويقال: 100 هـ
تاريخ الوفاة: 192 هـ, أو: 193 هـ, أو: 194 هـ
طبقة رواة التقريب: السابعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد، إلا أنه لما كبر ساء حفظه، وكتابه صحيح
الرتبة عند الذهبي: قال أحمد: صدوق ثقة، ربما غلط. وقال أبو حاتم: هو وشريك في الحفظ سواء

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبي عن أبي بكر بن عياش وأبي الأحوص فقال: ما أقربهما، لا أبالي بأيهما بدأت. قال: وسئل أبي عن شريك وأبي بكر بن عياش أيهما أحفظ ؟ فقال: هما في الحفظ سواء، غير أن أبا بكر أصح كتابا، قلت لأبي: أبو بكر بن عياش، وعبد الله بن بشر الرقي ؟ قال: أبو بكر أحفظ منه وأوثق [تهذيب الكمال (33/ 129)]
قلت لأبي: أبو بكر بن عياش وعبد الله بن بشر الرقي ؟ قال: أبو بكر أوثق منه وأحفظ [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عن أبي بكر بن عياش، وأبي الأحوص فقال: ما أقربهما، لا أبالي بأيهما بدأت، قال: وسئل أبي عن شريك، وأبي بكر بن عياش: أيهما أحفظ ؟ فقال: هما في الحفظ سواء، غير أن أبا بكر أصح كتابا، قلت لأبي: أبو بكر، أو عبد الله بن بشر الرقي ؟ قال: أبو بكر أحفظ منه وأوثق. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن أبي بكر بن عياش، وأبي الأحوص قال: ما أقربهما، لا أبالى بأيهما بدأت [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن شريك وأبي بكر بن عياش ؛ أيهما أحفظ ؟ قال: هما في الحفظ سواء، غير أن أبا بكر أصح كتابا. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
قال أحمد: صدوق ثقة، ربما غلط. وقال أبو حاتم: هو وشريك في الحفظ سواء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 18)]
قال أبو حاتم رضي الله عنه: كان أبو بكر بن عياش من الحفاظ المتقنين [الثقات (7/ 668)]
وقال أبو حاتم: هو أحفظ من عبد الله بن بشر الرقي [الكواكب النيرات (1/ 439)]
أحمد بن حنبل
وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: صدوق، صاحب قرآن وخير. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: ثقة، وربما غلط [تهذيب الكمال (33/ 129)]
وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه: ثقة، وربما غلط. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وقال صالح بن أحمد عن أبيه: صدوق صاحب قرآن وخير. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: صدوق، صاحب قرآن وخير. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: ثقة، وربما غلط [تهذيب الكمال (33/ 129)]
نا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن محمد] بن حنبل قال: قلت لأبي: أبو بكر بن عياش ؟ قال: صدوق ثقة، صاحب قرآن وخير [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
قال أحمد: صدوق ثقة، ربما غلط. وقال أبو حاتم: هو وشريك في الحفظ سواء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 18)]
وقال الإمام أحمد: صدوق، ووصفه مرة بالثقة وقال: ربما غلط [الكواكب النيرات (1/ 439)]
وقال مهنا: سألت أحمد: أبو بكر بن عياش أحب إليك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل، قلت: لم ؟ قال: لأن أبا بكر كثير الخطأ جدا، قلت: كان في كتبه خطأ؟ قال: لا، كان إذا حدث من حفظه. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وقال ابن أبي داود: قال أحمد بن حنبل: أحسب أن مولده سنة مائة، وكان يقول: أنا نصف الإسلام، وكان جليلا. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وقال أبو بكر بن أبي داود: قال أحمد بن حنبل: أحسب أن مولده سنة مائة، وكان يقول: أنا نصف الإسلام، وكان جليلا [تهذيب الكمال (33/ 129)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (33/ 129)]
من أهل الكوفة، من عبادهم [الثقات (7/ 668)]
والصواب في أمره مجانبة ما علم أنه أخطأ فيه، والاحتجاج بما يرويه سواء وافق الثقات أو خالفهم ؛ لأنه داخل في جملة أهل العدالة، ومن صحت عدالته لم يستحق القدح ولا الجرح إلا بعد زوال العدالة عنه بأحد أسباب الجرح، وهكذا حكم كل محدث ثقة صحت عدالته وتبين خطاؤه [الثقات (7/ 668)]
قلت: ولما ذكره ابن حبان قال: اختلفوا في اسمه، والصحيح أن اسمه كنيته، وكان من العباد الحفاظ المتقنين، وكان يحيى القطان، وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر ساء حفظه، فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فمن كان لا يكثر ذلك منه فلا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته، وكان شريك يقول: رأيت أبا بكر عند أبي إسحاق يأمر وينهى كأنه رب البيت، مات هو وهارون الرشيد في شهر واحد سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد صام سبعين سنة وقامها، وكان لا يعلم له بالليل نوم، والصواب في أمره مجانبة ما علم أنه أخطأ فيه، والاحتجاج بما يرويه سواء وافق الثقات أو خالفهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وذكره ابن حبان في " الثقات ". [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
أثبته ابن حبان في " الثقات " [الكواكب النيرات (1/ 439)]
ابن حجر
ثقة عابد، إلا أنه لما كبر ساء حفظه، وكتابه صحيح [تقريب التهذيب (1/ 1118)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: أبو بكر هذا كوفي مشهور، وهو يروي عن أجلة الناس، وحديثه فيه كثرة، وهو من مشهوري مشايخ الكوفة وقرائهم. وعن عاصم بن بهدلة أخذ القراءة، وهو في كل رواياته عن كل من روى عنه لا بأس به، وذلك أني لم أجد له حديثا منكرا إذا روى عنه ثقة، إلا أن يروي عنه ضعيف. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وقال أبو أحمد بن عدي: أبو بكر بن عياش هذا كوفي مشهور، وهو يروي عن أجلة الناس، وحديثه فيه كثرة. وقد روى عنه من الكبار جماعة، وحديثه مسنده ومقطوعه يكثر، وهو من مشهوري مشايخ الكوفة ومن المختصين بالرواية عن جملة مشايخهم، وهو من قراء أهل الكوفة، وعن عاصم أخذ القراءة وعليه قرأ، وهو في رواياته عن كل من روى عنه لا بأس به، وذلك أني لم أجد له حديثا منكرا إذا روى عنه ثقة إلا أن يروي عنه ضعيف [تهذيب الكمال (33/ 129)]
وقال أبو أحمد بن عدي: روى عن أجلة الناس، وحديثه فيه كثرة [الكواكب النيرات (1/ 439)]
البزار
وقال البزار: لم يكن بالحافظ، وقد حدث عنه أهل العلم، واحتملوا حديثه. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
الذهبى
أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (5/ 18)]
صح [لسان الميزان (9/ 462)]
ذكره الذهبي في " الميزان " وذكر كلام الناس فيه [الكواكب النيرات (1/ 439)]
الساجي
وقال الساجي: صدوق يهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
العجلي
وقال العجلي: كان ثقة قديما صاحب سنة وعبادة، وكان يخطئ بعض الخطأ، تعبد سبعين سنة. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
سفيان الثوري
حدثنا عبد الرحمن، نا أحمد بن سنان الواسطي، نا موسى بن داود قال: (1202 ك) سمعت عثمان بن زائدة قال: قلت لسفيان: من ترى أن أسمع منه ؟ قال: زائدة بن قدامة، وسفيان بن عيينة. قلت: فأين أبو بكر بن عياش ؟ قل: إن أردت التفسير فعنده [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
نا عبد الرحمن: حدثني أبي، حدثنا علي بن ميسرة، نا صالح بن أبي خالد قال: قال: عثمان بن أبي زائدة قلت لسفيان: إلى من أجلس بعدك ؟ قال: لا عليك أن تكتب الحديث من ثلاثة، من زائدة بن قدامة، وأبي بكر بن عياش، وابن عيينة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
قال أبو عمر: كان الثوري، وابن المبارك، وابن مهدي يثنون عليه، وهو عندهم في أبي إسحاق مثل شريك، وأبي الأحوص إلا أنه يهم في حديثه وفي حفظه شيء. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
شريك بن عبد الله النخعي
قلت: ولما ذكره ابن حبان قال: اختلفوا في اسمه، والصحيح أن اسمه كنيته، وكان من العباد الحفاظ المتقنين، وكان يحيى القطان، وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر ساء حفظه، فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فمن كان لا يكثر ذلك منه فلا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته، وكان شريك يقول: رأيت أبا بكر عند أبي إسحاق يأمر وينهى كأنه رب البيت، مات هو وهارون الرشيد في شهر واحد سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد صام سبعين سنة وقامها، وكان لا يعلم له بالليل نوم، والصواب في أمره مجانبة ما علم أنه أخطأ فيه، والاحتجاج بما يرويه سواء وافق الثقات أو خالفهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وكان شريك يقول: رأيت أبا بكر بن عياش عند أبي إسحاق السبيعي يأمر وينهى كأنه رب بيت، وكان أبو بكر صام سبعين سنة وقامها، وكان لا يعلم له بالليل نوم [الثقات (7/ 668)]
عاصم بن بهدلة
وقال ابن عدي: أبو بكر هذا كوفي مشهور، وهو يروي عن أجلة الناس، وحديثه فيه كثرة، وهو من مشهوري مشايخ الكوفة وقرائهم. وعن عاصم بن بهدلة أخذ القراءة، وهو في كل رواياته عن كل من روى عنه لا بأس به، وذلك أني لم أجد له حديثا منكرا إذا روى عنه ثقة، إلا أن يروي عنه ضعيف. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
عبد الرحمن بن مهدي
قال أبو عمر: كان الثوري، وابن المبارك، وابن مهدي يثنون عليه، وهو عندهم في أبي إسحاق مثل شريك، وأبي الأحوص إلا أنه يهم في حديثه وفي حفظه شيء. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
عبد الله بن المبارك
قال الحسن بن عيسى: ذكر ابن المبارك أبا بكر بن عياش، فأثنى عليه. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
نا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد] بن حنبل فيما كتب إلي قال: وجدت في كتاب أبي بخطه قال: نا الحسن بن عيسى - يعني ابن ماسرجس - قال: ذكر ابن المبارك أبا بكر بن عياش، فجعل يثني عليه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
قال الحسن بن عيسى النيسابوري: ذكر ابن المبارك أبا بكر بن عياش فأثنى عليه [تهذيب الكمال (33/ 129)]
وقال ابن المبارك: ما رأيت أحدا أسرع إلى السنة من أبي بكر بن عياش. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وأثنى عليه ابن المبارك [الكواكب النيرات (1/ 439)]
قال أبو عمر: كان الثوري، وابن المبارك، وابن مهدي يثنون عليه، وهو عندهم في أبي إسحاق مثل شريك، وأبي الأحوص إلا أنه يهم في حديثه وفي حفظه شيء. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
علي ابن المديني
وكان يحيى القطان وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر سنه ساء حفظه فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فلو كثر خطاءه حتى كان الغالب على صوابه لا يستحق مجانبة رواياته، فأما عند الوهم يهم أو الخطأ يخطئ لا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته وصحة سماعه [الثقات (7/ 668)]
قلت: ولما ذكره ابن حبان قال: اختلفوا في اسمه، والصحيح أن اسمه كنيته، وكان من العباد الحفاظ المتقنين، وكان يحيى القطان، وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر ساء حفظه، فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فمن كان لا يكثر ذلك منه فلا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته، وكان شريك يقول: رأيت أبا بكر عند أبي إسحاق يأمر وينهى كأنه رب البيت، مات هو وهارون الرشيد في شهر واحد سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد صام سبعين سنة وقامها، وكان لا يعلم له بالليل نوم، والصواب في أمره مجانبة ما علم أنه أخطأ فيه، والاحتجاج بما يرويه سواء وافق الثقات أو خالفهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: عمر حتى كتب عنه الأحداث، وكان من العباد نزل بالكوفة في جمادى الأولى في الشهر الذي مات فيه الرشيد، وكان ثقة صدوقا عارفا بالحديث والعلم، إلا أنه كثير الغلط. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
يحيى القطان
وقال علي ابن المديني، عن يحيى بن سعيد: لو كان أبو بكر بن عياش حاضرا ما سألته عن شيء، ثم قال: إسرائيل فوق أبي بكر، وكان يحيى بن سعيد إذا ذكر عنده كلح وجهه. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
وكان يحيى القطان وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر سنه ساء حفظه فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فلو كثر خطاءه حتى كان الغالب على صوابه لا يستحق مجانبة رواياته، فأما عند الوهم يهم أو الخطأ يخطئ لا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته وصحة سماعه [الثقات (7/ 668)]
قلت: ولما ذكره ابن حبان قال: اختلفوا في اسمه، والصحيح أن اسمه كنيته، وكان من العباد الحفاظ المتقنين، وكان يحيى القطان، وعلي ابن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر ساء حفظه، فكان يهم إذا روى، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر، فمن كان لا يكثر ذلك منه فلا يستحق ترك حديثه بعد تقدم عدالته، وكان شريك يقول: رأيت أبا بكر عند أبي إسحاق يأمر وينهى كأنه رب البيت، مات هو وهارون الرشيد في شهر واحد سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد صام سبعين سنة وقامها، وكان لا يعلم له بالليل نوم، والصواب في أمره مجانبة ما علم أنه أخطأ فيه، والاحتجاج بما يرويه سواء وافق الثقات أو خالفهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
يحيى بن معين
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: قلت ليحيى بن معين: فأبو الأحوص أحب إليك في أبي إسحاق أو أبو بكر بن عياش ؟ قال: ما أقربهما، قلت: الحسن بن عياش أخو أبي بكر بن عياش، كيف حديثه ؟ قال: ثقة، قلت: هو أحب إليك أو أبو بكر ؟ قال: هو ثقة وأبو بكر ثقة [تهذيب الكمال (33/ 129)]
وقال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: فأبو الأحوص أحب إليك في أبي إسحاق أو أبو بكر بن عياش ؟ قال: ما أقربهما! قلت: الحسن بن عياش أخو أبي بكر، كيف حديثه ؟ قال: هو ثقة، قال عثمان: هما من أهل الصدق والأمانة، وليسا بذاك في الحديث، قال: وسمعت محمد بن عبد الله بن نمير يضعف أبا بكر في الحديث، قلت: كيف حاله في الأعمش ؟ قال: هو ضعيف في الأعمش وغيره. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
ووثقه يحيى بن معين [الكواكب النيرات (1/ 439)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: شيخ قديم معروف بالصلاح البارع، وكان له فقه كثير وعلم بأخبار الناس، ورواية للحديث، يعرف له سنة وفضل، وفي حديثه اضطراب. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
محمد بن عبد الله بن نمير
وقال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: فأبو الأحوص أحب إليك في أبي إسحاق أو أبو بكر بن عياش ؟ قال: ما أقربهما! قلت: الحسن بن عياش أخو أبي بكر، كيف حديثه ؟ قال: هو ثقة، قال عثمان: هما من أهل الصدق والأمانة، وليسا بذاك في الحديث، قال: وسمعت محمد بن عبد الله بن نمير يضعف أبا بكر في الحديث، قلت: كيف حاله في الأعمش ؟ قال: هو ضعيف في الأعمش وغيره. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
قال عثمان بن سعيد: أبو بكر والحسن ابنا عياش ليسا بذاك في الحديث، وهما من أهل الصدق والأمانة، قال: وسمعت محمد بن عبد الله بن نمير يضعف أبا بكر بن عياش في الحديث، قلت: كيف حاله في الأعمش ؟ قال: هو ضعيف في الأعمش وغيره [تهذيب الكمال (33/ 129)]
عثمان بن سعيد بن خالد السجستاني
قال عثمان بن سعيد: أبو بكر والحسن ابنا عياش ليسا بذاك في الحديث، وهما من أهل الصدق والأمانة، قال: وسمعت محمد بن عبد الله بن نمير يضعف أبا بكر بن عياش في الحديث، قلت: كيف حاله في الأعمش ؟ قال: هو ضعيف في الأعمش وغيره [تهذيب الكمال (33/ 129)]
الفضل بن دكين
وقال أبو نعيم: لم يكن في شيوخنا أحد أكثر غلطا منه. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
برهان الدين الحلبي
وذكره صاحب " الاغتباط " وقال: الكلام فيه معروف [الكواكب النيرات (1/ 439)]
البخاري
ثم بعد ذلك ذكر عن البيهقي أنه أسند عن (خ) أنه قال: أبو بكر بن عياش اختلط بأخرة [الكواكب النيرات (1/ 439)]
أبو أحمد الحاكم
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالحافظ عندهم. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]
أبو بكر بن عياش
وقال إبراهيم بن شماس السمرقندي: سمعت إبراهيم بن أبي بكر بن عياش، قال: لما نزل بأبي الموت قلت: يا أبة ما اسمك ؟ قال: يا بني إن أباك لم يكن له اسم وإن أباك أكبر من سفيان بأربع سنين، وأنه لم يأت فاحشة قط، وأنه يختم القرآن من ثلاثين سنة كل يوم مرة [تهذيب الكمال (33/ 129)]
ابن أبي حاتم الرازي
[نا محمد بن إبراهيم بن شعيب، نا عمرو بن علي قال: كان عبد الرحمن بن مهدي يحدث (403 م 6) عن أبي بكر بن عياش] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 348)]
زكريا بن يحيى الطائي
وقال أبو السكين الطائي: سمعت أبا بكر بن عياش يقول لابنه، وأراه غرفة: يا بني إياك أن تعصي الله فيها، فإني قد ختمت فيها اثني عشر ألف ختمة [تهذيب الكمال (33/ 129)]
زين الدين ابن الكيال
روى له: البخاري في " صحيحه "، ومسلم في مقدمة كتابه، وأبو داود، والنسائي والترمذي، وابن ماجه [الكواكب النيرات (1/ 439)]
محمد بن يزيد المرادي
وقال محمد بن يزيد المرادي: لما حضرت أبا بكر بن عياش الوفاة بكت ابنته، فقال: يا بنية لا تبكي، أتخافين أن يعذبني الله وقد ختمت في هذه الزاوية أربعة وعشرين ألف ختمة [تهذيب الكمال (33/ 129)]
محمد بن إسماعيل الأحمسي
وقال الأحمس: ما رأيت أحدا أحسن صلاة من أبي بكر بن عياش. [تهذيب التهذيب (4/ 492)]