الاسم: أبو داود السجستاني (سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو بن عمران، وقيل: سليمان بن الأشعث بن بشر بن شداد، وقيل: سليمان بن الأشعث بن شداد بن عمرو بن عامر)
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو داود
النسب: الأزدي، السجستاني، الحافظ
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: و أبو عيسى إسحاق بن موسى بن سعيد الرملي وراق أبي داود، وابنه أبو بكر عبد الله بن أبي داود
تاريخ الميلاد: 202 هـ، أو 203 هـ
تاريخ الوفاة: 275 هـ
بلد الوفاة: البصرة
بلد الرحلة: بغداد، البصرة، الري، الشام، نيسابور، خراسان، الكوفة
تاريخ الرحلة: سنة إحدى وعشرين
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة، حافظ, مصنف السنن وغيرها، من كبار العلماء
الرتبة عند الذهبي: ثبت، حجة، إمام، عامل
الجرح والتعديل:
إبراهيم الأصبهاني
وقال أبو بكر الخلال: أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل لم يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم، سمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا. كان أبو داود يذكره، وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة وغيرهما يرفعون من قدره [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال أبو بكر الخلال ؛ أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل له يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم، وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم. وسمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا كان أبو داود يذكره. وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة يرفعون من قدره ويذكرونه بما لا يذكرون أحدا في زمانه مثله [تهذيب الكمال (11/ 355)]
إبراهيم الحربي
وقال محمد بن إسحاق الصاغاني، وإبراهيم بن إسحاق الحربي: لما صنف أبو داود كتاب " السنن " ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود الحديد [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال محمد بن إسحاق الصغاني، وإبراهيم الحربي: ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود عليه السلام الحديد [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري: سمعته يقول: ولدت سنة (202) ، وصليت على عفان ببغداد سنة (20) وسمعت من أبي عمر الضرير مجلسا واحدا، ودخلت البصرة، وهم يقولون: مات أمس عثمان المؤذن، وسمعت من سعدويه مجلسا واحدا، ومن عاصم بن علي مجلسا واحدا، وتبعت عمر بن حفص إلى منزله، ولم أسمع منه شيئا، قال: والسماع رزق [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وبه، قال: حدثني أبو بكر محمد بن علي بن إبراهيم القارئ الدينوري بلفظه، قال: سمعت أبا الحسين محمد بن عبد الله بن الحسن الفرضي، قال: سمعت أبا بكر بن داسة، يقول: سمعت أبا داود، يقول: كتبت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خمسمائة ألف حديث، انتخبت منها ما ضمنته هذا الكتاب - يعني كتاب " السنن " - جمعت فيه أربعة آلاف وثمانمائة حديث، ذكرت الصحيح وما يشبهه ويقاربه، ويكفي الإنسان لدينه من ذلك أربعة أحاديث، أحدها: قوله - صلى الله عليه وسلم -: " الأعمال بالنيات "، والثاني: قوله: " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه "، والثالث: قوله: " لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يرضى لأخيه ما يرضى لنفسه "، والرابع: قوله: " الحلال بين والحرام بين، وبين ذلك أمور مشتبهات ". . . الحديث [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وبه، قال: أخبرنا محمد بن الحسن بن أحمد الأهوازي، قال: أخبرنا أبو علي الحسين بن محمد الشافعي بالأهواز، قال: أخبرنا أبو عبيد محمد بن علي بن عثمان الآجري، قال: سمعت أبا داود سليمان بن الأشعث، يقول: ولدت سنة ثنتين ومائتين، وصليت على عفان ببغداد سنة عشرين، وسمعت من أبي عمر الضرير مجلسا واحدا، ودخلت البصرة وهم يقولون: أمس مات عثمان المؤذن، وتبعت عمر بن حفص بن غياث إلى منزله ولم أسمع منه شيئا، ورأيت خالد بن خداش ولم أسمع منه شيئا. وسمعت من سعدويه مجلسا واحدا، وسمعت من عاصم بن علي مجلسا واحدا ". قلت: سمعت من يوسف الصفار ؟ قال: لا. قلت: سمعت من ابن الأصبهاني ؟ قال: لا. قلت: سمعت من عمرو بن حماد بن طلحة ؟ قال: لا، ولا سمعت من مخول بن إبراهيم. ثم قال: هؤلاء كانوا بعد العشرين، والحديث رزق ولم أسمع منهم. قال: وكان لا يحدث عن ابن الحماني ولا عن سويد، ولا عن ابن كاسب، ولا عن ابن حميد، ولا عن سفيان بن وكيع، ولم يسمع من خلف بن موسى بن خلف، ولا من أبي همام الدلال، ولا من الرقاشي [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال أيضا: سمعت أبا داود وذكر أبا النصر الفراديسي إسحاق بن إبراهيم، فقال: ما رأيت بدمشق مثله، كان كثير البكاء، كتبت عنه سنة اثنتين وعشرين [تهذيب الكمال (11/ 355)]
أحمد بن حنبل
قال الحافظ أبو بكر أحمد بن علي - فيما أخبرنا به يوسف بن يعقوب، عن زيد بن الحسن، عن عبد الرحمن بن محمد عنه -: كان أبو داود قد سكن البصرة وقدم بغداد غير مرة، وروى كتابه المصنف في " السنن " بها ونقله عنه أهلها. ويقال: إنه صنفه قديما وعرضه على أحمد بن حنبل فاستجاده واستحسنه [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وأمر أحمد محمد بن يحيى بن أبي سمينة أن يكتب عنه، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
أحمد بن محمد بن عبد الله البغدادي
وقال أبو بكر الخلال: أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل لم يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم، سمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا. كان أبو داود يذكره، وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة وغيرهما يرفعون من قدره [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال أبو بكر الخلال ؛ أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل له يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم، وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم. وسمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا كان أبو داود يذكره. وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة يرفعون من قدره ويذكرونه بما لا يذكرون أحدا في زمانه مثله [تهذيب الكمال (11/ 355)]
أحمد بن محمد بن هارون البغدادي
وقال أبو بكر الخلال: أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل لم يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم، سمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا. كان أبو داود يذكره، وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة وغيرهما يرفعون من قدره [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال أبو بكر الخلال ؛ أبو داود الإمام المقدم في زمانه، رجل له يسبقه إلى معرفته بتخريج العلوم، وبصره بمواضعه أحد في زمانه، رجل ورع مقدم. وسمع أحمد بن حنبل منه حديثا واحدا كان أبو داود يذكره. وكان إبراهيم الأصبهاني، وأبو بكر بن صدقة يرفعون من قدره ويذكرونه بما لا يذكرون أحدا في زمانه مثله [تهذيب الكمال (11/ 355)]
أحمد بن محمد بن ياسين
وقال أحمد بن محمد بن ياسين الهروي: كان أحد حفاظ الإسلام للحديث وعلمه وعلله وسنده في أعلى درجة، مع النسك والعفاف والصلاح والورع [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال أحمد بن محمد بن ياسين الهروي: كان أحد حفاظ الإسلام لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلمه وعلله وسنده في أعلى درجة النسك والعفاف والصلاح والورع، من فرسان الحديث [تهذيب الكمال (11/ 355)]
ابن الفراء الحنبلي
وقال القاضي أبو الحسين بن الفراء في كتاب « الطبقات »: أبو داود الإمام في زمانه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
ابن القطان الفاسي
وقال ابن القطان: أبو داود إمام عصره [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في « الثقات »: كان أبو داود أحد أئمة الدنيا فقها وعلما وحفظا ونسكا وورعا وإتقانا، جمع وصنف، وقمع من خالف السنة وانتحل ضدها [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
وكان أبو داود أحد أئمة الدنيا فقها وعلما وحفظا ونسكا وورعا وإتقانا ممن جمع وصنف وذب عن السنن وقمع من خالفها وانتحل ضدها [الثقات (8/ 282)]
وقال أبو حاتم بن حبان: أبو داود أحد أئمة الدنيا فقها وعلما وحفظا ونسكا وورعا وإتقانا، جمع وصنف وذب عن السنن [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال أبو حاتم بن حبان: كان أحد أئمة الدنيا فقها وعلما وحفظا ونسكا وورعا وإتقانا، جمع وصنف وذب عن السنن [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
ابن حجر
من كبار العلماء [تقريب التهذيب (1/ 404)]
ثقة، حافظ, مصنف السنن وغيرها [تقريب التهذيب (1/ 404)]
الآجري
قال الآجري: ولم يكن يحدث عن ابن الحماني، ولا عن سويد، ولا عن ابن كاسب، ولا عن ابن حميد، ولا عن ابن وكيع [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
الحاكم
وقال الحاكم: أبو داود إمام أهل الحديث في عصره بلا مدافعة [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال الحاكم أبو عبد الله: أبو داود إمام أهل الحديث في عصره بلا مدافعة، سماعه بمصر والحجاز والشام والعراقين وخراسان، وقد كتب بخراسان قبل خروجه إلى العراق في بلده وهراة، وكتب ببغلان عن قتيبة، وبالري عن إبراهيم بن موسى إلا أن أعلى إسناده موسى بن إسماعيل، والقعنبي، ومسلم بن إبراهيم، وبالشام أبو توبة الربيع بن نافع، وحيوة بن شريح الحمصي، وقد كان كتب قديما بنيسابور ثم رحل بابنه أبي بكر بن أبي داود إلى خراسان [تهذيب الكمال (11/ 355)]
الخطيب البغدادي
قال الحافظ أبو بكر أحمد بن علي - فيما أخبرنا به يوسف بن يعقوب، عن زيد بن الحسن، عن عبد الرحمن بن محمد عنه -: كان أبو داود قد سكن البصرة وقدم بغداد غير مرة، وروى كتابه المصنف في " السنن " بها ونقله عنه أهلها. ويقال: إنه صنفه قديما وعرضه على أحمد بن حنبل فاستجاده واستحسنه [تهذيب الكمال (11/ 355)]
الخليلي
ولما ذكر الخليلي ابنه عبد الله بن سليمان قال: هو إمام ابن إمام [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
الذهبى
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 520)]
ثبت، حجة، إمام، عامل [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 520)]
المزي
ويحيى بن معين وعنه وعن أحمد بن حنبل أخذ علم الحديث [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وكان أبو داود أحد من رحل وطوف وجمع وصنف وكتب عن العراقيين والخراسانيين والشاميين والمصريين والجزريين والحجازيين وغيرهم [تهذيب الكمال (11/ 355)]
علي بن عبد الصمد علان ماغمه
وقال علان بن عبد الصمد: سمعت أبا داود وكان من فرسان هذا الشأن [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال علان بن عبد الصمد كان من فرسان هذا الشأن [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
وقال علان بن عبد الصمد: كان من فرسان هذا الشأن [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
محمد بن إسحاق ابن منده
وقال أبو عبد الله بن منده: الذين أخرجوا وميزوا الثابت من المعلول، والخطأ من الصواب أربعة: البخاري، ومسلم، وبعدهما أبو داود، والنسائي [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
وقال أبو عبد الله بن مندة الحافظ: الذين أخرجوا وميزوا الثابت من المعلول، والخطأ من الصواب أربعة: البخاري، ومسلم، وبعدهما أبو داود السجستاني، وأبو عبد الرحمن النسائي [تهذيب الكمال (11/ 355)]
محمد بن إسحاق الخراساني
وقال محمد بن إسحاق الصاغاني، وإبراهيم بن إسحاق الحربي: لما صنف أبو داود كتاب " السنن " ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود الحديد [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال محمد بن إسحاق الصغاني، وإبراهيم الحربي: ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود عليه السلام الحديد [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
محمد بن مخلد الخضيب
وقال الحاكم أبو عبد الله: سمعت الزبير بن عبد الله بن موسى يقول: سمعت أبا عبد الله محمد بن مخلد يقول: كان أبو داود يفي بمذاكرة مائة ألف حديث، ولما صنف كتاب " السنن " وقرأه على الناس صار كتابه لأصحاب الحديث كالمصحف يتبعونه ولا يخالفونه، وأقر له أهل زمانه بالحفظ والتقدم فيه [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال محمد بن مخلد: كان أبو داود يفي بمذاكرة مائة ألف حديث، ولما صنف « السنن » وقرأه على الناس صار كتابه لأهل الحديث كالمصحف يتبعونه، وأقر له أهل زمانه بالحفظ [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة في كتاب « الصلة »: كان ثقة زاهدا عارفا بالحديث إمام عصره في ذلك [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
وقال مسلمة بن قاسم: كان ثقة، زاهدا، عارفا بالحديث، إمام عصره في ذلك، وأوصى أن يغسله الحسن بن المثنى، فإن اتفق وإلا نظروا في كتاب سليمان بن حرب عن حماد بن زيد في الغسل فعملوا به [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
موسى بن هارون الحمال
وقال موسى بن هارون: خلق أبو داود في الدنيا للحديث، وفي الآخرة للجنة [تهذيب التهذيب (2/ 83)]
قال موسى بن هارون فيما ذكره في « تاريخ نيسابور »: ما رأيت أفضل منه، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 38)]
وقال موسى بن هارون الحافظ: خلق أبو داود في الدنيا للحديث، وفي الآخرة للجنة [تهذيب الكمال (11/ 355)]
وقال موسى بن هارون: ما رأيت أفضل منه، وأمر أحمد محمد بن يحيى بن أبي سمينة أن يكتب عنه [تهذيب التهذيب (2/ 83)]