الاسم: سهل بن محمد بن عثمان
الكنية: أبو حاتم
النسب: السجستاني، النحوي، المقرئ، البصري
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: أخذ القراءة عرضا عن يعقوب، وهو أكبر أصحابه
تاريخ الوفاة: 250 هـ, أو 255 هـ
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق, فيه دعابة
الرتبة عند الذهبي: وكان صدوقا من أعلم الناس بالأصمعي
الجرح والتعديل:
ابن حبان
وخرج ابن حبان حديثا أيضا في « صحيحه »، وكذلك الحاكم، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
وهو الذي صنف في القراءات وكان فيه دعابة غير أنى اعتبرت حديثه فرأيته مستقيم الحديث وإن كان فيه ما لا يتعرى عنه أهل الأدب [الثقات (8/ 293)]
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات "، قال: وهو الذي صنف القراءات، وكان فيه دعابة، غير أني اعتبرت حديثه فرأيته مستقيم الحديث، وإن كان فيه ما لا يتعرى عنه أهل الأدب [تهذيب الكمال (12/ 201)]
وذكره ابن حبان في « الثقات »، وقال: وهو الذي صنف القراءات، وكانت فيه دعابة، غير أني اعتبرت حديثه فرأيته مستقيم الحديث، وإن كان فيه ما لا يتعرى عنه أهل الأدب [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
ابن حجر
صدوق, فيه دعابة [تقريب التهذيب (1/ 420)]
البزار
وقال أبو بكر البزار: مشهور، لا بأس به [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
ولما روى عنه البزار في « مسنده » قال: مشهور لا بأس به. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
الذهبى
وكان صدوقا من أعلم الناس بالأصمعي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 547)]
مسلمة الأندلسي
قال مسلمة الأندلسي في كتاب « الصلة »: أرجو أن يكون صدوقا [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة بن قاسم: أرجو أن يكون صدوقا [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
مغلطاي
وفي « التهذيب »: كان أحد المتقنين جالسه شمر وابن حمدويه وابن قتيبة ووثقاه. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
المبرد
وقال أبو سعيد السيرافي: قال أبو العباس - يعني المبرد -: سمعته يقول: قرأت « كتاب سيبويه » على الأخفش مرتين، وكان حسن العلم بالعروض، وإخراج المعمى، ويقول الشعر الجيد، ولم يكن بالحاذق في النحو، ولو قدم بغداد لم يقم له منهم أحد [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
بكر بن محمد بن عدي المازني
قال المازني: لو أدركه سلام أستاذ يعقوب لاحتاج أن يأخذ عنه. ورثاه العباس بن الفرج الرياشي لما مات [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
وقال المازني: لو أدركه سلام معلم الحضرمي لاحتاج أن يأخذ علم القرآن منه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
عبد الواحد بن علي الحلبي
وذكره أبو الطيب في « مراتب النحويين » أن أبا حاتم قال كنت من خوارج سجستان فكان أبو عبيدة يقربني، لذلك قال: وكان أبو حاتم في زمانه الفقه والإتقان والنهوض باللغة والقرآن مع علم واسع بالإعراب أيضا، وكتبه في نهاية الاستقصاء والحسن والتبيان، ولما توفي رثاه الرياشي بأبيات منها: ماتت بشاشة أهل العلم والأدب مذيل سهل وآسى غير مقترب من للعريب وللقرآن نسأله إذا تغوى معناه ولم نصب وزعموا أنه كان يصم (العول) . [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
محمد بن عمر المعيطي
وقال المعيطي: نزيل البصرة وعالمها باللغة والشعر حسن للعلم بالعروض وإخراج المعمى، ولم يكن حاذقا بالنحو وله مصنفات كثيرة في اللغة والقرآن، وعليه اعتمد ابن دريد في أكثر اللغة، وكان يتهم بالميل إلى الصبيان، وكان بريئا من ذلك، وإنما كان كثير الدعابة، فوجد أعداؤه بذلك سبيلا إلى عرضه. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
الحاكم
وخرج ابن حبان حديثا أيضا في « صحيحه »، وكذلك الحاكم، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
الحسن بن عبد الله العسكري
وفي « الصحابة » للعسكري: كان واحد عصره في فنه ومع ذلك فقد قيل فيه: إذا أسند القوم أخبارهم فإسناده الصحف والهاجس، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
الدارقطني
وقال الدارقطني في « الطبقات »: أخذ القراءة عرضا عن ابن يعقوب، وهو أكبر أصحابه وله اختيار في القراءة [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
ابن خزيمة
وروى ابن خزيمة عنه في « صحيحه » [إكمال تهذيب الكمال (6/ 141)]
أبو داود السجستاني
قال أبو عبيد الآجري: سمعت أبا داود يقول: قال لي أبو طليق التمار: أخذ مني أبو حاتم كتاب شباب في الحروف، قال أبو داود: كتاب شباب في الحروف لم يسمعه منه أبو حاتم والذي وضعه ليس بمسموع. وقال: سمعت أبا داود يقول: جئته أنا وإبراهيم - يعني الأصبهاني - في كتاب وهب بن جرير فأخرجه إلينا فإذا فيه: حدثنا وهب، حدثنا جرير بن حازم، هكذا كله، فتركناه ولم نكتبه. وقال في موضع آخر: سمعت أبا داود يقول: كان أعلم الناس بالأصمعي أبو حاتم، قال: وكان أبو داود لا يحدث عنه بشيء. قال أبو عبيد: وسألته عن حديث من حديثه فأبى أن يحدثني به [تهذيب الكمال (12/ 201)]
قال الآجري، عن أبي داود: قال لي أبو طليق التمار: أخذ مني أبو حاتم كتابا في الحروف. قال أبو داود: كتاب شباب في الحروف لم يسمعه منه أبو حاتم، والذي وضعه ليس بمسموع [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
وقال أبو داود: جئته أنا وإبراهيم في كتاب وهب بن جرير فأخرجه إلينا، فإذا فيه: حدثنا وهب، ثنا جرير بن حازم. هكذا كله، فتركناه ولم نكتبه. وقال أيضا: كان أعلم الناس بالأصمعي أبو حاتم [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
قال أبو عبيد الآجري: وكان أبو داود لا يحدث عنه بشيء، وسألته عن حديث من حديثه فأبى أن يحدثني به [تهذيب التهذيب (2/ 126)]
أبو عمرو الداني
وقال أبو عمرو الداني في « طبقات القراء »: أخذ القراءة عرضا عن يعقوب، وهو أكبر أصحابه، وله اختيار في القراءة [تهذيب التهذيب (2/ 126)]