الاسم: إبراهيم بن إسماعيل (إبراهيم بن إسماعيل، ويقال: إسماعيل بن إبراهيم)
النسب: السلمي، الحجازي، ويقال: الشيباني
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: مجهول الحال
الرتبة عند الذهبي: قال أبو حاتم: يجهل
الجرح والتعديل:
أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: مكي ثقة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في كتاب " الثقات ": إبراهيم بن إسماعيل شيخ يروي عن أبي هريرة وعائشة، روى عنه الحجاج بن عبيد، وإسماعيل بن إبراهيم السلمي، ويقال الشيباني، حجازي يروي عن ابن عباس روى عنه عمرو بن دينار ويعقوب بن خالد [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
عباس بن عبد الله الهاشمي
حدثني عبيد ثنا يونس بن بكير سمع ابن إسحاق عن عباس بن عبد الله عن إسماعيل بن إبراهيم وكان خيارا [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
قال محمد بن إسحاق حدثنا عباس حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، وكان خيارا [تهذيب التهذيب (1/ 59)]
ابن حجر
مجهول الحال، [تقريب التهذيب (1/ 105)]
أبو حاتم الرازي
سألت أبي عنه، فقال: مجهول [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 83)]
وأبو حاتم الرازي، وقال فيه: مجهول [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
قال أبو حاتم: مجهول [تهذيب الكمال (2/ 50)]
قال أبو حاتم: يجهل. [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 44)]
قال أبو حاتم: مجهول [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
وقال أبو حاتم: مجهول [تهذيب التهذيب (1/ 59)]
مغلطاي
وفي قول المزي قال أبو حاتم: مجهول، نظر، وذلك أنه صدر بتسميته إبراهيم وقيل إسماعيل [وقال: قال أبو حاتم: مجهول، أهو في إبراهيم أو إسماعيل] لم يبن، وكان يلزمه التبيين، والله تعالى أعلم، وقد أسلفنا قبل أن أبا حاتم سماه إبراهيم ثم جهله، والخلاف الذي ذكره المزي هو بعض كلام البخاري الذي سقناه، فكان الأولى أن يعزو كلام كل شخص له ليستريح ويريح، لأن الطالب إذا قال: قال المزي: اختلف على ليث فقال كذا وكذا. وقال له الآخر: من أين له هذا لا نسمعه إلا من إمام من أئمة الحديث. فإذا قال: قال البخاري، انقطع النزاع، ولئلا يذهب تعب العلماء وكدهم بأن لا يذكر العالم القائل ذلك القول ليستجلب له الرحمة والمغفرة، على ذلك عهدنا الناس رحمهم الله تعالى، ألم تسمع قول الإمام محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه وغفر له: وددت أن الناس انتفعوا بهذا العلم ولا ينسب إلي منه شيء [إكمال تهذيب الكمال (1/ 182)]
