للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: سويد بن غفلة الجعفي (سويد بن غفلة بن عوسجة بن عامر بن وداع بن معاوية بن الحارث بن مالك بن عوف بن سعد بن عوف بن حريم بن جعفى بن سعد العشيرة بن مذحج: مالك بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان)
الكنية: أبو أمية
النسب: الجعفي, الكوفي, المذحجي
بلد الإقامة: الكوفة, المدينة
تاريخ الميلاد: عام الفيل
تاريخ الوفاة: 76 هـ، أو: 80 هـ، 81 هـ، 82 هـ
بلد الوفاة: الكوفة
بلد الرحلة: المدينة
طبقة رواة التقريب: الثانية, من كبار التابعين
الرتبة عند الذهبي: ثقة، إمام زاهد، قوام

الجرح والتعديل:

ابن قانع
وذكره ابن قانع في " الصحابة " [تهذيب التهذيب (2/ 136)]
الذهبى
سمع أبا بكر [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 552)]
ثقة، إمام زاهد، قوام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 552)]
العجلي
قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأحمد بن عبد الله العجلي: ثقة. [تهذيب الكمال (12/ 265)]
قال ابن معين، والعجلي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 136)]
يحيى بن معين
قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأحمد بن عبد الله العجلي: ثقة. [تهذيب الكمال (12/ 265)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: ذكره أبي، عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين، أنه قال: سويد بن غفلة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 234)]
قال ابن معين، والعجلي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 136)]
ابن أبي حاتم الرازي
أدرك الجاهلية [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 234)]
ابن حبان
كان يذكر أن مصدق النبي صلى الله عليه وسلم أتاهم وليست له صحبة [الثقات (4/ 321)]
حدثنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا حسين بن علي الجعفي، عن أخيه الوليد بن علي، عن أبيه قال: كان سويد بن غفلة يؤمنا فيقوم بنا في شهر رمضان، وهو ابن عشرين ومائة سنة [الثقات (4/ 321)]
ابن حجر
قلت: إن صح أنه لدة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد جاوزها. [تهذيب التهذيب (2/ 136)]
روى ابن عساكر من طريق تمام الرازي، ثم من رواية مبشر بن إسماعيل، عن سليمان بن عبد الله بن الزبرقان، عن أسامة بن أبي عطاء قال: كنت عند النعمان بن بشير، فدخل سويد بن غفلة، فقال له النعمان: ألم يبلغني أنك صليت خلف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ؟ قال: مرة، لا، بل مرارا ؛ كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا نودي بالأذان كأنه لا يعرف أحدا. روى ابن منده من طريق عمرو بن شمر، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن سويد بن غفلة، قال: رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- أهدب الشعر مقرون الحاجبين.. الحديث. قلت: سويد بن غفلة تابعي كبير، ذكر أنه لدة النبي -صلى الله عليه وسلم- وسيأتي في القسم الثالث أنه هاجر، فدخل المدينة يوم دفن النبي -صلى الله عليه وسلم- فإن ثبت الإسناد الأول فلعله آخر، وأما الثاني، فلا يدل على صحبته ؛ لاحتمال أن يكون رآه قبل أن يسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (4/ 543)]
أدرك الجاهلية. وقد قيل: إنه صلى مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا يصح، وقدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهذا أصح، وشهد فتح اليرموك [تهذيب التهذيب (2/ 136)]
علي ابن المديني
وقال علي ابن المديني: دخلت بيت أحمد بن حنبل، فما شبهت بيته إلا بما وصف من بيت سويد بن غفلة في زهده وتواضعه [تهذيب التهذيب (2/ 136)]