للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: شبابة بن سوار (شبابة بن سوار، قيل: اسمه مروان)
الكنية: أبو عمرو
النسب: المدائني, الخراساني الأصل, الفزاري مولاهم, الداني
بلد الإقامة: مكة
المذهب العقدي: كان مرجئا
تاريخ الوفاة: وقال ابن حبان فى الثقات: 204 هـ، قال الطرسوسى: 206 هـ
بلد الوفاة: مكة
بلد الرحلة: مكة
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ, رمي بالإرجاء
الرتبة عند الذهبي: مرجئ: صدوق، قال أبو حاتم: لا يحتج به

الجرح والتعديل:

ابن شاهين
قال ابن شاهين وذكره في « الثقات »: فذكر له الإرجاء فقال: كذب [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: إنما ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه، وأما في الحديث فلا بأس به كما قال ابن المديني، والذي أنكر عليه الخطأ، ولعله حدث به حفظا. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وروى أبو أحمد بن عدي حديث بكير بن عطاء المذكور وحديثه عن شعبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - جلد في الخمر، وحديثه عن شعبة، عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن القرع، ثم قال: وهذه الأحاديث الثلاثة التي ذكرتها عن شبابة، عن شعبة هي التي أنكرت عليه، فأما حديث " شرب الخمر " فزاد في إسناده " الحسن "، وحديث، " نهى عن القرع " رواه شبابة، عن شعبة لا نعلم رواه غيره، وحديث ابن يعمر في " الدباء " إنما بهذا الإسناد عند شعبة في ذكر الحج، قال: وشبابة عندي إنما ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه، وأما في الحديث فإنه لا بأس به كما قال علي ابن المديني. والذي أنكر عليه الخطأ، ولعله حدث به حفظا [تهذيب الكمال (12/ 343)]
ابن قانع
ولما ذكره ابن خلفون في « الثقات » قال: قال الأزدي: شبابة رجل مذموم المذهب، وقال عبد الباقي بن قانع: ثقة [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
الأزدي
ولما ذكره ابن خلفون في « الثقات » قال: قال الأزدي: شبابة رجل مذموم المذهب، وقال عبد الباقي بن قانع: ثقة [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
الحاكم
وخرج ابن خزيمة حديثه في « صحيحه »، وكذلك ابن حبان، وقال فيه الدارقطني - لما خرجه في « الصوم » -: إسناد صحيح ثابت، وأبو علي الطوسي والحاكم [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
الدارقطني
وخرج ابن خزيمة حديثه في « صحيحه »، وكذلك ابن حبان، وقال فيه الدارقطني - لما خرجه في « الصوم » -: إسناد صحيح ثابت، وأبو علي الطوسي والحاكم [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 321)]
مرجئ: صدوق، قال أبو حاتم: لا يحتج به [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 561)]
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: صدوق يكتب حديثه ولا يحتج به [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال أبو حاتم: صدوق يكتب حديثه ولا يحتج به. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
مرجئ: صدوق، قال أبو حاتم: لا يحتج به [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 561)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن شبابة بن سوار فقال: صدوق يكتب حديثه، ولا يحتج به [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 392)]
أبو علي الطوسي كردوش
وخرج ابن خزيمة حديثه في « صحيحه »، وكذلك ابن حبان، وقال فيه الدارقطني - لما خرجه في « الصوم » -: إسناد صحيح ثابت، وأبو علي الطوسي والحاكم [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
ابن حبان
قال ابن حبان لما ذكره في « الثقات » [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وخرج ابن خزيمة حديثه في « صحيحه »، وكذلك ابن حبان، وقال فيه الدارقطني - لما خرجه في « الصوم » -: إسناد صحيح ثابت، وأبو علي الطوسي والحاكم [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
مستقيم الحديث [الثقات (8/ 312)]
ابن حجر
ثقة حافظ, رمي بالإرجاء [تقريب التهذيب (1/ 429)]
العجلي
وقال العجلي: ثقة [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وقال العجلي: كان يرى الإرجاء، قيل له: أليس الإيمان قولا وعملا ؟ فقال: إذا قال فقد عمل. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال صالح بن أحمد بن عبد الله العجلي: سألت أبي عن شبابة، قلت له: يحفظ الحديث ؟ قال: نعم. قلت: أين لقيته ؟ قال: ببغداد [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: كان يرى الإرجاء. قيل له: إليس الإيمان قولا وعملا ؟ فقال: إذا قال، فقد عمل [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال صالح بن أحمد العجلي: قلت لأبي: كان يحفظ الحديث ؟ قال: نعم. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
عثمان ابن أبي شيبة
وقال عثمان بن أبي شيبة: صدوق حسن العقل ثقة [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وقال عثمان بن أبي شيبة: صدوق حسن العقل، ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
علي ابن المديني
وذكره مسلم بن الحجاج وعلي بن المديني في الطبقة الرابعة من أصحاب شعبة القرباء الثقات مع علي بن حفص ويحيى بن أبي كثير وأبي الحسين العكلي. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وقال ابن عدي: إنما ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه، وأما في الحديث فلا بأس به كما قال ابن المديني، والذي أنكر عليه الخطأ، ولعله حدث به حفظا. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
قال ابن عدي: وهذا أيضا يعرف بشبابة عن شعبة، وهذه الأحاديث الثلاثة التي ذكرتها عن شبابة، عن شعبة، هي التي أنكرت عليه، فأما حديث شرب الخمر فزاد في إسناده الحسن، وحديث نهى عن القزع، رواه شبابة عن شعبة، لا نعلم غيره رواه، وحديث ابن يعمر في الدباء إنما بهذا الإسناد عن شعبة في ذكر الحج، وشبابة عندي إنما ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه، وأما في الحديث فإنه لا بأس به كما قال علي ابن المديني، والذي أنكر عليه الخطأ، ولعله حدث به حفظا [الكامل في الضعفاء (5/ 71)]
وروى أبو أحمد بن عدي حديث بكير بن عطاء المذكور وحديثه عن شعبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - جلد في الخمر، وحديثه عن شعبة، عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن القرع، ثم قال: وهذه الأحاديث الثلاثة التي ذكرتها عن شبابة، عن شعبة هي التي أنكرت عليه، فأما حديث " شرب الخمر " فزاد في إسناده " الحسن "، وحديث، " نهى عن القرع " رواه شبابة، عن شعبة لا نعلم رواه غيره، وحديث ابن يعمر في " الدباء " إنما بهذا الإسناد عند شعبة في ذكر الحج، قال: وشبابة عندي إنما ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه، وأما في الحديث فإنه لا بأس به كما قال علي ابن المديني. والذي أنكر عليه الخطأ، ولعله حدث به حفظا [تهذيب الكمال (12/ 343)]
ثنا ابن العراد، ثنا يعقوب بن شيبة، سمعت علي بن عبد الله يقول: وقيل له: روى شبابة عن شعبة، عن بكير بن عطاء، عن عبد الرحمن بن يعمر في الدباء ؟ قال علي: أي شيء يقدر يقول في ذاك، يعني شبابة كان شيخا صدوقا إلا أنه كان يقول بالإرجاء، ولا ينكر لرجل سمع من رجل ألفا، أو ألفين أن يجيء بحديث غريب [الكامل في الضعفاء (5/ 71)]
سمعت أبي يقول ذلك. نا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: قال علي ابن المديني: شبابة بن سوار ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 392)]
وقال يعقوب بن شيبة: سمعت علي بن عبد الله، وقيل له: روى شبابة عن شعبة، عن بكير بن عطاء، عن عبد الرحمن بن يعمر في الدباء، فقال علي: أي شيء تقدر أن تقول في ذاك - يعني شبابة - كان شيخا صدوقا، إلا أنه كان يقول بالإرجاء، ولا ننكر لرجل سمع من رجل ألفا أو ألفين أن يجيء بحديث غريب. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال يعقوب بن شيبة: سمعت علي ابن المديني وقيل له: روى شبابة عن شعبة، عن بكير بن عطاء، عن عبد الرحمن بن يعمر في الدباء، فقال علي: أي شيء نقدر أن نقول في ذاك - يعني شبابة - كان شيخا صدوقا إلا أنه كان يقول بالإرجاء ولا ننكر لرجل سمع من رجل ألفا، أو ألفين أن يجيء بحديث غريب. قال يعقوب: وهذا حديث لم نسمعه من أحد من أصحاب شعبة إلا من شبابة، ولم يبلغني أن أحدا من أصحاب شعبة رواه غير شبابة [تهذيب الكمال (12/ 343)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: كان ثقة صالح الأمر في الحديث، وكان مرجئا [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال ابن سعد: كان ثقة صالح الأمر في الحديث، وكان مرجئا [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
مسلم
وذكره مسلم بن الحجاج وعلي بن المديني في الطبقة الرابعة من أصحاب شعبة القرباء الثقات مع علي بن حفص ويحيى بن أبي كثير وأبي الحسين العكلي. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
يحيى بن معين
ثنا عبد الرحمن، أنا يعقوب [بن إسحاق] [الهروي] فيما كتب إلي قال: نا عثمان [بن سعيد] قال: قلت ليحيى [بن معين] : شبابة أحب إليك أو الأسود بن عامر ؟ فقال: شبابة أحب إلي، وقال: شبابة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 392)]
وقال جعفر الطيالسي، عن ابن معين: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
ثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد قال: قلت ليحيى بن معين: فشبابة في شعبة ؟ قال: ثقة. وسألت يحيى عن شاذان فقال: لا بأس به. قلت: هو أحب إليك أم شبابة ؟ قال: شبابة أحب إلي. [الكامل في الضعفاء (5/ 71)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، قلت ليحيى بن معين: شبابة في شعبة ؟ قال: ثقة. قال: وسألت يحيى عن شاذان فقال: لا بأس به. قلت: هو أحب إليك أم شبابة ؟ قال: شبابة [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد: قلت ليحيى بن معين: تفسير ورقاء عمن حملته ؟ قال: كتبته عن شبابة، وعن علي بن حفص، وكان شبابة أجرأ عليها، وجميعا ثقتان [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال ابن الجنيد: قلت ليحيى: تفسير ورقاء عمن حملته ؟ قال: كتبته عن شبابة، وعن علي بن حفص، وكان شبابة أجرأ عليها، وجميعا ثقتان. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال عثمان الدارمي: قلت ليحيى: فشبابة في شعبة ؟ قال: ثقة، وسألت يحيى عن شاذان، فقال: لا بأس به. قلت: هو أحب إليك أم شبابة ؟ قال: شبابة. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال جعفر بن أبي عثمان الطيالسي، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (12/ 343)]
مغلطاي
وقال العقيلي: أنكر أحمد بن حنبل حديثه وكان مرجئا. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
أحمد بن حنبل
وفي كتاب الساجي: كان شبابة يقول: إذا قال فقد عمل، قال أحمد بن حنبل هذا قول خبيث، وفي موضع آخر: كان يدعو إلى الإرجاء [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: كان أحمد بن حنبل لا يرضاه، وهو صدوق في الحديث [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال زكريا بن يحيى الساجي: صدوق يدعو إلى الإرجاء، كان أحمد بن حنبل يحمل عليه [تهذيب الكمال (12/ 343)]
قال أحمد بن حنبل: تركته لم أكتب عنه للإرجاء، قيل له: يا أبا عبد الله، وأبو معاوية ؟ قال: شبابة كان داعية [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال أحمد بن محمد بن هانئ: قلت لأبي عبد الله: أي شيء تقول فيه؟ فقال: كان يدعو إلى الإرجاء وحكى عنه قولا أخبث من هذه الأقاويل ما سمعت عن أحد بمثله قال: إذا قال فقد عمل بجارحته أو بلسانه يعني تكلم به قال أبو عبد الله: هذا قول خبيث ما سمعت أحدا يقوله. قلت لأبي عبد الله: كيف كتبت عنه؟ فقال: كتبت عنه شيئا يسيرا قبل أن أعلم أنه يقول بهذا، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل وذكر شبابة، فقال: تركته، لم أكتب عنه للإرجاء، فقيل له: يا أبا عبد الله، وأبو معاوية ؟ فقال: شبابة كان داعية [تهذيب الكمال (12/ 343)]
وقال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: كان يدعو إلى الإرجاء، وحكي عنه قول أخبث من هذه الأقاويل قال: إذا قال فقد عمل بجارحته، وهذا قول خبيث ما سمعت أحدا يقوله. قيل له: كيف كتبت عنه ؟ قال: كتبت عنه شيئا يسيرا قبل أن أعلم أنه يقول بهذا. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
ثنا ابن أبي عصمة، ثنا أحمد بن أبي يحيى، سمعت أحمد بن حنبل وذكر شبابة، فقال: تركته لم أرو عنه للإرجاء، فقيل له: يا أبا عبد الله، وأبو معاوية ؟ قال: شبابة، كان داعية. [الكامل في الضعفاء (5/ 71)]
ابن خراش
وقال ابن خراش: كان أحمد لا يرضاه، وهو صدوق في الحديث. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: كان أحمد بن حنبل لا يرضاه، وهو صدوق في الحديث [تهذيب الكمال (12/ 343)]
الساجي
وفي كتاب الساجي: كان شبابة يقول: إذا قال فقد عمل، قال أحمد بن حنبل هذا قول خبيث، وفي موضع آخر: كان يدعو إلى الإرجاء [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
وقال زكريا الساجي: صدوق يدعو إلى الإرجاء، كان أحمد يحمل عليه. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
العقيلي
وذكر أبو جعفر العقيلي أن شبابة قدم من المدائن قاصدا للذي أنكر عليه أحمد فكانت الرسل تختلف بينه وبينه وكان تلك الأيام مغموما مكروبا ثم انصرف إلى المدائن قبل أن يصلح أمره (عنه) [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: شبابة عثماني وكان مرجئا [إكمال تهذيب الكمال (6/ 200)]
أبو زرعة الرازي
وقال البرذعي، عن أبي زرعة: كان يرى الإرجاء، قيل له: رجع عنه ؟ قال: نعم. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]
وقال سعيد بن عمرو البردعي: قيل لأبي زرعة في أبي معاوية وأنا شاهد: كان يرى الإرجاء ؟ قال: نعم كان يدعو إليه. قيل: فشبابة بن سوار أيضا ؟ قال: نعم، قيل: رجع عنه ؟ قال: نعم، قال: الإيمان قول وعمل [تهذيب الكمال (12/ 343)]
يعقوب بن شيبة
قال يعقوب: وهذا حديث لم يبلغني أن أحدا رواه عن شعبة غير شبابة. [تهذيب التهذيب (2/ 147)]