للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: شبث بن ربعي
الكنية: أبو عبد القدوس
النسب: التميمي, اليربوعي, الكوفي
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: يقال: إنه كان مؤذن سجاح التي ادعت النبوة، صحب علي بن أبي طالب، ابنه عبد السلام، ولي شرطة القباع بالكوفة
المذهب العقدي: خرج ثم تاب
تاريخ الوفاة: في حدود 80
بلد الوفاة: الكوفة
الرتبة عند الذهبي: خرج ثم تاب

الجرح والتعديل:

العجلي
وقال العجلي: كان أول من أعان على قتل عثمان، وأعان على قتل الحسين، وبئس الرجل هو [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
وقال العجلي: كان أول من أعان على قتل عثمان وأعان على قتل الحسين بن علي قام رجل من مراد لما قتل علي فقال: هذا الرجل الذي قتل أمير المؤمنين ينبغي أن يقتل هو ونسبه وأهل بيته فقال شبث: صدقت لله أبوك، فأخبروه أنه مرادي فقال: قال الله تعالى: النفس بالنفس [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
وقال العجلي: كان أول من أعان على قتل عثمان. وبئس الرجل هو [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 168)]
أبو حاتم الرازي
، سمعت أبي يقول ذلك، وسألته عنه فقال: حديثه مستقيم، لا أعلم به بأسا، والذي روى أنس عنه يقال: ليس هو هذا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 388)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " وقال: يخطئ [تهذيب الكمال (12/ 351)]
يخطئ [الثقات (4/ 371)]
وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: يخطئ [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في « الثقات » قال: تكلم فيه ونسب إلى رأي الخوارج. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
الساجي
وقال الساجي: فيه نظر [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
وقال الساجي في كتاب « الجرح والتعديل »: فيه نظر [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
أحمد بن صالح المصري
وفي تاريخ المنتجالي: قال أحمد بن صالح: بئس الرجل شبث بن ربعي [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
ابن حجر
له إدراك ورواية عن حذيفة وعلي، روى عنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 168)]
شبث بن ربعي اليربوعي
وقال مسدد، عن معتمر، عن أبيه، عن أنس قال: قال شبث: أنا أول من حرر الحرورية. قال رجل: ما في هذا مدح. [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
محمد بن عمران المرزباني
وذكر المرزباني في كتاب « المنحرفين »: أنه أرسل إلى الهيثم بن الأسود النخعي وهو في الموت: اعلم أني لم أندم على قتال معاوية يوم صفين، ولقد قاتلته بالفلاح فله غير الهرواة والجهد فلما مات قال: الهيثم. إنني اليوم وإن أمكنتني لقليل المكث (من) بعد شبث عاش تسعين خريفا همه جمع ما يكسب (من) غير خبث غير جان في تميم سنه منكس الرأس ولا عهدا نكث ولقد ذل هواه ذلة يوم صفين فأخطأ وخنث (ولعل) الله أن يرحمه بقيام الليل والصوم (اللهث) كان عليه [] مكث المرء عليه فانتكث قال: وكان الهيثم عثمانيا وشبث علويا قال: وكان شبث فارسا ناسكا من العباد مع علي بن أبي طالب ثم صار مع الخوارج أميرا عليهم ثم تاب ورجع وشهد قتل الحسين وكان عليه [] وذكر وثيمة بن موسى في كتاب (الردة) الذي كان يؤذن لسجاح من غير أن يسميه يقال كان ينادي: يا ضفدع بن صفدعين لحسن ما تنقيعين لا الماء تكدرين ولا الشراب تمنعين لها نصف الأرض ولقريش نصفها. . . الكلام إلى آخره أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
هشام بن محمد بن السائب الكلبي
وقال ابن الكلبي: كان من أصحاب علي، ثم صار مع الخوارج، ثم تاب ورجع، ثم حضر قتل الحسين [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
وفي « الجمهرة » لابن الكلبي: شبث بن ربعي بن حصين بن عثيم بن ربيعة بن زيد بن رباح بن يربوع وكان ناسكا من العباد فارسا وكان مع علي بن أبي طالب ثم صار مع الخوارج حيث قالوا لعلي: قد خلعناك وأمرنا شبثا [إكمال تهذيب الكمال (6/ 204)]
وقال ابن الكلبي: كان من أصحاب علي، ثم صار مع الخوارج، ثم تاب، ثم كان فيمن قاتل الحسين [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 168)]
البخاري
قال البخاري: لا نعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث [تهذيب الكمال (12/ 351)]
قال البخاري: لا يعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث [تهذيب التهذيب (2/ 149)]
الدارقطني
قال الدارقطني: يقال: إنه كان مؤذن سجاح التي ادعت النبوة، ثم راجع الإسلام [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 168)]
وقال الدارقطني: يقال: إنه كان مؤذن سجاح ثم أسلم بعد ذلك [تهذيب الكمال (12/ 351)]