للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عائذ الله بن عبد الله بن عمرو ويقال (عائذ الله بن عبد الله بن عمرو ويقال: عيذ الله بن إدريس بن عائذ بن عبد الله بن عتبة بن غيلان بن مكين)
الشهرة: القصير
الكنية: أبو إدريس
النسب: الخولاني، العوذي، ويقال: العيذي، الشامي، الدمشقي
بلد الإقامة: دمشق، الشام
علاقات الراوي: ولاه عبد الملك: قضاء دمشق
تاريخ الميلاد: 8 هـ
تاريخ الوفاة: 80 هـ
الرتبة عند ابن حجر: قال سعيد بن عبد العزيز: كان عالم الشام بعد أبى الدرداء
الرتبة عند الذهبي: أحد الأعلام

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن أبي إدريس الخولاني فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 37)]
وقال أحمد بن صالح العجلي: دمشقي تابعي ثقة، وكذا قاله أبو حاتم الرازي، والنسائي في الكنى [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
وقال أبو حاتم، والنسائي، وابن سعد: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
قال ابن أبي حاتم: قلت لأبي: سمع أبو إدريس الخولاني من معاذ ؟ قال: يختلفون فيه، فأما الذي عندي فلم يسمع منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
وقال ابن أبي حاتم: [قلت لأبي] : أسمع أبو إدريس من معاذ ؟ فقال: يختلفون فيه، فأما الذي عندي فلم يسمع منه [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي سمع أبو إدريس من معاذ ؟ فقال: يختلفون فيه فأما الذي عندي فلم يسمع منه [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
أبو زرعة الدمشقي
وقال أبو زرعة الدمشقي: أحسن أهل الشام لقيا لأجلة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جبير بن نفير، وأبو إدريس. وقد قلت لدحيم: من المقدم منهم ؟ قال: أبو إدريس [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
قال أبو زرعة: أبو إدريس يروي عن أبي مسلم الحولاني وعبد الرحمن بن غنم وكلاهما يحدثان بهذا الحديث عن معاذ، والزهري يحفظ عن أبي إدريس أنه لم يسمع من معاذ، والحديث حديثهما [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
قال أبو زرعة: وأبو إدريس أروى عن التابعين من جبير بن نفير، فأما معاذ بن جبل فلم يصح له منه سماع، وإذا حدث أبو إدريس عن معاذ أسند ذلك إلى يزيد بن عميرة [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال أبو زرعة الدمشقي أحسن أهل الشام لقيا لأجلة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حبير بن نفير، وأبو إدريس، وكثير بن مرة، وقد قلت لدحيم من المقدم منهم ؟ قال: أبو إدريس [تهذيب الكمال (14/ 88)]
أبو زرعة الرازي
قال أبو زرعة: وأبو إدريس أروى عن التابعين من جبير بن نفير. فأما معاذ بن جبل، فلم يصح له منه سماع، وإذا حدث أبو إدريس عن معاذ، أسند ذلك إلى يزيد بن عميرة الزبيدي. وقال في موضع آخر: إذا حدث عن معاذ من حديث الثقات، الزهري وربيعة بن يزيد، أدخلا يزيد بن عميرة الزبيدي. [تهذيب الكمال (14/ 88)]
قال أبو زرعة: فأما الرواية التي توجب لقاء أبي إدريس لمعاذ فمن أحسنها مخرجا، وأوثقها حاملا، فيزيد بن أبي مريم [تهذيب الكمال (14/ 88)]
قال أبو زرعة: أبو إدريس الخولاني، يروي عن أبي مسلم الخولاني ويروي عن عبد الرحمن بن غنم الأشعري، وكلاهما يحدث بهذا الحديث، عن معاذ، والزهري يحفظ عن أبي إدريس، أنه لم يسمع من معاذ، والحديث حديثهما [تهذيب الكمال (14/ 88)]
وقال أبو زرعة: كان أحسن الناس لقيا لأجلة الصحابة، ويليه جبير بن نفير وكثير بن مرة [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 8)]
وقال أبو زرعة: لم يصح له سماع من معاذ [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
وقال أبو زرعة: جبير وأبو إدريس قد توسطا في الرواية عن أكابر الصحابة وهما أحسن أهل الشام لقاء لجلة الصحابة [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في « الثقات »: ولاه عبد الملك القضاء بعد عزل بلال بن أبي الدرداء، وكان من عباد أهل الشام وقرائهم، ولم يسمع من معاذ [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال ابن حبان: لم يسمع من معاذ شيئا، عزل عبد الملك بلال بن أبي الدرداء وولاه القضاء مكانه، وكان من عباد أهل الشام وقرائهم وإليه كانت أمور دمشق [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
ابن عبد البر
واختلفوا في سماعه من معاذ فأنكره الزهري وطائفة، وأثبته جماعة منهم ابن عبد البر [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 8)]
وقال أبو عمر بن عبد البر: سماع أبي إدريس من معاذ، عندنا صحيح، من رواية أبي حازم وغيره، فلعل رواية الزهري عنه، أنه قال: فاتني معاذ بن جبل، أراد في معنى من المعاني، وأما لقاؤه وسماعه منه فصحيح غير مدفوع، وقد سئل الوليد بن مسلم - وكان عالما بأيام أهل الشام - هل لقي أبو إدريس الخولاني معاذ بن جبل ؟ فقال: نعم، أدرك معاذ بن جبل، وأبا عبيدة، وهو ابن عشر سنين، ولد يوم حنين، سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول ذلك [تهذيب الكمال (14/ 88)]
قال ابن عبد البر: هذا هو الصحيح وأول رواية الزهري على أنه فاته طول صحبته [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
وذكره جماعة في جملة الصحابة منهم أبو عمر بن عبد البر لما علم من شرطهم [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
وقال ابن عبد البر: سماعه من معاذ صحيح [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 69)]
الذهبى
أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 69)]
الطبرى
وذكره الطبري في « طبقات الفقهاء » في نفر من أهل الشام أهل فقه في الدين وعلم بالأحكام والحلال والحرام [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال الطبري في " طبقات الفقهاء ": وكان بها - يعني بالشام ممن أدرك هؤلاء يعني أناسا ذكرهم، قال: فكان - يعني المذكورين الآن - أهل فقه في الدين وعلم بالأحكام والحلال والحرام والرواية عنهم في الأحكام: أبو إدريس الخولاني [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
العجلي
وقال العجلي: دمشقي، تابعي، ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال أحمد بن صالح العجلي: دمشقي تابعي ثقة، وكذا قاله أبو حاتم الرازي، والنسائي في الكنى [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
دحيم
وقال أبو زرعة الدمشقي أحسن أهل الشام لقيا لأجلة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حبير بن نفير، وأبو إدريس، وكثير بن مرة، وقد قلت لدحيم من المقدم منهم ؟ قال: أبو إدريس [تهذيب الكمال (14/ 88)]
وقال أبو زرعة: قلت لدحيم فأي الرجلين عندك أعلم جبير بن نفير أو أبو إدريس قال: أبو إدريس عندي المقدم لأن له من الحديث ما له ومن اللقاء واستعمال عبد الملك إياه على القضاء [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
سعيد بن عبد العزيز التنوخي
سعيد بن عبد العزيز: كان أبو إدريس عالم الشام بعد أبي الدرداء [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال أبو مسهر: كان سعيد يعني بن عبد العزيز يقول: حدثني ثقة عنه، ولم أسمعه منه، قال: كان أبو إدريس عالم الشام بعد أبي الدرداء [تهذيب الكمال (14/ 88)]
وقال أبو مسهر: لم نجد له يعني أبا إدريس ذكرا بعد عبد الملك قال: وسمعت سعيدا ينكر أن يكون سمع من معاذ [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
قال سعيد بن عبد العزيز: كان عالم أهل الشام بعد أبي الدرداء [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 8)]
قال سعيد بن عبد العزيز: كان عالم أهل الشام بعد أبي الدرداء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 69)]
قال سعيد بن عبد العزيز: كان عالم الشام بعد أبي الدرداء [تقريب التهذيب (1/ 479)]
المزي
كان من علماء أهل الشام، وعبادهم، وقرائهم [تهذيب الكمال (14/ 88)]
النسائي
وقال أحمد بن صالح العجلي: دمشقي تابعي ثقة، وكذا قاله أبو حاتم الرازي، والنسائي في الكنى [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
وقال أبو حاتم، والنسائي، وابن سعد: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
عبد الله بن عمر بن الخطاب
وقال [ابن] عمر: كان من فقهاء أهل الشام [وحدث يوما عن بعض الغزوات فاستوعبها فقال له رجل من ناحية المجلس أحضرت هذه الغزاة ؟ قال: لا، فقال الرجل: لقد حضرتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأنت أحفظ لها مني] [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
محمد بن سعد
وفي كتاب ابن سعد: كان ثقة [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
وقال أبو حاتم، والنسائي، وابن سعد: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
مكحول بن أبي مسلم
قال مكحول: ما رأيت أعلم منه [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
قال مكحول الشامي: ما رأيت أعلم من أبي إدريس، وفي رواية قال: ما رأيت مثل أبي إدريس [تهذيب الكمال (14/ 88)]
نا عبد الرحمن حدثني أبي نا دحيم، نا عبد العزيز بن أبي السائب، عن أبيه قال: سمعت مكحولا يقول: ما أدركت مثل أبي إدريس الخولاني [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 37)]
مغلطاي
وفي " تاريخ دمشق ": وقد روى أنه لقي معاذا من وجوه منها: حديث شهر عنه أن معاذا قدم عليهم اليمن فلقيته امرأة من خولان، الحديث، ومنها حديث مالك بن أنس عن أبي حازم عنه قال: دخلت مسجد دمشق فإذا أنا بفتى براق الثنايا فسألت عنه فقالوا: معاذ، فلما كان الغد هجرت ووجدته يصلي فلما انصرف سلمت عليه وقلت: والله إني لأحبك فقال: آلله الحديث [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
الوليد بن مسلم القرشي
وقال أبو عمر بن عبد البر: سماع أبي إدريس من معاذ، عندنا صحيح، من رواية أبي حازم وغيره، فلعل رواية الزهري عنه، أنه قال: فاتني معاذ بن جبل، أراد في معنى من المعاني، وأما لقاؤه وسماعه منه فصحيح غير مدفوع، وقد سئل الوليد بن مسلم - وكان عالما بأيام أهل الشام - هل لقي أبو إدريس الخولاني معاذ بن جبل ؟ فقال: نعم، أدرك معاذ بن جبل، وأبا عبيدة، وهو ابن عشر سنين، ولد يوم حنين، سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول ذلك [تهذيب الكمال (14/ 88)]
وسئل الوليد بن مسلم لقي أبو إدريس معاذا ؟ فقال: نظن أنه لقي معاذا، وأبا عبيدة وهو ابن عشر سنين [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
عائذ الله بن عبد الله الخولاني
وروى الزهري عن أبي إدريس، أنه قال: أدركت أبا الدرداء، وعبادة بن الصامت، وشداد بن أوس وفاتني معاذ. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
قال أبو زرعة: قال محمد بن أبي عمر، عن ابن عيينة، عن الزهري عن أبي إدريس: أنه أدرك عبادة بن الصامت، وأبا الدرداء، وشداد بن أوس، وفاته معاذ بن جبل [تهذيب الكمال (14/ 88)]
عبد الأعلى بن مسهر الغساني
وقال أبو مسهر: لم نجد له ذكرا بعد عبد الملك. [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
العلائي
قال العلائي: يروي عن عمر ومعاذ وأبي بن كعب وبلال، وقد قيل: إن ذلك مرسل، وروايته عن أبي ذر في صحيح مسلم وكأن ذلك على قاعدته [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
الزهري
نا عبد الرحمن، نا محمد بن عزيزالأيلي، حدثني سلامة - يعني ابن روح - عن عقيل قال ابن شهاب: أخبرني أبو إدريس الخولاني - وهو عائذ الله ابن عبد الله وكان من فقهاء أهل الشام [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 37)]
واختلفوا في سماعه من معاذ فأنكره الزهري وطائفة، وأثبته جماعة منهم ابن عبد البر [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 8)]
وقال الزهري: كان قاص أهل الشام وقاضيهم في خلافة عبد الملك [تهذيب الكمال (14/ 88)]
وقال الزهري: كان قاص أهل الشام، وقاضيهم في خلافة عبد الملك [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
قال أبو زرعة: قال محمد بن أبي عمر، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن أبي إدريس أنه أدرك عبادة بن الصامت، وأبا الدرداء، وشداد بن أوس، وفاته معاذ بن جبل [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
البخاري
وقال البخاري: لم يسمع من عمر [تهذيب التهذيب (2/ 273)]
وقال البخاري: لم يسمع من عمر بن الخطاب [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]
وقال البخاري: لم يسمع من عمر شيئا. انتهى وهو رد لما ذكره المزي روى عن عمر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 157)]
حديث عمر قد خولف زيد بن حباب في هذا الحديث، وروى عبد الله بن صالح وغيره عن معاوية بن صالح، عن ربيعة بن يزيد، عن أبي إدريس، عن عقبة بن عامر، عن عمر وعن ربيعة، عن أبي عثمان، عن جبير بن نفير، عن عمر. وهذا حديث في إسناده اضطراب ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم، في هذا الباب كثير شيء. قال محمد: وأبو إدريس لم يسمع من عمر شيئا. [جامع الترمذي (1/ 99)]
ابن حجر
وأرسل أبو إدريس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 8)]
أبو زرعة العراقي
وروى مالك في الموطأ عن أبي حازم عن أبي إدريس الخولاني حديث: وجبت محبتي للمتحابين في، وفيه التصريح بسماع أبي إدريس له من معاذ واجتماعه به بدمشق [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 225)]