للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عاصم بن ضمرة
النسب: السلولي، الكوفي
علاقات الراوي: قيل إنه أخو: عبد الله بن ضمرة، وصاحب علي
تاريخ الوفاة: 74 هـ
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق
الرتبة عند الذهبي: هو وسط

الجرح والتعديل:

يحيى بن معين
وقال ابن حبان: كان رديء الحفظ فاحش الخطأ [يروي] عن علي بن أبي طالب من قوله كثيرا فلما فحش ذلك في روايته استحق الترك على أنه أحسن حالا من الحارث: سمعت الحنبلي، سمعت أحمد بن زهير يقول: سئل يحيى بن معين أيما أحب إليك الحارث عن علي أو عاصم عن علي ؟ فقال: عاصم. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد [قال] : قلت ليحيى بن معين: فعاصم بن ضمرة ؟ فقال: ثقة. قلت: عاصم أحب إليك أم حارثة ؟ قال: كلاهما، ولم يختر. قال عثمان: حارثة خير. [الكامل في الضعفاء (6/ 386)]
وقال عباس، عن يحيى: قدم عاصم على الحارث. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
نا عبد الرحمن، نا العباس بن محمد الدوري قال: قال يحيى بن معين: قدم عاصم بن ضمرة على الحارث الأعور [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 345)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: قدم عاصم بن ضمرة على الحارث الأعور. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
محمد بن سعد
وقال خليفة بن خياط: مات في ولاية بشر بن مروان سنة أربع وسبعين ومائة. قلت: وكذا أرخه ابن سعد، وقال: كان ثقة وله أحاديث [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
قال ابن سعد: توفي في ولاية بشر بن مروان وكان ثقة وله أحاديث وهو من قيس غيلان، وكذا ذكر وفاته خليفة في تاريخه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
محمد بن عبد الله بن عمار الغامدي
وقال محمد بن عبد الله بن عمار: عاصم أثبت من الحارث. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
وقال ابن عمار: عاصم أثبت من الحارث. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
النسائي
وقال النسائي: ليس به بأس. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
وقال النسائي: ليس به بأس. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
وفي كتاب " التمييز " للنسائي: لا بأس به والذي نقله عنه المزي ليس به بأس لم أره ؛ فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وقال النسائي: ليس به بأس [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 52)]
سفيان الثوري
قال يحيى بن سعيد، عن الثوري: كنا نعرف فضل حديث عاصم على حديث الحارث. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
نا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل، نا علي يعني ابن المديني قال: سمعت يحيى بن سعيد القطان يقول: قال سفيان يعني الثوري: كنا نعرف فضل حديث عاصم بن ضمرة على حديث الحارث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 345)]
وقال يحيى بن سعيد، عن سفيان الثوري: كنا نعرف فضل حديث عاصم، على حديث الحارث. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
علي ابن المديني
وقال ابن المديني في " العلل الكبرى ": عاصم من أصحاب علي. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وثقه ابن المديني [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 52)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي، وعلي ابن المديني: ثقة. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
وقال أبو إسحاق الجوزجاني في " كتاب الضعفاء " تأليفه: سألت ابن المديني عنه وعن الحارث فقال لي يا أبا إسحاق مثلك يسأل عن هذا ؟ قال الجوزجاني: هو عندي قريب من الحارث الأعور روى عنه أبو إسحاق حديثا في تطوع النبي صلى الله عليه وسلم ست عشرة ركعة: فيا لعباد الله أما كان ينبغي لأحد من الصحابة والأزواج يحكي هذه الركعات إذ هم معه في داره والحكاية عن عائشة في الإثنتي عشرة ركعة من السنة، وابن عمر عشر ركعات والعامة من الأمة أو من شاء الله تعالى قد عرفوا ركعات السنة، فإن قال قائل: كثير من حديثه لم يروه إلا واحد. قيل: صدقت كان النبي صلى الله عليه وسلم يتكلم بالكلمة من الحكمة، ولعله لا يعود لها آخر دهره فيحفظها عنه رجل واحد، وهذه ركعات كما قال عاصم، كان يداوم عليها ؛ فلا يشتبهان ثم خالف عاصم رواية الأمة [وأبقى فيها] حين روى أن في خمس وعشرين من الإبل خمسا من الغنم [ق217ب] . [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وقال علي ابن المديني، والعجلي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
عبد الرحمن، نا محمد بن أحمد بن البراء قال: قال علي يعني ابن المديني: عاصم بن ضمرة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 345)]
أحمد بن حنبل
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: عاصم أعلى من الحارث. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
وقال حرب، عن أحمد: عاصم أعلى من الحارث. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
وفي كتاب الصريفيني: قال الإمام أحمد: عاصم عندي حجة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
نا عبد الرحمن، نا حرب بن إسماعيل الكرماني فيما كتب إلي قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: عاصم بن ضمرة أعلى من الحارث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 345)]
ابن البرقي
وذكره ابن شاهين في الثقات بعد وصفه إياه بالتشيع، والبرقي في كتاب الطبقات في فصل المجهولين الذين احتلمت روايتهم [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
ابن حجر
صدوق [تقريب التهذيب (1/ 472)]
ابن شاهين
وذكره ابن شاهين في الثقات بعد وصفه إياه بالتشيع، والبرقي في كتاب الطبقات في فصل المجهولين الذين احتلمت روايتهم [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
البزار
وقول البزار: أخطأ سكين فيه نظر ؛ لوجداننا لسكين متابعا رويناه في معجم ابن جميع، عن أحمد بن محمد قال. ثنا سعدان بن نصر، ثنا معمر بن سليمان، ثنا الحجاج، يعني ابن أرطأة، عن أبي إسحاق، عن عاصم، عن عبد الله بن أبي بصير، عن أبي بن كعب - به. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وقال البزار: هو صالح الحديث، وأما حبيب بن أبي ثابت فروى عنه مناكير، وأحسب أن حبيبا لم يسمع منه، ولا نعلمه روى عن علي إلا حديثا أخطأ فيه مسكين بن بكير فرواه عن الحجاج، عن أبي إسحاق، عن عاصم، عن ابن أبي بصير، عن أبي بن كعب، وهذا مما لا يشك في خطئه، يعني أن الحديث معروف لأبي إسحاق، عن ابن أبي بصير ليس بينهما عاصم، مع أن مسكينا لم يتفرد بهذا، فقد رواه معمر بن سليمان الرقي، عن الحجاج كذلك، والوهم فيه من حجاج بن أرطاة. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
وقال البزار: حدث عنه أبو إسحاق، والحكم بن عتيبة، وحبيب بن أبي ثابت، ولا نعلم حدث عنه غير هؤلاء، وهو صالح الحديث، وأما ما روى عنه حبيب فروى عنه أحاديث مناكير، وأحسب أن حبيبا لم يسمع منه إنما بلغه عنه هذه الأحاديث، ولا نعلمه روى إلا عن علي بن أبي طالب إلا حديثا أخطأ فيه سكين بن بكير، فرواه عن الحجاج عن أبي إسحاق عن عاصم عن أبي بصير عن أبي بن كعب وهذا مما لا يشك في خطئه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
الذهبى
وهو وسط [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 52)]
العجلي
وقال أحمد بن عبد الله العجلي، وعلي ابن المديني: ثقة. [تهذيب الكمال (13/ 496)]
وقال علي ابن المديني، والعجلي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
المغيرة بن مقسم الضبي
ثنا محمود بن عبد البر، ثنا إسماعيل بن إبراهيم الترجماني، ثنا أبو بكر بن عباس قال: سمعت مغيرة يقول: لم يصدق على علي في الحديث إلا من أصحاب عبد الله بن مسعود. [الكامل في الضعفاء (6/ 386)]
الجوزجاني
وقال أبو إسحاق الجوزجاني: هو عندي قريب من الحارث، وروى عنه: أبو إسحاق حديثا في تطوع النبي صلى الله عليه وسلم ست عشرة ركعة، فيا لعباد الله! أما كان ينبغي لأحد من الصحابة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم يحكي هذه الركعات ؟ إلى أن قال: وخالف عاصم الأمة واتفاقها فروى أن في خمس وعشرين من الإبل خمسا من الغنم. قلت: تعصب الجوزجاني على أصحاب علي معروف، ولا إنكار على عاصم فيما روى، هذه عائشة أخص أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تقول لسائلها عن شيء من أحوال النبي صلى الله عليه وسلم: سل عليا، فليس بعجب أن يروي الصحابي شيئا يرويه غيره من الصحابة بخلافه، ولا سيما في التطوع، وأما حديث الغنم فلعل الأمة فيه ممن بعد عاصم، وقد تبع الجوزجاني في تضعيفه ابن عدي فقال: وعن علي بأحاديث باطلة لا يتابعه الثقات عليها، والبلاء منه [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
وقال أبو إسحاق الجوزجاني في " كتاب الضعفاء " تأليفه: سألت ابن المديني عنه وعن الحارث فقال لي يا أبا إسحاق مثلك يسأل عن هذا ؟ قال الجوزجاني: هو عندي قريب من الحارث الأعور روى عنه أبو إسحاق حديثا في تطوع النبي صلى الله عليه وسلم ست عشرة ركعة: فيا لعباد الله أما كان ينبغي لأحد من الصحابة والأزواج يحكي هذه الركعات إذ هم معه في داره والحكاية عن عائشة في الإثنتي عشرة ركعة من السنة، وابن عمر عشر ركعات والعامة من الأمة أو من شاء الله تعالى قد عرفوا ركعات السنة، فإن قال قائل: كثير من حديثه لم يروه إلا واحد. قيل: صدقت كان النبي صلى الله عليه وسلم يتكلم بالكلمة من الحكمة، ولعله لا يعود لها آخر دهره فيحفظها عنه رجل واحد، وهذه ركعات كما قال عاصم، كان يداوم عليها ؛ فلا يشتبهان ثم خالف عاصم رواية الأمة [وأبقى فيها] حين روى أن في خمس وعشرين من الإبل خمسا من الغنم [ق217ب] . [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
ابن عدي
وقال ابن عدي بتليينه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 52)]
وقال ابن عدي: يتفرد عن علي بأحاديث باطلة لا يتابعه الثقات عليها والبلية منه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وقال أبو إسحاق الجوزجاني: هو عندي قريب من الحارث، وروى عنه: أبو إسحاق حديثا في تطوع النبي صلى الله عليه وسلم ست عشرة ركعة، فيا لعباد الله! أما كان ينبغي لأحد من الصحابة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم يحكي هذه الركعات ؟ إلى أن قال: وخالف عاصم الأمة واتفاقها فروى أن في خمس وعشرين من الإبل خمسا من الغنم. قلت: تعصب الجوزجاني على أصحاب علي معروف، ولا إنكار على عاصم فيما روى، هذه عائشة أخص أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تقول لسائلها عن شيء من أحوال النبي صلى الله عليه وسلم: سل عليا، فليس بعجب أن يروي الصحابي شيئا يرويه غيره من الصحابة بخلافه، ولا سيما في التطوع، وأما حديث الغنم فلعل الأمة فيه ممن بعد عاصم، وقد تبع الجوزجاني في تضعيفه ابن عدي فقال: وعن علي بأحاديث باطلة لا يتابعه الثقات عليها، والبلاء منه [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
وعاصم بن ضمرة لم أذكر له حديثا لكثرة ما يروي [عن] علي [مما تفرد به] ، ومما لا يتابعه الثقات عليه، والذي يرويه عن عاصم قوم ثقات، البلية من عاصم ليس ممن يروي عنه. [الكامل في الضعفاء (6/ 386)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود السجستاني - فيما حكاه الآجري -: أحاديثه بواطيل [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان رديء الحفظ فاحش الخطأ [يروي] عن علي بن أبي طالب من قوله كثيرا فلما فحش ذلك في روايته استحق الترك على أنه أحسن حالا من الحارث: سمعت الحنبلي، سمعت أحمد بن زهير يقول: سئل يحيى بن معين أيما أحب إليك الحارث عن علي أو عاصم عن علي ؟ فقال: عاصم. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
وقال ابن حبان: كان رديء الحفظ، فاحش الخطأ، على أنه أحسن حالا من الحارث. [تهذيب التهذيب (2/ 253)]
إبراهيم النخعي
حدثنا أحمد بن موسى [بن] معدان الحراني، ثنا الحسين بن مرزوق، ثنا الحسن بن قتيبة، ثنا عيسى بن المسيب قال: قيل لإبراهيم، أو قيل: يا أبا عمران، أدركت أصحاب علي وأصحاب عبد الله، فأخذت بقول أصحاب عبد الله، وتركت قول أصحاب علي! قال: أتهم أصحاب علي. [الكامل في الضعفاء (6/ 386)]
عبد الله بن المبارك
ثم ذكر الحديث بنحوه فهذه ست عشرة ركعة تطوع النبي - صلى الله عليه وسلم - بالنهار. وقلما يداوم عليها. تفرد به عاصم بن ضمرة، عن علي - رضي الله عنه -. وكان عبد الله بن المبارك يضعفه فيطعن في روايته هذا الحديث، والله أعلم [سنن البيهقي الكبرى (3/ 51)]
محمد بن الحسن الطوسي
وصحح الطوسي، والترمذي حديثه في صحيحهما، وكذلك الحاكم، وأبو الحسن بن القطان، وأبو بكر بن خزيمة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
أبو إسحاق السبيعي
وفي تاريخ البخاري الصغير عن أبي إسحاق: جاورنا عاصما ثلاثين سنة فما حدثنا قط إلا عن علي. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
ابن القطان الفاسي
وصحح الطوسي، والترمذي حديثه في صحيحهما، وكذلك الحاكم، وأبو الحسن بن القطان، وأبو بكر بن خزيمة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
ابن خزيمة
وصحح الطوسي، والترمذي حديثه في صحيحهما، وكذلك الحاكم، وأبو الحسن بن القطان، وأبو بكر بن خزيمة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
الترمذي
وصحح الطوسي، والترمذي حديثه في صحيحهما، وكذلك الحاكم، وأبو الحسن بن القطان، وأبو بكر بن خزيمة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]
الحاكم
وصحح الطوسي، والترمذي حديثه في صحيحهما، وكذلك الحاكم، وأبو الحسن بن القطان، وأبو بكر بن خزيمة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 106)]