للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عاصم بن كليب بن شهاب بن المجنون
الكنية: أبو الليث
النسب: الجرمي، الكوفي
المذهب العقدي: كان مرجئا
تاريخ الوفاة: 137 هـ
طبقة رواة التقريب: الخامسة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق
الرتبة عند الذهبي: قال أبو حاتم: صالح، وقال أبو داود: كان أفضل أهل زمانه، كان من العباد، وقال شريك: مرجئ

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: صالح. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
كذا رواه النسائي. ورواه أبو داود، عن مخلد بن خالد الشعيري، عن سفيان. قد روي في الصحيح ذكر الملاعنة عن ابن عباس. غير أنه لم يذكر وضع اليد عند الخامسة على فيها، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لهما: " كل شيء أهون من لعنة الله، ومن غضب الله ". وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " والله ليقضين الله جل وعز بينكما قضاء فصلا ". وعاصم بن كليب، قال علي بن المديني: لا يحتج بما انفرد به، وقد روى له مسلم. وقال الإمام أحمد: لا بأس بحديثه، وقال أبو حاتم الرازي: صالح [الأحاديث المختارة (13/ 56)]
الأحاديث المختارة: (13/ 56) برقم: (87) [وقال أبو حاتم صالح. تهذيب الكمال (13/ 537)]
قال أبو حاتم: صالح. وقال أبو داود: كان أفضل أهل زمانه، كان من العباد. قال شريك: مرجئ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 56)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: عاصم بن كليب صالح [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 349)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري: قلت لأبي داود: عاصم بن كليب ابن من ؟ قال: ابن شهاب، كان من العباد، وذكر من فضله، قلت: كان مرجئا ؟ قال: لا أدري. وقال في موضع آخر: كان أفضل أهل الكوفة. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
وقال أبو عبيد الآجري: قلت لأبي داود: عاصم بن كليب، ابن من ؟ قال: ابن شهاب الجرمي، كان من العباد، وذكر من فضله، قلت: كان مرجئا ؟ قال: لا أدري. وقال في موضع آخر: كان أفضل أهل الكوفة. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
قال أبو حاتم: صالح. وقال أبو داود: كان أفضل أهل زمانه، كان من العباد. قال شريك: مرجئ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 56)]
أحمد بن حنبل
قال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: لا بأس بحديثه. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
قال الأثرم، عن أحمد: لا بأس بحديثه. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
كذا رواه النسائي. ورواه أبو داود، عن مخلد بن خالد الشعيري، عن سفيان. قد روي في الصحيح ذكر الملاعنة عن ابن عباس. غير أنه لم يذكر وضع اليد عند الخامسة على فيها، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لهما: " كل شيء أهون من لعنة الله، ومن غضب الله ". وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " والله ليقضين الله جل وعز بينكما قضاء فصلا ". وعاصم بن كليب، قال علي بن المديني: لا يحتج بما انفرد به، وقد روى له مسلم. وقال الإمام أحمد: لا بأس بحديثه، وقال أبو حاتم الرازي: صالح [الأحاديث المختارة (13/ 56)]
الأحاديث المختارة: (13/ 56) برقم: (87) [عبد الرحمن، نا علي بن أبي طاهر القزويني فيما كتب إلي قال أنا أبو بكر الأثرم قال سمعت أبا عبد الله يقول عاصم بن كليب لا بأس بحديثه الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 349)]
أحمد بن صالح المصري
وقال ابن شاهين في « الثقات »: قال أحمد بن صالح المصري: يعد من وجوه الكوفيين الثقات. وفي موضع آخر: هو ثقة مأمون. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (13/ 537)]
وذكره ابن حبان في « الثقات ». قلت: وأرخ وفاته سنة سبع وثلاثين ومائة، وكذا أرخه خليفة [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
ابن حجر
صدوق [تقريب التهذيب (1/ 473)]
النسائي
وقال ابن معين، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال النسائي. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
علي ابن المديني
وقال ابن المديني: لا يحتج به إذا انفرد. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
كذا رواه النسائي. ورواه أبو داود، عن مخلد بن خالد الشعيري، عن سفيان. قد روي في الصحيح ذكر الملاعنة عن ابن عباس. غير أنه لم يذكر وضع اليد عند الخامسة على فيها، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لهما: " كل شيء أهون من لعنة الله، ومن غضب الله ". وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " والله ليقضين الله جل وعز بينكما قضاء فصلا ". وعاصم بن كليب، قال علي بن المديني: لا يحتج بما انفرد به، وقد روى له مسلم. وقال الإمام أحمد: لا بأس بحديثه، وقال أبو حاتم الرازي: صالح [الأحاديث المختارة (13/ 56)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة يحتج به، وليس بكثير الحديث، توفي في أول خلافة أبي جعفر. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
يحيى بن معين
وقال ابن معين، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال النسائي. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
شريك بن عبد الله النخعي
وقال شريك بن عبد الله النخعي كان مرجئا. [تهذيب التهذيب (2/ 259)]
وقال علي بن حكيم الأودي، عن شريك، عن الحسن بن عبيد الله: قلت لعاصم بن كليب الجرمي: إنك شيخ قد ذهب عقلك! فقال: أما إنه قد بقي من عقلي ما أعلم أنك خشبي، قال شريك: وكان عاصم بن كليب مرجئا، نسأل الله العافية. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
البزار
وهذا الحديث رواه عاصم بن كليب، وعاصم في حديثه اضطراب، ولا سيما في حديث الرفع، ذكره عن عبد الرحمن بن الأسود، عن علقمة، عن عبد الله أنه رفع يديه في أول تكبيرة. ورواه عن أبيه، عن وائل بن حجر، أنه رفع يديه حين افتتح الصلاة وحين رفع رأسه من الركوع، وروى عن محارب بن دثار، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك أيضا، وروى عن أبيه، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه رآه يرفع في أول مرة [مسند البزار (5/ 46)]
الحسن بن عبيد الله النخعي
وقال علي بن حكيم الأودي، عن شريك، عن الحسن بن عبيد الله: قلت لعاصم بن كليب الجرمي: إنك شيخ قد ذهب عقلك! فقال: أما إنه قد بقي من عقلي ما أعلم أنك خشبي، قال شريك: وكان عاصم بن كليب مرجئا، نسأل الله العافية. [تهذيب الكمال (13/ 537)]
المزي
وشقيق أبو ليث (د) على خلاف فيه [تهذيب الكمال (13/ 537)]
البخاري
استشهد به البخاري في الصحيح [تهذيب الكمال (13/ 537)]