الاسم: عامر بن أبي عامر (عامر بن أبي عامر: عبيد بن وهب)
النسب: الأشعري، الشامى، القاضى
بلد الإقامة: الشام
علاقات الراوي: ابن عمه: أبو موسى
تاريخ الوفاة: في خلافة عبد الملك
بلد الوفاة: الأردن
طبقة رواة التقريب: الثانية
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: مختلف في صحبته
الجرح والتعديل:
أبو القاسم البغوي
وقال ابن سعد والبغوي والطبري: عامر بن أبي عامر الأشعري قد صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - وغزا معه [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
أبو حاتم الرازي
قال أبو حاتم: ليس به بأس. [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
سمع أباه ومعاوية، روى عنه مالك بن مسروح، سمعت أبي يقول ذلك، وسألته عنه فقال: ليس به بأس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 326)]
قال أبو حاتم: ليس به بأس [تهذيب الكمال (14/ 49)]
أبو زرعة الدمشقي
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
أبو زرعة الرازي
وذكره أبو زرعة الدمشقي في الصحابة الذين نزلوا الشام [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
ابن السكن
وذكره يعقوب بن سفيان، وابن السكن والباوردي وابن زبر في الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
ابن حبان
وقد تبع ابن حبان مقالة ابن سعد فذكره كذلك في الصحابة، ثم ذكره في الثقات من التابعين [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
وقال ابن حبان: عامر بن أبي عامر الأشعري، سكن الشام له صحبة. ومات في ولاية عبد الملك. ثم غفل فذكره في التابعين [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
وذكره ابن حبان في « الثقات ». [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (14/ 49)]
له صحبة [الثقات (3/ 291)]
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
ابن حجر
وقد قيل: له صحبة [تقريب التهذيب (1/ 476)]
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 476)]
له إدراك، وقد اختلف في صحبته [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
الطبرى
وقال ابن البراء: سئل عنه علي بن المديني فقال: إن لم يكن أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يسمع من أبيه ؛ لأن أبا عامر قتل في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وكذا قال الطبري. قلت: وهذا مبني على أن أباه أبا عامر هو عم أبي موسى الأشعري، وقد جزم أبو أحمد الحاكم في الكنى بأنه غيره ؛ فترجم لأبي عامر الأشعري والد عامر، ولأبي عامر الأشعري عم أبي موسى. [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
وقال ابن سعد والبغوي والطبري: عامر بن أبي عامر الأشعري قد صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - وغزا معه [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
الفسوي
وذكره يعقوب بن سفيان، وابن السكن والباوردي وابن زبر في الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
علي بن سعيد بن عبد الله شقير
وقال العسكري في « الصحابة »: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: لا إذن على عامر، ثم وفد بعد ذلك على معاوية، فكان يدخل عليه بلا إذن [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
محمد بن سعد
ذكره ابن سعد في تسمية من نزل الشام من الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
وقال محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو عامر الأشعري، وابنه عامر بن أبي عامر، وقد صحب النبي صلى الله عليه وسلم، وغزا معه وروى عنه وقال فيمن نزل الشام من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: عامر بن أبي عامر الأشعري، أدرك عبد الملك بن مروان، وتوفي في خلافته بالأردن [تهذيب الكمال (14/ 49)]
مختلف في صحبته أثبتها ابن سعد وغيره [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 220)]
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
وقال ابن سعد والبغوي والطبري: عامر بن أبي عامر الأشعري قد صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - وغزا معه [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
محمد بن عبد الله الربعي
وذكره يعقوب بن سفيان، وابن السكن والباوردي وابن زبر في الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
محمود بن إبراهيم ابن سميع الدمشقي
وقال أبو الحسن بن سميع في الطبقة الأولى من تابعي أهل الشام: ممن أدرك عمر، وأبا عبيدة، ومعاذا، وبلالا، وأدرك الجاهلية عامر بن أبي عامر الأشعري. [تهذيب الكمال (14/ 49)]
وقال ابن سميع: إنه تابعي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 220)]
وذكره ابن سميع في الطبقة الأولى من تابعي أهل الشام، وقال: كان على القضاء زمن عمر. قلت: لا يكون على القضاء في ذلك الوقت إلا وهو رجل [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
والباوردي
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
وذكره يعقوب بن سفيان، وابن السكن والباوردي وابن زبر في الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
الحسن بن عبد الله العسكري
ذكره ابن حبان في الثقات كذا ذكره المزي وعاب على ابن سعد ذكره إياه في الصحابة مسمى لعامر بن أبي عامر قال: والصواب قول خليفة أبو عامر الأشعري اسمه عبد الله بن هانئ توفي في خلافة عبد الملك انتهى كلامه. وفيه نظر لما ذكره ابن حبان في كتاب الصحابة: عامر بن أبي عامر الأشعري سكن الشام له صحبة مات بالأردن في ولاية عبد الملك وفي كتاب البغوين والباوردي، وابن زبر، والفسوي في تاريخه الكبير، والحروف لابن السكن: عامر بن أبي عامر الأشعري صحب النبي صلى الله عليه وسلم وغزا معه وروى عنه. ولما ذكره العسكري في الصحابة قال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " لا إذن على عامر "، ثم وفد عامر بعد ذلك على معاوية فكان يدخل عليه بلا إذن. ولما ذكره أبو زرعة الدمشقي في كتاب الصحابة النازلين بالشام قال: ولعامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه حديث بالشام واسم أبي عامر عبيد سمعته من أبي سعيد يعني دحيما عن الوليد بن مسلم. وفي قول المزي: ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من الصحابة لأن ابن سعد إنما ذكره في الطبقة الثالثة لا الثانية والله تعالى أعلم، وفي قوله: وذكره ابن سعد في من نزل الشام من الصحابة نظر لأني حرصت على وجدانه فيهم فلم أجده فينظر [إكمال تهذيب الكمال (7/ 139)]
الذهبى
مختلف في صحبته [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 60)]
سمع أباه ومعاوية [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 60)]
المزي
له إدراك، وقد اختلف في صحبته [تهذيب الكمال (14/ 49)]
علي ابن المديني
وقال ابن البراء: سئل عنه علي بن المديني فقال: إن لم يكن أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يسمع من أبيه ؛ لأن أبا عامر قتل في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وكذا قال الطبري. قلت: وهذا مبني على أن أباه أبا عامر هو عم أبي موسى الأشعري، وقد جزم أبو أحمد الحاكم في الكنى بأنه غيره ؛ فترجم لأبي عامر الأشعري والد عامر، ولأبي عامر الأشعري عم أبي موسى. [الإصابة في تمييز الصحابة (5/ 506)]
ابن يونس المصري
قال أبو سعيد كان على القضاء، أدرك عمر [تهذيب التهذيب (2/ 267)]
قال أبو سعيد: كان على القضاء، أدرك عمر [تهذيب الكمال (14/ 49)]